أطلقت عائلات المحتجزين في قطاع غزة منذ هجوم حركة حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، صيحات استهجان ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أثناء إلقائه خطابا في الكنيست الإثنين.

اعلان

وردد أقارب المحتجزين الذين حملوا لافتات وصورًا لأبنائهم: "الآن! الآن!"، ردًا على قول نتانياهو إن الجيش الإسرائيلي يحتاج إلى "المزيد من الوقت"، لاستكمال العملية العسكرية في قطاع غزة.

 

وحمل الأهالي لافتات خطوا عليها عبارات مثل "80 يومًا، كل دقيقة جحيم" و"ماذا لو كان ابنك؟". وقال نتانياهو الذي جاء خطابه بعد عودته من غزة الإثنين: "لن ندخر جهدا لتحرير المحتجزين" وإن ذلك غير ممكن تحقيقه دون "ضغط عسكري"، ورد على هتافات الأهالي بالقول: "لن نتوقف حتى النصر".

وكانت حركة حماس شنت هجومًا على غلاف غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر أسفر عن مقتل نحو 1140 إسرائيليًا وفق تعداد فرانس برس، استنادًا لأرقام رسمية إسرائيلية.

تقرير: 25 ألف طفل فلسطيني فقد أحد والديه على الأقل في غزة شاهد: بحثاً عن أخبار الحرب.. عودة أجهزة الراديو إلى قطاع غزة شاهد: دخلوا إلى الكابيتول في جولة رسمية لكنهم فاجأوا الجميع بلافتات تندد بالحرب على غزة

واحتجزت الحركة خلال الهجوم نحو 250 رهينة، لا يزال 129 منهم محتجزين في القطاع وفق السلطات الإسرائيلية.

ومذاك الوقت تقصف القوات الإسرائيلية القطاع موقعة 20674 قتيلًا فلسطينيًا، معظمهم من الأطفال والنساء وفق آخر أرقام وزارة الصحة في غزة. 

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اضطرابات وميول انتحارية من هول مشاهد الحرب.. هذا ما يعانيه الجنود الإسرائيليون العائدون من غزة منظمة الصحة العالمية: الجوع الحاد يفتك بغزة ويفاقم اليأس في المستشفيات شاهد: شتاء قاس أمام سكان غزة.. لا أحذية ولا ملابس شتوية تقي الأطفال من البرد أسرى طوفان الأقصى غزة حركة حماس احتجاز رهائن بنيامين نتنياهو اعلانالاكثر قراءة تغطية مستمرة: أكثر من 60 قتيلًا بقصف إسرائيلي على مخيم المغازي في قطاع غزة دعم الولايات المتحدة غير المشروط لإسرائيل يساهم في عزل واشنطن دولياً رئيس شركة إنيوس جيم راتكليف يستحوذ على 25% من أسهم مانشستر يونايتد 13 قتيلاً على الأقل و39 جريحاً في انفجار مصنع لمعالجة النيكل في إندونيسيا حزن يلف بيت لحم.. رسالة من أهالي المدينة للعالم: أطفال غزة يستحقون أن يكونوا أحرارًا اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. تستمر التغطية| الجيش الإسرائيلي يقصف جنوب لبنان وغاراته توقع العشرات من الفلسطينيين في قطاع غزة يعرض الآن Next عاجل. مقتل مسؤول إيراني كبير بغارة إسرائيلية على سوريا والحرس الثوري: تل أبيب ستدفع الثمن يعرض الآن Next منظمة الصحة العالمية: الجوع الحاد يفتك بغزة ويفاقم اليأس في المستشفيات يعرض الآن Next هآرتس: ضابط إسرائيلي كبير عارض إقامة مهرجان نوفا الذي هاجمته حماس لكنه أجبر على إعطاء الموافقة يعرض الآن Next قوات الدعم السريع تتقدم نحو جنوب السودان والمواطنون يشتكون من عمليات نهب في ولاية الجزيرة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم عيد الميلاد غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا أعياد مسيحية قطاع غزة إسرائيل كييف فولوديمير زيلينسكي فلاديمير بوتين حكومة Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار عيد الميلاد غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا أعياد مسيحية My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: أسرى طوفان الأقصى غزة حركة حماس احتجاز رهائن بنيامين نتنياهو عيد الميلاد غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا قطاع غزة إسرائيل كييف فولوديمير زيلينسكي فلاديمير بوتين حكومة عيد الميلاد غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني روسيا یعرض الآن Next فی قطاع غزة حرکة حماس

إقرأ أيضاً:

العدو الإسرائيلي يواصل استهداف مخيمات قطاع غزة والمقاومة ترد بالمزيد من الكمائن

يمانيون../
يواصلُ العدوُّ الصهيوني غاراتِه العنيفةَ بالتوازي مع القصف المدفعي على قطاع غزة وتحديدًا في مخيمات النصيرات والبريج والمناطق الغربية لمدينة خان يونس منذ أكثر من 30 يومًا.

