آيتن أمين لصدى البلد : 
خايفة من الكوميديا و"ال شنب" بعيد عن السائدفكرة الفيلم راودتنى بعد "سابع جار" واستعنت بأحمد رؤوف وإسلام حسام من أجل الكوميدياالسينما مقصرة فى تقديم أعمال للنجوم الكبار والفيلم يعتبر مغامرة إنتاجية


مغامرة جديدة تخوضها المخرجة آيتن أمين من خلال فيلم "ال شنب"، والذى من المقرر عرضه فى العام الجديد، وهذه التجربة بعيدة تماما عن التحارب التى قدمتها آيتن أمين من قبل، حيث قدمت عدد من الأعمال الفنية المميزة، ولعل من أبرزها فيلم "فيلا 69" و"سعاد".

صدى البلد التقت المخرجة آيتن أمين التى تحدثت عن تفاصيل فيلمها الجديد "ال شنب" وتعاونها مع ليلى علوى ولبلبة وسوسن بدر وسر تحمسها لهذه التجربة البعيدة عن نوعية الأعمال التي تقدمها.

آيتن أمينكيف ترين تجربتك الجديدة بفيلم "ال شنب" خاصة بعد عرضه فى مهرجان الجونة ؟ 

سعيدة بتجربة فيلمى الجديد "ال شنب"، حيث تعد من التجارب المختلفة بالنسبة لى، وأتمنى أن يلقى الفيلم اعجاب الجمهور عند  عرضه فى دور العرض، وأتمنى أن يتفاعل معه الجمهور لانه يحمل طابع كوميديا مختلف عن الأعمال التى تقدم فى السوق السينمائى، وأنا مرعوبة من هذا الأمر، كما أننى سعيدة بالتعاون مع نجوم مثل لبلبة وليلى علوى وسوسن بدر، ولهؤلاء النجمات تاريخ كبير فى عالم السينما.

عيد ميلادها|ابن غادة عادل يلومها بسبب مشهد جريء.. و25 صورة أثارت الجدل تعرضت لهبوط بالدورة الدموية وخست جامد.. إلهام شاهين تكشف سر فقدان الوزن بعد انفصالها عن أحمد فهمى.. هنا الزاهد ترقص على أغنية سطلانة.. فيديو إيرادات الأفلام| محمد إمام يزيح آسر ياسين.. وأمير كرارة مهدد بالانسحاب الم تتخوفين من فكرة تقديم عمل كوميدى ؟ 

أننى متحمسة كثيرا لهذا العمل، وفى نفس الوقت تنتابنى حالة من القلق والرعب، خاصة أنها التجربة الأولى لى فى عالم الكوميديا، حيث لم أقدم كوميديا من قبل فى أعمالى السابقة، ربما هناك لمحة كوميدية فى مسلسل "سابع جار"، ولكنه عمل إجتماعى بالنهاية، ولكن فى هذا الفيلم أخوض فيه الكوميديا لأول مرة، وهو الأمر الذى يرعبنى من رد فعل الجمهور تجاه الفيلم، كما أننى كنت أرغب فى تقديم كوميديا مختلفة عن السائد، وهو ما حاولت صنعه مع أحمد رؤوف وإسلام حسام، حيث لدى الفيلم شكل مختلف فى الكوميديا لا تعتمد على القاء الإفيهات، كما أن قصة الفيلم تفرض علينا هذا الشكل من الكوميديا، وأرى أن الكوميديا  أصعب الألوان الفنية، ومندهشة من عدم تقدير هذه النوعية من الأعمال فى المهرجانات الكبرى على الرغم من أنها أصعب من التراجيديا والأعمال الجادة.  

آيتن أمينكيف جاءت فكرة الفيلم ؟ 

فكرة الفيلم راودتنى أثناء تصويرى مسلسل "سابع جار"، وكنت حكيتها الى صدقتى هبة يسرى، ولم أر من يتحمس لإنتاجها، وبعدها انشغلت فى تجهيز وتصوير فيلم "سعاد" الذى استغرق منى عامين تقريبا، فضلا عن المرور بفترة كورونا، والتى توقف فيها العمل بالنسبة لى، وبعد عرض "سعاد" فى عدد من المهرجانات، قابلت المنتج أحمد بدوى المسئول عن شركة سينرجى، وتحدثنا سويا عن تقديم عمل بعد رؤيته لفيلم "سعاد"، ووقتها طرحت عليه فكرة فيلم "ال شنب"، واتفقنا على كتابة فيلم تجارى وليس فيلم مستقل مثل "سعاد"، وكان لدى قصة الفيلم، وقررت بعدها الاستعانة بصديقى أحمد رؤوف، والذى ساعدنى كثيرا فى كتابة القصص الأسرية العميقة بالفيلم، وبعدها استعنت بصديقى إسلام حسام وهو انفلونسر كوميدى، وكنت أرغب من هذه التوليفة فى التأليف أن أشارك مجموعة خفيفة الظل تساعدنى فى كتابة مواقف كوميدية، خاصة أننى كنت أرغب فى تقديم عمل كوميدى بعيد عن السائد، ولذلك تصوير الفيلم استغرق 4 أسابيع تقريبا بينما الكتابة عام ونصف تقريبا.

