محمد صلاح يحتفل بعيد الميلاد.. وهذا ما قاله عن "الموت والدمار" في غزة
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
احتفل النجم المصري محمد صلاح بعيد الميلاد، الذي يصادف 25 ديسمبر/ كانون الأول، برفقة زملائه في نادي ليفربول الإنجليزي، خلال تدريبات الفريق.
ونشر فريق "الريدز" عبر حسابه في منصة إكس (تويتر سابقًا) لقطات مصورة تظهر احتفال اللاعبين عيشة عيد الميلاد، من بينهم مهاجم منتخب "الفراعنةوقال نادي ليفربول في تدوينة احتوت صورة: "عودة أجواء أعياد الميلاد"، وكتب معلقًا على فيديو: "طريقتنا المعتادة في أعياد الميلادكما حرص صلاح على توجيه رسالة في هذه المناسبة حول الناس الذين يعانون من سوء الأوضاع وتحديدًا في غزة، إذ غرّد: "عيد الميلاد هو الوقت الذي تجتمع فيه العائلات وتحتفل، مع استمرار الحرب الوحشية في الشرق الأوسط، خاصة الموت والدمار في غزة، نحتفل هذا العام بقلوب مثقلة للغاية، ونشارك آلام تلك العائلات التي تشعر بالحزن على فقدان أحبائها، من فضلكم لا تنسوهم ولا تعتادوا على معاناتهم، عيد ميلاد مجيدوكان صلاح قد زار برفقة رفاقه مستشفى ألدر هاي، المتخصص لمعالجة الأطفال، في إنجلترا، الثلاثاء الماضي، للاطمئنان عليهم وتقديم الهدايا احتفالاً بعيد الميلاد.
وظهر النجم المصري (31 عامًا) وزملائه وهم يستمعون للأطفال ويمنحوهم بعض الوقت والهدايا، والتقاط الصور التذكارية.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضه.. ميني حكاية: الرجل الذي فقد نفسه!!….
ميني حكاية
الرجل الذي فقد نفسه !!
دخل الجيش منطقتنا فجرا..
وارتكزت جماعة منه بجوارنا..
فجاءها ضحى يبكي ، ويعرج..
وقل لهم أن (الدعامة) اختطفوا ابنته قبل يومين..
وهي طفلة مليحة تجاوزت العاشرة بقليل..
وحين طاردهم ليستردها أصابوه بعيار في رجله..
وكشف لهم عن ضمادة بها آثار دماء جافة..
وذهبوا بها – يقول لهم وهو ينتحب – ثم عادوا بعد قليل..
وذهبوا هذه المرة بكل ثمين (شفشفوه) من داره..
فسأله الضابط عن اسمه ؛ فأجاب..
فتهامس مع بعض معاونيه بشيء ثم طلب منه الانتظار قليلا..
واختفى أحد معاونيه هؤلاء ثم عاد ليهمس
– أيضا – في أذن قائده الضابط بشيء..
فنظر إليه الضابط (بقرف) ثم فاجأه بما جعله يضطرب ، ويرتجف ، ويرتعب..
قال له أنت مطلوب عندنا كمتعاون مع الذين تشتكي منهم هؤلاء..
فقد كنت تعمل معهم كدليل ،وجاسوس ، وبائع لمسروقاتهم..
ثم أضاف وما زالت أمارات القرف على وجهه :
أما كنت تعلم أن هؤلاء لا أخلاق لهم ، ولا عشرة ، ولا (خوة) ؟!..
ثم أمر بالقبض عليه..
ففقد الرجل بنته ، ثم رجله ، ثم مدخراته….
ثم نفسه !!.