وفي جديد جرائمه اليومية قالت مراسلة قناة “المسيرة” في غزة، دعاء روقة: إن “طيران العدوّ الإسرائيلي استهدف فجر اليوم الأحد، منزل عائلة المواطن درويش في مخيم النصيرات وسط القطاع؛ ما أسفر عن ارتقاء 5 شهداء وإصابة آخرين”.

وأوضحت أن “القصف المدفعي للعدو الإسرائيلي يتواصل على مدار الساعة، مستهدفًا المناطق الشمالية الشرقية لمخيم البريج والمناطق الشمالية الغربية لمخيم النصيرات، مضيفة أن “طيران العدوّ يركّز غارته الجوية على المناطق الغربية لمدينة خان يونس؛ ما أسفر عن ارتقاء عدد من الشهداء والجرحى”.

وأكّـدت أن “العدوَّ الإسرائيلي يواصل عمليات نسف ما تبقى من منازل المواطنين في مدينة رفح، بالإضافة إلى عملية تجريف للأراضي الزراعية في القطاع.

وعلى صعيد متصل، يؤكّـد عضو الحركة المركزية لحركة “فتح الانتفاضة” عبد المجيد شديد أن “الاحتلال الصهيوني يصرُّ على إبادة الشعب الفلسطيني وعلى تهجيرهم من بيوتهم وأرضهم بشكل ممنهج عبر هذه المجازر وجرائم الحرب المتواصلة في غزة”.

ويصفُ خلال لقاء له على قناة “المسيرة” أن ما يحدث في غزة اليوم من إجرام صهيوني “بالنكبة الجديدة”، مُضيفًا أن “كُـلّ شيء في غزة يُقتل والعالم كله يتفرج، وأن حجم وبشاعة المجازر والإبادة الجماعية تتفوَّق في بشاعتها على مجازر عام 1948م”.

ويشير إلى أن “العدوّ يعتمد في توسيعِ العمليات على القصف الجوي والمدفعي وليس على الزحف البري؛ كونه غيَّر من استراتيجيته في الاقتحام البري؛ خوفًا من تلقيه خسائرَ بشرية فادحة، كما حدث في عدوانه قبل الهُدنة التي نقضها بنفسه”.

ويوضح أن “العدوّ انصدم من الكمائن التي استقبلته في الاجتياح السابق للقطاع، وبالتالي يحاول ألَّا يتقدمَ بشكل كبير بريًّا”، مُشيرًا إلى أن “تكثيف العدوّ الإسرائيلي لغاراته والحصار والقتل للمواطنين هي محاولة لتضييق الخناق على المقاومة وحاضنتها الشعبيّة”.

ويؤكّـد على صمود المقاومة الفلسطينية وتصعيد عملياتها في الميدان، وأنها “لن تسكت على هذه الجرائم الوحشية الصهيونية في غزة، وستدافع عن الأرض والإنسان في فلسطين المحتلّة حتى النهاية”، منوِّهًا إلى أن “كُـلّ العمليات التي تنفذها المقاومة هذه ضد جنود صهاينة مقاتلين، على عكس هذا العدوّ النازي والقتال لأطفال ونساء فلسطين”.

وعلى صعيد متصل، أكّـدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، بأنها تدير حَـاليًّا 115 مركَزَ إيواء موزعة في مختلف أنحاء قطاع غزة، تؤوي فيها أكثرَ من 90 ألف نازح.

وأضافت الوكالة في تصريحٍ عبر مِنصة “إكس”، أن “الوضعَ الإنساني المتدهور يزدادُ سوءًا؛ نتيجةَ القصف واستمرار الحصار، الذي يحظُرُ دخول المساعدات الإنسانية والإمدَادات التجارية”.

وتقدِّرُ الوكالة الأممية نزوحَ 400 ألف شخص في قطاع غزة منذ استئناف جيش العدوّ الصهيوني الإبادة الجماعية في 18 مارس الماضي”.

وفي وقت سابق، أشَارَت الأونروا إلى أن “الفلسطينيين في قطاع غزة يواجهون أطولَ فترة انقطاع للمساعدات والإمدَادات التجارية منذ بداية الحرب”.

ومنذ 2 مارس الماضي، يواصل جيشُ العدوّ الإسرائيلي إغلاق معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع؛ ما تسبَّبَ بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكّـدته تقاريرُ حكومية وحقوقية ودولية.