هل ترين فكرة تقديم عمل يجمع بين ليلى علوى ولبلبة وسوسن بدر نوعا من المغامرة خاصة أن السينما مقصرة فى تقديم أعمال لهذا الجيل ؟ 

 السينما مقصرة فى تقديم قضايا يمكن أن يعبر عنها النجوم والنجمات الكبار، حيث بدأت لبلبة فى العودة كذلك ليلى علوى التى عادت إلى السينما منذ عامين بعد غياب طويل، ولكن أرى أن المغامرة هناك ليست من جانبى بقدر أنها تخص الإنتاج أكثر نظرا لمقايس وحسابات السوق، وأما بالنسبة لى قصة الفيلم تحكمنى، وهى عائلة مكونة من أربعة نساء بأولادهن وأحفادهن، وبالتالى النساء هن أساس الفيلم، واننى أشعر بحالة من الغضب بسبب ما يتعرض له هذا الجيل من النجوم فى السينما، خاصة أن لديهم الخبرات والقدرة على العطاء، فضلا عن أنهم يحبون ويخلصون لهذه المهنة، وأنا استفدت كثيرا من تعاونت مع الثلاثى ليلى علوى ولبلبة وسوسن بدر.

آيتن أمينماذا عن الصعوبات التى واجهتك أثناء تصوير الفيلم ؟ 

تصوير الفيلم كان صعبا للغاية بسبب أن معظم المشاهد التى تم تصويرها فى هذا العمل كانت تجمع كل أبطال الفيلم وهم 16 ممثل وممثلة، وكان ذلك مرهق جدا، واحتاج الى تحضيرات كثيرة، على سبيل المثال مشهد جلوس العائلة على السفرة لتناول الطعام، كان هذا يحتاج الى مجهود كبيرة وتنظيم وتحضيرات خاصة حتى لكل ممثل كلمة أثناء تناول الطعام، وكذلك فى مشهد دخولهم من بوابة الفيلا، كل ممثل له عبارة على لسانه، وهذا الأمر احتاج مجهود كبير.  

كيف تقيمين تجربتك فى لجنة تحكيم مهرجان برلين السينمائى ؟ 

أراها تجربة مفيدة لى، وتعلمت منها الكثير، وزادت من خبراتى على مستوى المهنة أو الصنعة التى أحبها وأعشق تفاصيلها، وكنت حريصة على اكتساب خبرات جديدة ومعرفة مختلفة من خلال الأعمال التى عرضت بالمهرجان ورؤية كل أعضاء لجنة التحكيم، وفى العموم أحب أن أتعمق فى تفاصيل مهنتى كمخرجة ومبدعة، وهو ما لمسته فى عضوية لجنة تحكيم بمهرجان برلين.

آيتن أمين

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد رؤوف أيتن أمين فيلم آل شنب آیتن أمین لیلى علوى وسوسن بدر تقدیم عمل فى تقدیم خاصة أن ال شنب

إقرأ أيضاً:

هل تحوّل التوافقات السورية تحركات إسرائيل إلى مغامرة حمقاء؟

القدس المحتلة- عقب الاتفاق بين الرئاسة السورية وقيادة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، وكذلك مع وجهاء محافظة السويداء، جاءت زيارة وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الخاطفة إلى قمة جبل الشيخ السوري والمنطقة العازلة بالجولان المحتل لتعكس هواجس تل أبيب من وحدة أراضي سوريا وهشاشة مخططاتها لتفكيكها وتقسيمها.

وتراقب إسرائيل تطورات إعلان الرئاسة السورية اندماج قوات "قسد" ضمن مؤسسات الدولة، وكذلك إلحاق الأجهزة الأمنية في السويداء بوزارة الداخلية السورية.

وهي التحولات والمستجدات التي تضع العصي في دواليب مخططات تل أبيب لتقسيم الأراضي السورية، وتحبط مشاريع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو التي تأتي تحت ذريعة توفير الحماية للأقليات في الجنوب السوري.

وفي محاولة من إسرائيل للإبقاء على بذور الفتنة وتكريس الاحتلال والتوغل العسكري في الجنوب السوري، كثّف الطيران الحربي الإسرائيلي غاراته على عشرات المواقع العسكرية بالعمق السوري، وأقام الاحتلال 7 مواقع عسكرية إضافية داخل المنطقة العازلة لمنع تموضع القوات السورية، وكذلك نشر 3 فرق عسكرية، بزعم منع أي محاولات تسلل أو تهريب.

