بوابة الفجر:
2024-10-02@00:56:19 GMT

"ألغاز ذكية ومحيرة: تحديات لعقول الذكية"

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

"ألغاز ذكية ومحيرة: تحديات لعقول الذكية"

 

 

لغز صعب الأذكياء مع الحل..ها هو لغز صعب:

ما هو شيء يُستخدم دائمًا ويُستهلك في الوقت نفسه، ولكنه لا يُنتج شيئًا؟

الحل: الوقت.

 

أصعب الألغاز للأذكياء:


بالطبع! إليك لغز صعب:

ما هو الشيء الذي يمشي بأربعة أرجل في الصباح، ثم باثني عشرة رجلًا في الظهيرة، وفي المساء يسير على ثلاثة أرجل؟

لغز حسابي صعب 2024.

. أوجد حل هذه المسألة في 30 ثانية لعشاق حل الألغاز.. أوجد الاختلاف الصعب بين الصورتين

الحل: الإنسان، حيث يمثل الإنسان الطفل الذي يزحف عند الصغر، والكبير الذي يستخدم المشي بقدم واحدة مساعدة (عصا) عند الشيخوخة.

 

ألغاز صعبة وقوية مع الحل:


طبعًا، ها هي مجموعة من الألغاز الصعبة:

ما هو الشيء الذي يُمكنك إسقاطه دون كسره ويُمكنك كسره دون إسقاطه؟

الحل: صوت الصمت.

له رأس وليس له جسم، وله ذيل وليس له جسم. ما هو؟

الحل: عملة الدرهم.

ما هو الشيء الذي تستطيع أن تأكله في الفطور والغداء، ولكن لا يمكنك أن تأكله في العشاء؟

الحل: الحروف أو الكلمات.

إذا كنت تملكه فستشاركه، وإذا قام بمشاركته فستفقده. ما هو؟

الحل: السر.

ما هو الشيء الذي يمشي بأربعة أرجل في الصباح، باثنتي عشرة في الظهيرة، وبثلاثة في المساء؟

الحل: هذا اللغز يُكرر الإجابة السابقة: الإنسان، حيث يزحف الطفل في الصباح، يسير الكبير على عصاه في الظهيرة، ويمشي الشخص الكبير بثلاثة أرجل في المساء.

هل ترغب في المزيد من الألغاز؟

 

"ألغاز ذكية ومحيرة: تحديات لعقول الذكية"لغز صعب وقوي:


بالطبع! إليك لغزًا صعبًا:

ما هو الشيء الذي يُصنع من الفضة والذهب والنحاس، ويُستخدم دائمًا، ولكنه ليس مالًا؟

هل تستطيع حل هذا اللغز؟

 

 

 


 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الغاز صعبة ألغاز قوية الألغاز الصعب أصعب الألغاز ما هو الشیء الذی ی لغز صعب

إقرأ أيضاً:

عودة الدولة اللبنانية هى الحل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كما كان متوقعًا، صرفت حرب إسرائيل الوحشية على لبنان، كل الأنظار عن حربها المماثلة فى غزة والضفة الغربية، ولم يكن مفاجئًا ألا تحظى مثلها بالتعاطف العالمى، لأن الأغلب أنها  حظيت بدعم أمريكى وأوروبى لخوضها. وكما كان متوقعًا، تحقق لنتينياهو ما أراده من توسيع دائرة الحرب ورفضه توقفها إلا عندما يصبح شمال إسرائيل مناطق آمنة، وهو سبب لا سقف له، بعد مرور نحو عام من تهجير مواطنيه، منذ أعلن حسن نصرالله فى الثامن من أكتوبر الماضى بمشورة من إيران، عن مشروع وحدة الساحات، وأكد أن حربه ضد إسرائيل لن تتوقف طالما حرب غزة لاتزال قائمة.

أوقفت الحرب على لبنان المظاهرات الواسعة النطاق، المنددة  بفشل نتيناهو والمطالبة بتنحيته عن الحكومة وإجراء انتخابات مبكرة،  ومواصلة الإلحاح على مطالبته بالجنوح نحو تسوية لوقف حرب غزة من أجل إعادة بقية الأسرى لدى حماس. وساهمت الحرب فى زيادة  شعبيته، وتراجع  الانقسامات المعلنة فى صفوف حكومته ومع قادة جيشه عن صدارة  الأحداث.

وجاء  اغتيال  الجيش الإسرائيلى زعيم حزب الله "حسن نصر الله" وتصفية نحو 50% من القيادات الرئيسية العليا فى الحزب،  وتقليص قدراته الميدانية وإرباكه بتدمير وسائل اتصالاته، وتخفيض قدرة  الصواريخ التى يطلقها الحزب من حين لآخر على عدد من المدن الإسرائيلية، على إحداث أضرار جسيمة بها، ليعزز من مكانته.

