شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن عودة الرقيق ومفاهيم العبودية، عودة الرقيق ومفاهيم العبودية باسمة_غرايبة لقد تطورت الحياه وتغيرت انماط العيش منذ القرن العشرين فاصبح هناك .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عودة الرقيق ومفاهيم العبودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عودة #الرقيق ومفاهيم #العبودية
#باسمة_غرايبة لقد تطورت الحياه وتغيرت انماط العيش منذ القرن العشرين فاصبح هناك استقلاليه لكل اسره سواء كان من الناحيه الاجتماعيه او الناحيه الاسريه فالابناء ذكورا او اناثا عندما يكبرون يستقلون تماما عن الاهل سواء كان بسبب ظروف العمل التي تتطلب منهم السكن في اماكن قريبه من عملهم او بعد الزواج وتكوين اسره فالابن يتزوج ويستقل عن الاهل ويسكن بعيدا والبنت ايضا تتزوج وتستقل بحياتها مع زوجهاوهنا يصبح الاب والام وحيدين عند كبرهماوهما بحاجه الى رعايه وهذا يتطلب ان يستقدما (عامله منزل) تقوم على خدمتهماولان الظروف الحياتيه والاقتصاديه اصبحت صعبه واصبحت المرأه عامله ليس فقط لهذا السبب ولكن ايضا لتبحث عن ذاتها وتحقيق طموحها واهدافها اصبح من الضروري ان يكون هناك من يساعدها في تقاسم اعباء المتزل فاصبحت مضطره ان تستقدم ايضا (عاملة منزل) ومن هنا بدا هذا النمط من المعيشه يحتم وجود عاملات منازل يتم استقدامهما من دول اخرى مثل سيرلانكا واثيوبيا وغيرهاومن هنا بدأ مفهوم اخر بالظهور مع انه تلاشى منذ زمن بعيد مع تطور الحياه المدنيه وهو الرقيق المتلازم مع مفهوم العبوديهواصبحت هناك مكاتب لاستقدام (عاملات المنازل) التي اصبحت فيما بعد تجاره واصبح لزاما على من يريد استقدام هؤلاء العاملات ان يدفع رسوم عاليه ويتطلب اجراءات وكفالات وتنظيم هذا القطاع سواء كان من الناحيه القانونيه او الاجرائيه وهنا برز ايضا ظاهرة العنف ضد عاملات المنازل وهذا يتطلب تشريع قوانين لحمايتهن من مبدأ حقوق الانسان والاعلان العالمي لحقوق الانسان وقد تصدت منظمات مجتمع مدني لهذا الموضوع ومنها جمعية اتحاد المرأه الاردنيه التي تحاول ان تدفع باتجاه تشريع قانون لحماية عاملات المتازل ليس فقط م العنف بل ايضا من تطور هذه الظاهره الى مفهوم ( الرقيق) او مانسميه بالاتجار بالبشرلقد لوحظ في الاونه الاخيره كثرة هروب عاملات المنازل بشكل كبير جدا دون ان يكون هناك عنف موجه ضدهن مما يدعو للتساؤل لماذا تهرب عاملة المنزل وهي ليست معنفه ومن يساعدها على الهرب؟؟ واين تذهب مادام جواز سفرها مازال عند كفيلها؟؟ وهذا يدعو الى الشك بان هناك شبكات او مافيا تساعدهن على الهروب ومن ثم اعادة تشغيلهن اما باجره يوميه مرتفعه ومن ثم تقاسم الاجره بين العامله وبين المشغل او اعادة تشغليهن اما بالمصانع او بتجارة المخدرات او اعمال اخرى لاتليق بالبشرمن هنا لابد من ان تقوم الدوله بالبحث والتقصي عن هذه الشبكات وملاحقتها امنيا ومن ثم تشريع قوانين تحمي عاملات المنازل وقوانين تمنع الاتجار بالبشروايضا حفظ حقوق الكفلاء الذين دفعوا الرسوم لاستقدام عاملة منزل اصبحت الان في مهب الريح
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إل جي تُطلق واجهة ThinQ API لتعزيز الابتكار في تقنيات المنازل الذكية
أعلنت شركة إل جي إلكترونيكس عن الإطلاق الكامل لواجهة برمجة التطبيقات ThinQ API الخاصة بمنصة LG ThinQ، وهو ما يتيح للمطورين إمكانية إنشاء مساحات ذكية باستخدام أجهزة إل جي بسهولة.