وفي هذا السياق، أجرى رئيس هيئة الأركان العامة الإسرائيلي إيال زامير تقييما للوضع وجولة في المنطقة الأمنية العازلة عند خط وقف إطلاق النار بمرتفعات الجولان المحتل مع قائد المنطقة الشمالية أوري جوردين، وقائد الفرقة 210 يائير فالاي، ومسؤولين آخرين.

يسرائيل كاتس خلال تفقده للمواقع العسكرية التي أقامها الاحتلال بقمة جبل الشيخ (المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي) مخططات إسرائيل

وأمام هذه المستجدات بالمشهد السوري والاتفاقات التي يقودها الرئيس أحمد الشرع حفاظا على وحدة الشعب وتصديا لمخططات لتقسيم سوريا، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي التموضع بالمنطقة العازلة والانتشار على بعد حوالي 65 كيلومترا من خط وقف إطلاق النار، وما زال يحاصر نحو 40 ألف مدني سوري، بينما لوح كاتس مجددا بالورقة الاقتصادية عبر السماح قريبا للسوريين بالعمل بمستوطنات الجولان.

إعلان

ووصفت القراءات والتحليلات الإسرائيلية الاتفاقات التي أبرمها الشرع مع قادة "قسد" ووجهاء محافظة السويداء "بالإنجاز التاريخي والتكتيكي للدولة السورية"، وأجمعت على أن ذلك يسهم في إحباط مخططات إسرائيل لتفكيك وحدة الأراضي السورية، عبر السيطرة على مناطق الجنوب، وكذلك التموضع العسكري بالمنطقة العازلة.

وتوافقت قراءات المحللين على أن ردود المستوى السياسي والأمني في تل أبيب على الاتفاقات التي أبرمها الشرع بتشكيل واقع عسكري احتلالي في جنوب سوريا من شأنه أن يضر بإسرائيل ويورّطها في "الصراعات السورية الداخلية" بالمستقبل، بحسب التقديرات الإسرائيلية.

مغامرة حمقاء

وحذّر الباحث في تاريخ الشرق الأوسط من جامعة تل أبيب البروفيسور إيال زيسر مما وصفه "بالعبث" الإسرائيلي والتدخل في الشؤون الداخلية السورية، واعتبر ذلك "مغامرة حمقاء" من قبل حكومة بنيامين نتنياهو تفتقر إلى المنطق السياسي أو العسكري وهي مضرّة لإسرائيل في المستقبل.

وأوضح زيسر المختص بالشأن السوري، في حديث لصحيفة "يسرائيل هيوم"، أن إسرائيل تبذل جهودا عبثية للتدخل في الشؤون الداخلية بسوريا، "بدلا من تكريس جهودها للقضاء على حماس في غزة، أو هزيمة حزب الله في لبنان".

وقال إن "الدروز ما زالوا يعتبرون أنفسهم سوريين. والسياسات الإسرائيلية تدفع سوريا إلى أحضان تركيا، ومن لا يريد الشرع ينتظره رجب طيب أردوغان الذي يعتبر زعيما قويا وتحديا كبيرا لإسرائيل في المنطقة".

ويضيف زيسر أن إسرائيل ارتكبت منذ سقوط نظام بشار الأسد كل الأخطاء الممكنة في سوريا:

أولا باحتلال أراضٍ داخل سوريا من دون أي ضرورة أمنية، بل من أجل إرضاء جزء من الجمهور الإسرائيلي. وإنشاء منطقة منزوعة السلاح جنوب دمشق، وهو أمر غير عملي، بحسب الباحث. والإعلان عن أنها ستساعد الدروز "الذين لا يريدون مساعدتها على الإطلاق ولا يريدون أي حماية". إعلان

وخلص إلى القول "لا يكون الدفاع عن إسرائيل بالتصريحات الجوفاء والتحركات والسياسات لحكومة نتنياهو بغرض العلاقات العامة الداخلية التي لا تخدم الأمن القومي الإسرائيلي، بل تضر به فقط. في سوريا يوجد نظام جديد تحتضنه أوروبا الغربية وتدعمه الدول العربية لأنها تريده كقوة مضادة لإيران وحزب الله. وعليه، تشعر إسرائيل بالريبة والشك".

رئيس الأركان إيال زمير يتحدث أثناء زيارته للمنطقة العازلة في جنوب سوريا (المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي) الهواجس الإسرائيلية

وفي مؤشر يعكس الريبة والهواجس الإسرائيلية، استعرض محلل الشؤون العسكرية والأمنية في صحيفة "يديعوت أحرونوت" رون بن يشاي تداعيات اتفاقات الرئاسة السورية مع "قسد" ووجهاء محافظة السويداء، قائلا إن "إسرائيل وفي مواجهة الشرع وتركيا، وحماس أيضا، تحاول تشكيل واقع جديد في سوريا".

