وزارة الشباب تُنظم احتفالية باليوم العالمي لمكافحة الفساد
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تستعد وزارة الشباب والرياضة، من خلال الإدارة المركزية للتعليم المدني، بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد، وحدة السياسات بالوزارة، تنظيم احتفالية بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الفساد والذي يصادف الـ 9 من ديسمبر من كل عام، وتقام تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي؛ وزير الشباب والرياضة.
نشر الوعي بأهمية مكافحة الفساد وتعزيز ثقافة النزاهة والشفافيةوتتضمن الاحتفالية ندوة وجلسة نقاشية، حول نشر الوعي بأهمية مكافحة الفساد وتعزيز ثقافة النزاهة والشفافية، والمفاهيم المرتبطة بالفساد وأنواعه، بالإضافة إلى جلسة نقاشية عن جهود الدولة المصرية وخطواتها الثابتة لاقتلاع جذور الفساد.
ويشارك في الاحتفالية عددا من المتحدثين والخبراء في مجال مكافحة الفساد، يمثلون الأكاديمية الوطنية لمكافحة الفساد.
ومن المقرر أن تقام الاحتفالية يوم الأحد الموافق 31 ديسمبر 2023 في تمام الساعة العاشرة صباحًا، بمركز التعليم المدني بالجزيرة.
صبحي: تمكين الشباب والمجتمع الرياضي لمكافحة الفسادمن جانبه أكد وزير الشباب والرياضة، أن الهدف من الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد 2023-2030، هو خلق مجتمع واعي بمخاطر الفساد قادر على مكافحته، من خلال تعزيز دور المؤسسات التعليمية والبحثية في خلق ثقافة رافضة للفساد بين الأطفال والشباب، والنهوض بدور المؤسسات الإعلامية والثقافية والدينية في ترويج الممارسات التي تستهدف مكافحة الفساد، وتوعية وتمكين الشباب والمجتمع الرياضي في مجالات مكافحة الفساد، وتعزيز دور القطاع الخاص والمجتمع المدني في مكافحة الفساد، وتعزيز آليات الرقابة والمساءلة المجتمعية لمكافحة الفساد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اليوم العالمي لمكافحة الفساد مكافحة الفساد وزير الشباب الشباب والرياضة لمکافحة الفساد مکافحة الفساد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة:عملنا في العراق لدعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التطرف
آخر تحديث: 1 مارس 2025 - 10:20 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- اعلنت مديرة فريق برنامج التماسك المجتمعي التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، جودي واكاهيو،امس الجمعة، عن شراكة استراتيجية مع العراق لتعزيز التماسك المجتمعي،وقالت واكاهيو، في تصريح صحفي، إن “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يعمل عن كثب مع اللجنة الوطنية لمنع التطرف العنيف، لدعم تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التطرف”. وأضافت، ان “البرنامج يركز على وضع خطط عمل حكومية يتم تنفيذها على مستوى المحافظات، من خلال القادة المحليين، وزعماء القبائل، والقادة الدينيين، إضافة إلى النساء والشباب، للمساهمة في الحد من التطرف العنيف”.وأشارت إلى أن “البرنامج يدعم هذه الخطط انطلاقًا من نهج شامل يجمع بين الحكومة والمجتمع لتحقيق نجاح مستدام في مكافحة التطرف، لافتةً إلى العمل على تحليل الحاجة إلى إطار قانوني خاص بمنع التطرف العنيف”.وفيما يتعلق بإعادة الإدماج، أكدت واكاهيو أن “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي قاد خلال العام الماضي عملية إعادة إدماج العائدين العراقيين من شمال شرق سوريا، حيث تم تقديم الدعم لـ 4,300 عائد، إلى جانب دعم أفراد المجتمعات المحلية”.وأضافت، أن “المساعدات شملت دعم سبل كسب العيش، وتأهيل المساكن، وتقديم الرعاية النفسية والعقلية، فضلاً عن تعزيز دور القادة المحليين، ورؤساء العشائر، والقادة الدينيين، وأعضاء لجان السلام في تحقيق المصالحة وتعزيز التماسك المجتمعي، لضمان القبول المجتمعي للعائدين”.