فهد الهريفي: هل ذنبي إني أريد لكياني القوة !
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
ماجد محمد
شن فهد الهريفي لاعب النصر السابق ، هجوماً قوياً على منتقديه من الوسط الرياضي .
وقال الهريفي عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس» ، “لن اتكلم عن الشيطنة والشخصنه وتحويل الطرح والدخول في النيات فالكل يعلم ذلك من سنين سوى هو أو من هم خلفه في القروبات ، وأنا أعرف انغهم يعلمون أني لدي جلد وصبر علمتني أيها التجارب طول الأيام والسنين في الرياضة” .
وتابع : “لكن هل ذنبي إني أريد لكياني القوة والخير والاستمرارية والبطولات الدائمة عبر ذكر ما ينقصه وما يحتاجه لينافس الأقوياء ، أم أخفي الأخطاء من عيوب ونواقص وما يخدم العمل ويقويه من أجل مصالحه” .
ولفت إلى : ” لي أسبابي منها ، نظرتي الكروية التى يصادق عليها الزمن ، وهذا من فضل ربي في جل ما أطرح ، لا ننسى طموحنا العالي مع هالتغيرات أضف تغير المنافس وقوته الحالية مع وجود القوة المالية التى توفر احتياجاتك ، تعبنا من بعض أصحاب الفكر الذي يوخذ به طول هالسنوات الماضية وفشلنا وهو وهم من يتصدرون المشهد” .
واختتم حديثه : “سبب القسم والله يصلح حال هو من أجل كسب الكثير من الجماهير وأعطى قوه لاختصار الوقت والضغط من الجميع على مسيرين النادي في جلب ما طرحناه في الفترة الشتوية القريبة جداً ، أما النيات اتركها للعزيز الجبار ربي وربكم” .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر فهد الهريفي
إقرأ أيضاً:
القوة المشتركة: استولينا على إمدادات عسكرية كانت في طريقها إلى الدعم السريع
القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح، قالت إنها نفذت عملية جريئة على مثلث الحدود السودانية-الليبية-التشادية، تستولي خلالها على شحنة أسلحة ومعدات عسكرية ضخمة كانت في طريقها لمليشيات الدعم السريع..
التغيير: الخرطوم
قالت القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح، إنها قطعت الطريق في مثلث الحدود السودانية – الليبية – التشادية؛ أمام إمدادات عسكرية ولوجستية كانت في طريقها إلى قوات الدعم السريع.
وأوضحت القوة المشتركة، عبر بيان الجمعة، أنها تمكنت من ضبط 7 عربات مصفحة و25 سيارة دفع رباعي جديدة، بالإضافة إلى كميات كبيرة من الذخائر والأسلحة الثقيلة، بينها صواريخ “كورنيت” المضادة للدروع.
وأفاد البيان، بوجود وثائق وأدلة تؤكد دخول هذه المعدات عبر مطار آل مكتوم الدولي بدولة الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك جوازات سفر كولومبية وتأشيرات دخول.
وصفت القوة المشتركة دخول هذه الأسلحة إلى السودان، وخاصة إلى إقليم دارفور، بأنه انتهاك واضح لقرارات مجلس الأمن رقم 1591 و2736، التي تحظر توريد الأسلحة إلى إقليم دارفور. وأكدت أنها سترفع الوثائق ونتائج التحقيقات إلى الجهات السودانية المعنية للتعامل مع هذا التطور الخطير.
وناشدت القوة المجتمع الدولي للضغط على الدول الداعمة لـ”مليشيات الدعم السريع” لوقف تزويدها بالأسلحة التي تُستخدم ضد المدنيين في السودان.
وتواجه دولة الإمارات العربية المتحدة اتهامات بتقديم الإمداد العسكري لقوات الدعم السريع، حيث يُنقل هذا الدعم عبر مطار “أم جرس” في تشاد، ومنه يُهرب إلى داخل الأراضي السودانية.
ويشهد السودان منذ 15 أبريل 2023 قتالاً عنيفاً بين الجيش وقوات الدعم السريع، بدأ في الخرطوم، وامتد إلى مناطق واسعة من دارفور وكردفان والجزيرة وسنار، وأدى إلى أزمات إنسانية كارثية.
وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب وتجنيب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع الملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء، بسبب القتال الذي توسعت رقعته ليشمل عدة ولايات.
الوسومالقوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح حرب الجيش والدعم السريع دارفور دولة الإمارات