- عاجل.. براءة نجم مانشستر سيتي من جميع تهم الاغتصاب
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن عاجل براءة نجم مانشستر سيتي من جميع تهم الاغتصاب، قضيت المحكمة الدولية اليوم الجمعة الموافق الرابع عشر من شهر يوليو الجارى ببراءة نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي مانشستر سيتي من جميع تهم .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عاجل .
قضيت المحكمة الدولية اليوم الجمعة الموافق الرابع عشر من شهر يوليو الجارى ببراءة نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي مانشستر سيتي من جميع تهم الاغتصاب التي جاءت ضده في وقت سابق.
براءة بنجامين ميندي من جميع تهم الاغتصاببرأت هيئة محلفين في المملكة المتحدة نجم كرة القدم السابق في مانشستر سيتي ومنتخب فرنسا بنجامين ميندي من ارتكاب جرائم جنسية، لينهار اللاعب بالبكاء إثر النطق بالحكم الذي صدر اليوم الجمعة.
ووضع ميندي (28 عامًا) رأسه على ركبتيه ومسح دموعه عند سماع الحكم في نهاية المحاكمة التي استمرت ثلاثة أسابيع في محكمة "تشيستر كراون" في شمال غرب إنجلترا.
وكان الفرنسي قد تمت تبرئته في يناير/ كانون الثاني من ست تهم بالاغتصاب وواحدة بالاعتداء الجنسي بعد محاكمة استمرت ستة أشهر. ولم يتمكن المحلفون في تلك المحاكمة من التوصل إلى حكم بشأن تهمة اغتصاب وأخرى بمحاولة اغتصاب، مما أدى إلى إعادة المحاكمة.
ونفى ميندي، الذي انتهى عقده مع مانشستر سيتي في نهاية يونيو/ حزيران، جميع التهم الموجهة إليه. واتهم اللاعب إلى جانب لويس ساها ماتوري (41 عامًا) الذي وجدته هيئة المحلفين غير مذنب في المحاكمة السابقة بثلاث تهم اغتصاب تتعلق بمراهقتين.
كما فشل المحلفون في التوصل إلى أحكام بشأن ثلاث تهم بالاغتصاب وثلاث تهم بالاعتداء الجنسي على ماتوري من قبل خمس نساء أخريات. ويواجه إعادة محاكمة منفصلة في وقت لاحق من هذا العام.
وكان الادعاء قد زعم أن ميندي كان "مفترسًا" جنسيًا اغتصب أو اعتدى جنسيًا على شابات استدعاهن ماتوري إلى حفلات بمنزله الفاخر جنوب مانشستر، لكن النجم السابق للسيتي نفى إجبار أي امرأة على ممارسة الجنس، وقال رفقة شريكه إن أي نشاط جنسي لهما مع النساء كان بالتراضي.
ولعب ميندي، المدافع الأغلى في التاريخ وقت انتقاله إلى مانشستر سيتي من نادي موناكو الفرنسي في عام 2017، 75 مباراة مع السيتيزنس، وترجع قلة مشاركاته إلى كثرة الإصابات وتراجع مستواه قبل أن يقرر النادي تجميد عقده بسبب القضية، وكانت آخر مباراة دولية له مع فرنسا في 10 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2019، بعد فوز المدافع بكأس العالم في عام 2018.
كانت جلسات الاستماع هي السبب في غياب ميندي عن ثلاثية مانشستر سيتي الموسم الماضي في الدوري الإنجليزي الممتاز وكأس الاتحاد الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا.
وقال محامو لاعب كرة القدم في بيان بعد صدور الحكم إنهم "مسرورون" لتبرئته في كلتا المحاكمتين. وأضافوا: "يود ميندي أن يشكر أعضاء هيئة المحلفين على التركيز على الأدلة في هذه المحاكمة بدلًا من الشائعات والتلميحات التي أعقبت هذه القضية منذ البداية"، وقالوا إنه "حاول أن يظل قويًا" طوال الوقت لكن إجراءات المحكمة كان لها "تأثير خطير" فيه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يحاول التهرب من حضور المحاكمة.. هكذا رد الشاباك على طلب غريب
قالت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، إن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو طلب من جهاز الأمن العام (الشاباك) إبداء رأي يسمح له بعدم الحضور للإدلاء بشهادته في محاكمته.
وأضافت الصحيفة، أن “مكتب نتنياهو طلب مؤخرا من الشاباك كتابة رأي أمني يسمح له بتجنب الإدلاء بشهادته في محاكمته”.
وبرر المكتب طلبه بالقول إن “نتنياهو لا يمكنه البقاء لفترة طويلة في أماكن ثابتة يكون وصوله إليها معروفا مسبقا للجمهور”، وفق الصحيفة.
ومن المقرر أن يدلي نتنياهو بشهادته أمام المحكمة في الثاني من كانون الأول/ ديسمبر المقبل، بقضايا فساد بينها الرشوة وخيانة الأمانة والاحتيال.
في المقابل رفض الشاباك إعطاء مثل هذا الرأي، وبدأ تحقيقا موسعا حول ما إذا كان من الممكن إجراء الشهادة كما هو مخطط لها، مع الحفاظ على متطلبات تأمين رئيس الوزراء، وفق المصدر ذاته.
ووفقا للصحيفة، فقد تعرض نتنياهو في الأيام الأخيرة، لضغوط من أفراد عائلته ومقربين منه لإقالة رئيس الشاباك رونين بار.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين كبار في المؤسسة الأمنية لم تسمهم، قولهم إنهم يعتقدون أن الضغوط التي مورست من أجل إقالة بار بشكل فوري تنبع من رفضه تقديم رأي يرضي نتنياهو في هذا الصدد.
وقالت المصادر، إن قرار رئيس الشاباك دراسة الجدوى الأمنية لإجراء المحاكمة، أدى إلى تسريع المطالبة بإقالته.
وحاول رئيس وزراء الاحتلال نتنياهو مرارا التنصل من المثول أمام المحكمة.
والأسبوع الماضي، قالت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية إنه “طلب مجددا إرجاء شهادته في محاكمته، وهذه المرة لمدة شهرين ونصف”، بدعوى أنه مشغول في حرب الإبادة التي تشنها تل أبيب على قطاع غزة.
وانعقدت أولى جلسات محاكمة نتنياهو في أيار/ مايو 2020، وهو غير مُطالب وفق القانون بالاستقالة من منصبه إلا إذا أدانته المحكمة العليا، وهو قرار قد يستغرق تبنيه شهورا طويلة.
ويتهم قادة في المعارضة نتنياهو بالإصرار على مواصلة الإبادة في غزة وافتعال الأزمات بهدف التهرب من محاكمته، ومحاولة تحقيق نصر ربما ينقذه من المحاكمة ويحافظ على منصبه رغم إخفاقاته منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
ومنذ ذلك اليوم تشن دولة الاحتلال بدعم أمريكي حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، خلّفت أكثر من 146 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.