يتيح API للبرمجيات المختلفة تبادل الوظائف بسلاسة، بالإضافة الى امكانية دمج مميزات و وظائف الأجهزة المدعومة بالذكاء الاصطناعي من إل جي في الأنظمة و التطبيقات المختلفة، مما يعزز من جودة الأداء و الخدمات المقدمة من تلك الأنظمة و التطبيقات.
ينقسم ThinQ API من إل جى الى نوعين، احدهما للأفراد ThinQ API وأخرى للشركات ThinQ Business API".
يدعم ThinQ API المُخصص للأفراد التحكم عن بُعد فى أجهزة إل جى المتواجدة فى المنازل أو المباني و دمجها مع منصات المنزل الذكي، كما يُتيح للمستخدمين التحكم ومراقبة الأجهزة الذكية المزودة بتقنية الذكاء الاصطناعي والمسجلة في تطبيق LG ThinQ من خلال منصات المنازل الذكية المختلفة.
فمن خلال استخدام واجهة ThinQ API، يمكن لأي شخص بسهولة إنشاء منزل ذكي مخصص يلائم أسلوب حياته. وعلى سبيل المثال، يمكن الآن لمستخدمي منصة المنازل الذكية العالمية "Home Assistant" توصيل والتحكم في 26 نوعًا من أجهزة إل جي الذكية المزودة بالذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الثلاجات والغسالات، داخل بيئة المنزل الذكي الخاصة بهم.
تُعد "Home Assistant" منصة مفتوحة تعتمد على المجتمع، وتضم حوالي مليون مستخدم حول العالم يعملون معًا لتطوير وظائف متنوعة للمنازل الذكية مثل أتمتة الأجهزة وتوسيع الميزات.
و للمؤسسات، تدعم واجهة ThinQ Business API الشركاء الذين يديرون المباني المكتبية أو السكنية في دمج وإدارة مجموعة متنوعة من منتجات إل جي، بدءًا من الأجهزة المنزلية وصولاً إلى المعدات التجارية مثل أنظمة التكييف اللا مركزي (HVAC) وشاشات العرض، مع تطبيقاتهم الحالية.
على سبيل المثال، يمكن للمباني السكنية الكبيرة دمج أجهزة إل جي مع تطبيقات إدارة المباني لتوفير استخدام أكثر سهولة. كما يمكن للسكان حجز استخدام غسالات ومجففات إل جي الموجودة في المناطق المشتركة من خلال تطبيق إدارة المبنى، كما يمكن للمسؤولين اكتشاف الحالات غير الطبيعية في المبنى باستخدام مستشعرات درجة الحرارة والرطوبة من إل جي، والاستجابة السريعة للمشكلات من خلال وظائف التنبيه.
قال كيم كون-وو، نائب رئيس شركة حلول الأجهزة المنزلية في إل جي: "مع الإطلاق الرسمي لـ ThinQ AI، نهدف إلى تعزيز التفاعل مع المستخدمين المتميزين في مجتمع المصادر المفتوحة للمنازل الذكية، وتوسيع تعاوننا مع اصحاب الاعمال، وستدعم هذه المبادرة جهودنا لإنشاء أنظمة بيئية للمنازل الذكية تعتمد على أجهزة إل جي، مما يعزز تجارب العملاء عبر العديد من نقاط التواصل".