ويحاصر العدوّ الإسرائيلي غزة للعام الـ 18، وبات نحو 1.5 مليون من مواطنيها البالغ عددهم حوالي 2.4 مليون فلسطيني، بلا مأوى بعد أن دمّـرت جرائم الإبادة مساكنهم، ودخل القطاع مرحلة المجاعة جراء إغلاق المعابر.

وبدعم أمريكي يرتكب العدوّ الإسرائيلي، منذ 7 أُكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

قتال معقّد وهشّ:

وفي سياق المواجهات البرية، أكّـدت صحيفة “معاريف” العبرية أنّ المقاومة الإسلامية “حماس بلورت تكتيكًا قاتلًا، وتعملُ في هذه المرحلة على الحفاظ على ما تبقى من قوتها العسكرية”.

ويأتي هذا التعليقُ على خلفية مصرعِ جندي صهيوني وإصابة 5 آخرين بجروح خطيرة السبت، خلال مواجهات برية مع فصائل المقاومة.

وأوضحت الصحيفة أنّ حماس “تحوِّلُ عدمَ التكافؤ العسكري إلى ميزة تكتيكية؛ فتقوم بإطلاق نار من بعيد، وزرع عبوات وانسحاب سريع”، حَيثُ تعمل عبر ذلك على “إفقاد جيش العدوّ الإسرائيلي توازنه”.

وأضافَت أنّ “حماس تدرك أنّ جيش العدوّ الإسرائيلي يعمل بكثافة جزئية، وأحيانًا حتى أقل؛ ولذلك تختار انتظارَ المواجهة الرئيسة؛ أي المعركة الكبرى”.

وأشَارَت الصحيفة إلى أنّ الحركة “لا تعمل على نشوء معاركَ وجهًا لوجه مع الجيش، بل تفضّل الانسحابَ من خلال نظام الأنفاق، وتفخِّخُ مناطقَ وأنفاقًا، وتنصب عبواتٍ للقوات، وعناصرها يطلقون النار، ويرصدون أنشطةَ القوات وروتين القتال، في انتظار فرصة مناسبة”.

أما عندما تحينُ هذه الفرصة، يعمل المقاومون على “ملاحقة القوات، واستهدافها بنيران ضد الدروع، وحتى توثيق الإصابة”، كما أضاف أشكنازي.

وبينما تخوض حماس وفصائلُ المقاومة حرب الشوارع، “أصبح التزام الخطط والإجراءات، مع الحفاظ على حياة الجنود جُهدًا معقَّدًا، حَيثُ لا توجد ضمانات لإمْكَان استمرار ذلك لفترة طويلة”، وفقًا لـ “معاريف”.

وفي حين أنّ “العملية داخلَ قطاع غزة تهدفُ إلى إحداثِ ضغطٍ على حماس”، فَــإنَّ هذا “مسار هشٌّ، وهو ما تدركُه المؤسّسة الأمنية جيِّدًا”، بحسب الصحيفة.

ووفقًا لها، فَــإنَّ جيشَ العدوّ يفهمُ أنّ القتالَ على الأرض “معقّد وهشّ، إذَا طالت المدة”، وأن الكيان يدركُ أنّ كثرةَ الإصابات في صفوف جيشه يمكن أن تؤدِّيَ إلى نتائجَ خطيرة.

محمد الكامل | المسيرة

مقالات مشابهة

  • بوتين الإسرائيلي.. أعضاء في الكنيست يتظاهرون ضد نتنياهو
  • وزير المالية الإسرائيلي: إعادة المحتجزين ليست الهدف الأهم للحكومة
  • أهالي أسرى إسرائيليين ينظمون وقفة على حدود غزة.. طالبوا بصفقة شاملة
  • جماهير ميلان تطلق «صيحات الاستهجان» بعد ضياع «حلم الأبطال»!
  • العدو الإسرائيلي يواصل استهداف مخيمات قطاع غزة والمقاومة ترد بالمزيد من الكمائن
  • رئيس المخابرات التركية يستقبل وفدًا من حركة حماس
  • أهالي أسرى إسرائيليين يطالبون بصفقة تبادل جديدة مع غزة
  • حركة حماس تجدد استعدادها للتوصل الفوري إلى اتفاق شامل لتبادل الأسرى وإيقاف الحرب
  • الاحتلال الإسرائيلي يهدد باللجوء لتدخل عسكري حاسم في غزة لأجل المحتجزين
  • ‏حركة حماس تعلن مقتل العنصر المكلف بحماية الرهينة "ألكسندر عيدان"