ويعتقد بن يشاي أن الإضرابات التي شهدها الساحل السوري عززت تصور إسرائيل بأن هذه تهديدات ناشئة، وتتطلب منها الاستعداد مسبقا لتطورها، قائلا إن "هذا ليس مجرد تهديد من جانب الجهاديين الذين استولوا على السلطة، بل هو تصور بأن سوريا يمكن أن تصبح مركزا للقواعد العسكرية من الإمبراطورية العثمانية التي يحاول أردوغان إعادة تأسيسها".

وتكمن المشكلة والتحديات الأبرز لتل أبيب، كما يراها المحلل العسكري، في أن "الرئيس الأميركي دونالد ترامب يريد سحب قواته من سوريا، مدّعيا أن الحرب هناك ليست من شأن واشنطن". ويقول الكاتب إن إسرائيل تشعر بالقلق من هذا الاحتمال، وتحاول إقناع فريق ترامب بترك الجنود الأميركيين في سوريا، على الأقل حتى يستقر الوضع.

وفي مواجهة هذه التهديدات المتعددة، يتابع بن يشاي "تسعى إسرائيل لتشكيل واقع جديد في المنطقة القريبة من خط وقف إطلاق النار جنوب دمشق. وأعلن نتنياهو وكاتس بالفعل أن إسرائيل لن تكون مستعدة لوجود مسلحي النظام الجديد في الجنوب، قبالة مرتفعات الجولان، وعليه تسعى إلى إنشاء "مجموعة دفاعية من 3 مناطق أو أشرطة جغرافية".

إعلان تهديدات أساسية

من جانبه، يعتقد الباحث في المعهد الإسرائيلي للسياسات الخارجية الإقليمية (ميتفيم) نير أرييلي أنه بدلا من الأمن، فإن غطرسة إسرائيل وتدخلها في سوريا تخلق تهديدات رئيسية. وقال إنه "منذ سقوط نظام الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي، نفذت إسرائيل سلسلة من الخطوات الهجومية في الأراضي السورية تحت غطاء إرساء حدود هادئة".

وأوضح أرييلي، وهو أستاذ التاريخ الدولي في جامعة ليدز البريطانية، في تقدير موقف نشره الموقع الإلكتروني الإسرائيلي "والا"، أنه إذا كانت حكومة نتنياهو تريد إرساء حدود آمنة، فمن الأفضل أن تستغل الظروف الفريدة التي نشأت للوصول إلى تفاهمات مع الحكومة السورية الجديدة؛ "فالحدود الأكثر أمنا لإسرائيل هي تلك التي تستند إلى تسوية سياسية، وليس إقامة منطقة عازلة في جنوب سوريا".

لكن، هناك اعتبار اختفى من السياسة الإسرائيلية الحالية في سوريا، كما يقول أرييلي "وهو الذكرى المريرة التي تحملها إسرائيل لإنشاء المنطقة الأمنية في جنوب لبنان، حيث لم تمنع إطلاق صواريخ الكاتيوشا على البلدات الشمالية فحسب، بل عززت المقاومة ضد الوجود الإسرائيلي على الأراضي اللبنانية. وعلى نحو مماثل، فإن الوجود الإسرائيلي في الأراضي السورية يعزز القوى التي تسعى إلى زعزعة استقرار إسرائيل ومحاربتها".

مقالات مشابهة

  • هاميلتون يبدأ مغامرة فيراري بلا ضغط.. حلم الطفولة يتحقق في أستراليا
  • بن علوي يعتقد
  • هل تحوّل التوافقات السورية تحركات إسرائيل إلى مغامرة حمقاء؟
  • بحضور أكثر من 300 منشآة..مشاركة متميزة لغرفة الفنادق في بورصة برلين
  • منذر رياحنة: صراعي مع مصطفى شعبان مليء بالإثارة في حكيم باشا.. فقدان ابني سبب تحول الشخصية.. وبنات همام يكشف خبايا وأسرار ريا وسكينة| حوار
  • تياترو الحكايات| السلطانة الأولى.. كيف صنعت منيرة المهدية مجدها الفني؟
  • توتر ويأس وانكسار.. المواجهة بين آيتن عامر والحلانجي تثير تعاطف الجمهور
  • النجمة السعودية ليلى سلمان تكشف تفاصيل مشاركتها لأول مرة بالدراما المصرية
  • السعودية ليلى سلمان تكشف تفاصيل مشاركتها الأولى بالدراما المصرية في "جريمة منتصف الليل"
  • رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب في حوار لـ«البوابة نيوز»: مقترح إدارة مصر قطاع غزة «فخ» لن نقع فيه.. تهديدات ترامب بإيقاف المعونة العسكرية لا يمس اتفاقية السلام مع إسرائيل