موظف يسرد نهايته المأساوية مع المخدرات.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن موظف يسرد نهايته المأساوية مع المخدرات فيديو، نشرت وزارة الداخلية عبر صفحتها الرسمية على 8220;تويتر 8221; فيديو لسجين يسرد قصته مع المخدرات. وقال السجين أن قصته بدأت باستخدام .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موظف يسرد نهايته المأساوية مع المخدرات.
نشرت وزارة الداخلية عبر صفحتها الرسمية على “تويتر” فيديو لسجين يسرد قصته مع المخدرات.
وقال السجين أن قصته بدأت باستخدام المواد المخدرة، ومع تطور الاستخدام انقلب الأمر إلى السرقة أو الترويج.
وأضاف السجين بأن صحبته السوء هى التي دفعته للسير في طريق المخدرات، بعد أن كان موظف ويدرس في كلية.
وأوضح السجين أنه خسر عائلته وأصدقائه ووظيفته وثقة الناس فيه، واتحكم عليه بالسجن أكثر من خمس سنوات.
وقدم السجين عدة نصائح لجميع الشباب بضرورة تجنب مصاحبة أصدقاء السوء، وعدم السير في طريق المخدرات.
خسر والده ووظيفته وثقة الجميع..#قصة_سجين#الحرب_على_المخدرات pic.twitter.com/ojPbFfStwB
— وزارة الداخلية (@MOISaudiArabia) July 14, 2023
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أ.د محمد حسن الزعبي يكتب .. دعاء المسنين للكاتب السجين
#سواليف
#دعاء_المسنين للكاتب السجين
أ.د #محمد_حسن_الزعبي
لا يخلو يوم إلا واتلقى مكالمات عديدة من أناس قريبة وأناس بعيدة، يسألون عن كاتبهم المحبوب الذي غيب عن أعينهم بأمر مكتوب، يسألون عنه سجنه المظلم ومهجعه المعتم، يسألون عن صحته التي اعتلت ونفسيته التي اختلت، يسألون عن شعوره بقسوة المكان ووحشة السكان، يسألون عن احساسه بالقهر إذ يتحول يومه الى شهر وشهره الى دهر، لم يعد يعرف إذا سأل بأي ذنب اعتقل.
مقالات ذات صلة مسؤول إسرائيلي في مفاوضات الرهائن يتحدث عن “شرط لازم” لإطلاق سراحهم من قبضة حماس 2024/11/05من بين هذه الأكمة من صخور الألم القاسية سينبت الأمل بالفرج تحمله الأدعية الخارجة من حناجر الصادقين الذين يحبهم الله، وعندها سيسخر الله لأحمد من يفتح له باب #السجن، فأدعية الصالحين بالفرج إذا آن أوانها في جوف الليل سريعة التنفيذ لا تنتظر قرار اللجان ولا عناد #السجان. الفرج نبات جميل يسقى بالصبر والدعاء فطوبى للصابرين.
أقول هذا الكلام وقد اتصل بي قبل يومين صديق يسأل عن أخي وقرة عيني أحمد وقد كانت والدته بجانبه تسمع حديثنا فما كان منها الا أن طلبت التلفون من ابنها لتتحدث معي ثم انهالت بالدعاء والرجاء من الله أن يفرج عنه ويعيده إلى أهله سالما” معافى وقد ألحت بالدعاء والرجاء والتوسل إلى الله حتى تعبت. ومن المحزن المفرح أن هذه المرأة المسنة لا تعرف أحمد ولا تربطنا بها قرابة ولكن ما تسمعه من الناس عن سجن أحمد احزنها ودفعها للدعاء له.
قلت في نفسي هنيئا” لك يا أحمد حب الناس، الصغير والكبير يتابع أخبار سجنك ويعبر عن شعوره بالتعاطف معك حتى كبار السن من الشيوخ والحجات اللاتي يسمعن عنك يدعين لك. أليست هذه الأيدي المرفوعة إلى السماء والتي ترتجف بعد أن أعياها المرض والزمن عزيزة على الله. واعجباه لقساوة قلب الظالم الذي لا يرى في ضعف الكبير رحمة ولا يعلم أن الله قد أزال الحجب عن #دعاء #المظلوم فباتت دعوته مستجابة.