الوطن|متابعات

اجتمع وزير الداخلية في الحكومة الليبية اللواء “عصام أبوزريبة” صباح اليوم الأحد في مكتبه بمقرّ الوزارة مع مدير أمن شحـات، اللواء “أحمد آدم امعدي”؛ لمناقشة الأوضاع الأمنية العامة في المدينة.

واستعراض إمكانيات المديرية وتقييم المنظومات المتاحة، بالإضافة إلى بحث سبل تسخير الإمكانيات اللازمة لتحقيق الأهداف الأمنية.

وركز على استعراض التحديات والصعوبات التي تواجه المديرية في ضمان الأمن والنظام في المنطقة، وإيجاد حلول مناسبـة لها.

وبحث الخطة الأمنية التي تعتمدها المديرية في حفظ الأمن ومكافحة الجريمة في المنطقة، وتم التأكيد على أهمية تطوير وتعزيز هذه الخطة وتحسين آلياتها للتصدي للتحديات الأمنية المتغيرة.

وأكد ابوزريبة على أهمية توفير جميع الدعم للمديرية، وذلك بهدف تعزيز قدراتها في حفظ الأمن وتحقيق الاستقرار في المنطقة مشددا على ضرورة تعزيز التنسيق والتعاون بين الجهات الأمنية المختلفة لضمان تحقيق الأهداف المشتركة في مكافحة الجريمة والحفاظ على أمن المواطنين.

الوسومابوزريبة الحكومة لليبية شحات ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: ابوزريبة شحات ليبيا

إقرأ أيضاً:

“فوانيس الأشباح”.. تفسير ظاهرة أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود

#سواليف

قدم العلم تفسيرا منطقيا لظاهرة ” #فوانيس_الأشباح ” التي أرعبت سكان بلدة #سومرفيل في #كارولينا_الجنوبية بالولايات المتحدة، بعد عقود من الرعب والأساطير.

ادعى السكان رؤية #كرات_مضيئة غامضة تحوم بالقرب من سكة حديد قديمة، حيث يقال إنها تعود لشبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مأساوي.

وعلى الرغم من رصد هذه الظاهرة في أماكن عدة، إلا أن العلماء لم يتوصلوا بعد إلى تفسير نهائي لأسباب ظهورها.
إقرأ المزيد

مقالات ذات صلة اصطدام سفينتين في البحر الأسود 2025/02/21

لكن عالمة الزلازل في هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS)، سوزان هوغ، تعتقد أن هناك تفسيرا علميا لهذه الظاهرة. وتقول إن هذه الأضواء قد تكون مرتبطة بظاهرة تعرف باسم “أضواء الزلازل”، وهي أضواء تظهر على شكل كرات أو شرائط متوهجة أو ومضات ثابتة ترى عادة قبل أو أثناء حدوث الهزات الأرضية.

وتم تسجيل مشاهدات هذه الأضواء في المنطقة منذ منتصف القرن العشرين، إلى جانب تقارير عن أبواب تغلق بقوة، وصدى خطوات، وحيوانات وطيور مضطربة. وتقول الأسطورة المحلية إن هذه الأضواء هي فوانيس يحملها شبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مروع.

وقدمت هوغ تفسيراتها لهذه الظاهرة في ورقة بحثية نشرت مؤخرا، حيث درست التقارير الأولى عن هذه الأضواء في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، ووجدت أنها تزامنت مع ثلاثة زلازل بقوة 3.5 إلى 4.4 درجة على مقياس ريختر وقعت على بعد بضعة كيلومترات فقط من المنطقة. وتشير إلى أن زلازل أصغر قد تكون حدثت منذ ذلك الحين دون أن يتم التعرف عليها.

ووفقا لنظرية هوغ، يمكن أن تكون قضبان السكك الحديدية القديمة وأكوام الخردة القريبة بمثابة شرارة تشعل الغازات الموجودة تحت الأرض، مثل الميثان أو الرادون، ما يتسبب في ظهور هذه الأضواء.

كما تفسر النظرية سبب رؤية هذه الأضواء فقط في الليالي المظلمة والضبابية، حيث يمكن أن تعلق الغازات القابلة للاشتعال في قطرات الماء قبل أن تضيء.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تفسر الزلازل التقارير الأخرى عن الظواهر “الخارقة” في المنطقة، مثل اهتزاز السيارات، وتأرجح الأبواب، واضطراب الحيوانات.

ومع ذلك، تؤكد هوغ أن نظريتها ما زالت غير مثبتة، لكنها تقترح أن يتم اختبارها من خلال قياس انبعاثات الغازات من الأرض في المناطق التي ترى فيها هذه الأضواء.

مقالات مشابهة

  • المديرية العامة لحرس الحدود تقيم عروضًا برية وبحرية ضمن احتفالات المملكة بذكرى يوم التأسيس
  • رئيس الجمهورية “هذه هي الجزائر التي نحبها ويحبها جميع الجزائريين.. جزائر رفع التحديات”
  • وزير الخارجية يناقش مع نظيره الصيني تطورات الأوضاع في السودان وغزة وسوريا
  • ستختفي عبارة “حكومة بورتسودان” قريبا مع تحرير الخرطوم وعودة الحكومة إليها
  • “فوانيس الأشباح”.. تفسير ظاهرة أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود
  • ماهي أسباب عزل “العراق” عن اجتماع “الناتو العربي” في الرياض؟
  • “مجلس التوازن” و “الرقابة النووية” يبحثان التعاون المشترك
  • بوتين يناقش مع قادة الجيش تطورات الأوضاع الجارية
  • “اللواء البراشي” يحسم الجدل ويوجه بتوقيف رجل المرور الذي ظهر في الفيديو المثير واحالته للتحقيق وانفاذ العدالة فورًا
  • “غزة ليست للبيع”.. أوروبا تنتفض ضد خطة التهجير التي يتبناها ترامب