من المعروف أن نظام الدفاع الجوى الصاروخى المتقدم، الذى طورته إسرائيل فى أعقاب حربها على لبنان عام 2006، والمتمثل فى القبة الحديدية، فضلًا عن أنظمة أخرى بينها مقلاع داود، بات بإمكانه اعتراض صواريخ حزب الله، برغم أن بعضها تمكن من الإفلات من نظم الدفاع والوصول إلى تل أبيب، وإشعال الحرائق وتدمير خطوط كهرباء عدد لايستهان به من المستوطنات فى مدينة القدس. كما لم يكن النظام الدفاعى فاعلًا فى هجمات المقاومة الفلسطينية فى غزة فى السابع من أكتوبر الماضى، التى شكلت خرقًا لتحصينات الأمن الإسرائيلى.

دمار شامل لحق مدن وقرى الجنوب اللبنانى، وانتقل منها إلى بيروت، وحول نحو مليون لبنانى إلى نازحين إلى العاصمة والمدن اللبنانية الأخرى، وأجبر كثيرين منهم، على العيش فى الطرقات وعلى الجسور بلا مأوى. وصار لبنان محاصرًا فى الجو والبحر والطرق البرية التى تربطه بسوريا لمنع تدفق الأسلحة الإيرانية على حزب الله!

معظم التوقعات ترجح الاستعدادات الإسرائيلية لغزو برى محدود للبنان، لاسيما وأن افتتان نتنياهو بنشوة النصر الذى حققه باغتيال زعيم حزب الله، ووصف وزير دفاعه الاغتيال بالضربة الأكثر أهمية منذ تأسيس إسرائيل، قد دفعه للإعلان أن الحرب لن تتوقف قبل تحقيق أهدافها التى حددها فى إعادة سكان الشمال إلى منازلهم، وتغيير ميزان القوى فى الشرق الأوسط، وبناء تحالفات جديدة فى المنطقة، وتهديده الصفيق، بأنه لا يوجد مكان فى إيران والشرق الأوسط بات بعيدًا عن أذرع إسرائيل الطويلة! .

كشفت الحرب على لبنان ثغرات أمنية خطيرة فى صفوف حزب الله، مكنت إسرائيل من اختراق أنظمة اتصالاته المشفرة وتجنيد الموساد لعملاء لها بين صفوفه، كان بينهم من أبلغ عن تحركات نصر الله وعدد من قادة الحزب وممثلين للحرس الثورى الإيرانى والعراقى وللحوثين للاجتماع فى مبنى كان محصنًا بعمق نحو 70 مترًا تحت الأرض، تمكنت طائرات إسرائيلية خارقة للتحصينات من تفجيره.

فى يد نبيه برى رئيس مجلس النواب اللبنانى، اتخاذ الخطوة التى من شأنها حفز المجتمع الدولى على التدخل لفرض قرار وقف الحرب على إسرائيل، بدعوة المجلس للانعقاد والتوافق الفورى على انتخاب رئيس للجمهورية، والانعطاف نحو تشكيل حكومة جديدة. فتلك خطوات ضرورية للتأكيد على أن بلبنان دولة يمكن التفاوض معها  للتوصل لحل سياسى، وحتى لانتهاز الفرصة لإنهاء التهميش الذى فرضه  حزب الله طوال ثلاثة عقود على حركة أمل التى يتزعمها.

إنقاذ لبنان من أن يظل ساحة لحرب إيرانية - إسرائيلية يستدعى الحضور القوى للدولة  ومؤسساتها الرسمية وجيشها الوطنى، وفرض سيطرته على كل المدن والضواحى اللبنانية، وحصر كل أنواع السلاح فى يده دون غيره، وتحويل حزب الله من مليشيا مرهونة القرار بحسابات إيرانية إلى حزب سياسى لبنانى. 

هل ذلك ممكن؟.. التطورات المقبلة وحدها هى من تملك إجابة ذلك التساؤل.

مقالات مشابهة

  • ألغاز وأساطير في أعماق البحر الأحمر.. الاستكشافات البحرية تصل إلى عالم الخيال والغرائب
  • دراسة توضح أفضل أوقات تناول العشاء لتجنب المخاطر الصحية
  • أمطار رعدية مرتقبة على 4 محافظات خلال الظهيرة
  • أمطار مرتقبة على 4 محافظات خلال الظهيرة
  • هذه هي خارطة طريق الحلّ
  • آبل تخطط لإطلاق homeOS مع شاشات ذكية جديدة بحلول عام 2025
  • ربط منظومة المدينة الآمنة بـ 20 بوابة ذكية على مداخل رأس الخيمة
  • عودة الدولة اللبنانية هى الحل
  • تنبيه بغزارة الأمطار على عددٍ من المحافظات خلال المساء
  • أذكار المساء.. أدعية للتحصين من السحر والحسد