مصر في الصدارة .. أسماء الفائزين في المسابقة العالمية لحفظ القرآن الكريم
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
نشرت وزارة الأوقاف، أسماء العشرة الأوائل في الفرع الأول بالمسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم، في حفظ القرآن الكريم مع تجويده وتفسيره وفهم مقاصده العامة لغير الأئمة والخطباء وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم.
واستقبل الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، بمكتبه بمقر وزارة الأوقاف بالعاصمة الإدارية الجديدة اليوم الاثنين 25 /12 /2023م الفائز بالمركز الأول الطالب، محمد شعبان عبد الله جعفر الطالب بالفرقة الثالثة بكلية القرآن الكريم ، وهو من أبناء محافظة البحيرة.
وهنأ وزير الأوقاف، الفائز بفوزه المستحق بالمركز الأول بالفرع الأول: (حفظ القرآن الكريم مع تجويده وتفسيره وفهم مقاصده العامة لغير الأئمة والخطباء وأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم)، وجائزته مليون جنيه.
وأعلنت وزارة الأوقاف، عن أول فتاة مصرية تفوز بنصف مليون جنيه، في المسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم.
وفازت الطالبة أسماء يونس إبراهيم الباز الطالبة بكلية الدراسات الإسلامية والعربية جامعة الأزهر من أبناء محافظة الدقهلية بالمركز الثاني في الفرع الأول في المسابقة العالمية الثلاثين للقرآن الكريم بجائزة نصف مليون جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف أسماء العشرة الأوائل المسابقة العالمية القرآن القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
تكريم أسر الشهداء والطالبات المتفوقات بأكاديمية القرآن الكريم
الثورة نت/..
نظمت الأكاديمية العليا للقرآن الكريم وعلومه بأمانة العاصمة – فرع الطالبات، فعالية تكريمية لأسر الشهداء، والطالبات المتفوقات في المسابقة التي أقيمت في إطار إحياء الذكرى السنوية للشهيد والأنشطة المناصرة للقضية الفلسطينية.
وفي الفعالية أشارت نائب عميد الأكاديمية حنان العزي، إلى أهمية إحياء هذه الذكرى للتزود من القيم والمبادئ والأخلاق التي ضحى من أجلها الشهداء والاهتمام بأسرهم وتعزيز عوامل الصمود في مواجهة العدوان.
وأوضحت أن الذكرى تأتي هذا العام والأمة تودع مئات الشهداء يومياً من الأشقاء الفلسطينيين واللبنانيين بجرائم لم يسبق لها نظير على مر العصور، في ظل تخاذل وخنوع عربي وإسلامي وتواطؤ وصمت أممي.
وأكدت استمرار الأنشطة المناصرة للشعبين الفلسطيني واللبناني، والاستعداد والجهوزية لمواجهة أي تصعيد أمريكي وصهيوني.
تخللت الفعالية فقرات ثقافية متنوعة، وتكريم أسر الشهداء من الكادر الإداري والتعليمي والطالبات وأبناء الشهداء في حضانة الكلية.