اقتصاد اقتصاد السعودية.. نمو سجلات تقنيات الربوت 52% بنهاية الربع الثاني من 2023
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن اقتصاد السعودية نمو سجلات تقنيات الربوت 52بالمائة بنهاية الربع الثاني من 2023، حقق قطاع تقنيات الربوت في المملكة العربية السعودية نمواً في إصدار السجلات التجارية بنسبة 52بالمائة حتى نهاية الربع الثاني من العام الجاري 2023م، بواقع .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اقتصاد السعودية.
حقق قطاع تقنيات الربوت في المملكة العربية السعودية نمواً في إصدار السجلات التجارية بنسبة 52% حتى نهاية الربع الثاني من العام الجاري 2023م، بواقع 2344 مقارنة بـ 1537 سجلاً للفترة المماثلة من العام الماضي 2022م.
ووفق نشرة قطاع الأعمال الصادرة عن وزارة التجارة حديثاً تصدرت مدينة الرياض أعلى المناطق في الإصدار بــ 1387 سجلاً، تلتها مكة المكرمة 491، ثم المنطقة الشرقية بــ 269 ، فالمدينة المنورة بــ 76 ثم القصيم بــ 32 سجلاً تجارياً.
وبحسب وكالة أنباء السعودية الرسمية “واس”، يعد نشاط تقنيات الربوت من القطاعات الواعد في المملكة التي تشكل إحدى الفرص التـي أطلقتها رؤية السعودية 2030 أمام قطاع الأعمال.
بالإضافة إلى الأمن السـيبراني والذكاء الاصطناعـي، والخدمـات اللوجستية التي تزخر بفرص اسـتثنائية، والأنشطة الإبداعية، والفنون والترفيه، والسفر، والسياحة، والمؤتمرات، وغيرها من القطاعات التي تشهد نمواً قياسياً، مما يوفر لقطاع الأعمال المحلي والأجنبي فرصاً لتنمية الأعمال والتوسع في الشراكات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اقتصاد السعودیة الربع الثانی من
إقرأ أيضاً:
السعودية تحتضن مؤتمر «بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية» الثاني
تنظم “رابطة العالم الإسلامي” في السعودية، يومي 6 و7 من شهر رمضان في مكة المكرمة، النسخة الثانية من المؤتمر الدولي: “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”، تحت رعاية العاهل السعودي سلمان بن عبدالعزيز.
وبحسب وكالة “واس”، “تأتي هذه النسخة تحت عنوان: “نحو مؤتلف إسلامي فاعل”، ويشارك فيها كبار المفتين والعلماء والمفكرين، وممثلي هيئات كبار العلماء، والمجامع الفقهية، والمجالس الإسلامية من جميع المذاهب والطوائف الإسلامية”.
ووفق المعلومات، “يمثل المؤتمر منصة جامعة للحوار البناء بين أطراف التنوع الإسلامي، وتنسيق المواقف والجهود والإمكانات لمصلحة الأمة الإسلامية، والتجاوز– في سبيل العمل الوحدوي وفقَ مشتركاته – للسجالات المذهبية العقيمة التي لم تزد الأمة إلا تناحرا وفرقة مع تأكيد احترام حق الوجود للخصوصيات المذهبية”.
وبحسب الوكالة، “من المقرر أن يتناول هذا المؤتمر في سياق نسخته الثانية، أبرز القضايا الإسلامية التي تتطلب إسهاما وعملا دينيا مشتركا، وفي صدارتها: مستجدات القضية الفلسطينية، والتطورات التي شهدتها الساحة السورية، وقضايا الأقليات المسلمة، وكذا استعراض مستجدات الحوار الإسلامي ومناقشتها، وتقويم مسيرة الحوار الإسلامي مع أتباع الأديان، وعدد آخر من القضايا الإسلامية الملحة للخروج بمقررات علمائية حيالها.
كما يحمل المؤتمر على عاتقه مهمة تعزيز قيم التآخي الإسلامي وفق مبادرات وبرامج عملية “ملموسة الأثر”.
هذا “وتعد هذه النسخة خطوة عملية نحو تحويل المبادئ التي قدمتها النسخة الأولى عبر “وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”، إلى مناشط عملية فاعلة، فضلا عن مناقشة عدد من القضايا الأكثر أهمية وإلحاحا، ولا سيما تعزيز دعائم الحوار الإسلامي- الإسلامي”.
وسيشهد المؤتمر تدشين “موسوعة المؤتلف الفكري الإسلامي” التي أعدها مركز الحماية الفكرية بالمملكة العربية السعودية، حيث عهد علماء وثيقة بناء الجسور للمركز بإعداد هذه الموسوعة التي استكتبت 60 عالما ومفكرا إسلاميا، ويستشرف أن تكون خريطة طريق في مفاهيم المشترك الإسلامي الجامع، هذا فضلا عن إطلاق الخطة الإستراتيجية والتنفيذية لـ “وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”، مشفوعة بعدد من المبادرات والبرامج”.
وفي مارس 2024، انطلقت أعمال المؤتمر الدولي “بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية”، الأول، في مكة المكرمة، بمشاركة واسعة من ممثلي المذاهب والطوائف الإسلامية.