5 مظاهر للاحتفال بعيد الميلاد المجيد.. أبرزها تمثال «بابا نويل»
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
يحتفل أقباط التقويم الغربي، بعيد الميلاد المجيد، اليوم الاثنين 25 ديسمبر، وتتبع ذلك التقويم، الكنيسة الكاثوليكية «السريان الأرثوذكس»، و«الكلدان الكاثوليك»، و«الأرمن والمارون والروم الكاثوليك»، وأيضًا الروم الأرثوذكس.
مظاهر الاحتفال بعيد الميلادوتتنوع مظاهر احتفال الأقباط بعيد الميلاد المجيد، تعبيرًا عن بهجة وفرحة العيد، بين الزيارات العائلية وغيرها، وخلال السطور التالية، ترصد لكم «الوطن» مظاهر احتفال الأقباط بعيد الميلاد المجيد.
تتزين الكنائس بزينة الكريسماس وشجرة الميلاد والأنوار، بالإضافة إلى المذود وعروض الكورال في الاجتماعات الكنسية، التي تعرض قصة الميلاد والترانيم.
تمثال بابا نويلوهو من أبرز مظاهر الاحتفال بعيد الميلاد، ويُعرف بالقديس نيكولاوس، وبحسب بيان الكنيسة الكاثوليكية، هو راهب وُلد في تركيا، وعُرف بمساعدته للفقراء والمرضى.
وتحتفل الكنيسة بذكراه، في 6 ديسمبر، والصورة التي يظهر عليها في الكريسماس، هي من خيال رسام الكاريكاتير توماس ناست.
شجرة عيد الميلادكان الألمان أول من ظهرت لديهم شجرة للاحتفال بعيد الميلاد في القرن الثامن عشر، وسرعان ما انتشرت في القرن الثامن عشر، وأصبحت جزءًا أساسيًا للاحتفال بالعيد في جميع أنحاء العالم.
طعام عيد الميلادينقطع الأقباط عن تناول اللحوم الدواجن والألبان قبل عيد الميلاد في بالتقويم الغربي، واستعدادًا للاحتفال بعيد الميلاد، يفضل البعض، تحضير الديك الرومي وغيره من الدواجن واللحوم التي تفضلها كل أسرة.
تبادل الزيارات بين الأهل والأصدقاءويجري تبادل الهدايا بينهم لتسيطر روح عيد الميلاد والمحبة والسلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عيد الميلاد احتفالات عيد الميلاد عيد الميلاد المجيد بعید المیلاد المجید
إقرأ أيضاً:
"إما الوطن أو الشهادة".. سبب اختيار 25 يناير للاحتفال بـ عيد الشرطة
يعتبر كل يوم هو بمثابة فخر واعتزاز ببطولات أبناء مصر وتم تخصيص يوم 25 يناير ليكون رمز لجهود أبنائها الأقوياء الذين خلدت أسمائهم في سجلات مشرفة عن تضحياتهم للحفظ على أرض مصر طاهرة حرة من ثمة احتلالات.
سبب اختيار 25 يناير كعيد الشرطة
وجاء سبب اختيار يوم 25 يناير ليكون عيد الشرطة المصرية تمجيدا لبطولات أبنائنا في الملحمة التاريخية لموقعة الإسماعيلية 1952م حينما رفض رجال الشرطة الاستسلام والهزيمة وامتنعوا عن تسليم أسلحتهم وإخلاء مبنى المحافظة للاحتلال الإنجليزي رافعين شعار "إما الوطن أو الشهادة" صامدين أمام العدو حتى كرمهم الله عزوجل ونالوا شرف الشهادة.
موقعة الإسماعيلية
وتعود تفاصيل الملحمة التاريخية لموقعة الإسماعيلية حينما صوب البريطانيون أسلحتهم ودباباتهم وقنابلهم تجاه مبنى المحافظة، في الوقت ذاته كان أبطالنا الشهداء مسلحين بمعدات بسيطة غير قابلة للخوض في معركة.
واستمر الهجوم عليهم من قبل العدو لمدة ساعة وأكثر صامدين أمامهم بكل قوة وشجاعة، وحاصر جيش من البريطانيون لمبنى المحافظة في الإسماعيلية مزودين بالأسلحة، وتدعمهم دباباتهم السنتوريون الثقيلة وعرباتهم المصفحة ومدافع الميدان، بينما كان عدد الجنود المصريين المحاصرين لا يزيد على ثمانمائة في الثكنات وثمانين في المحافظة حاملين بنادق آلية.
واستشهد في موقعة الإسماعيلية 1952 ما يقرب من خمسون شهيدا وسقط ثمانون جريحًا من رجال الشرطة المصرية علي يد الإحتلال الإنجليزي في 25 يناير عام 1952.