وزير الدفاع اليمني: كل سفن العالم آمنة في "باب المندب" عدا المتوجهة لإسرائيل
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
صنعاء- الوكالات
قال محمد ناصر العاطفي وزير الدفاع بحكومة أنصار الله في اليمن إن التحالف الأمريكي في البحر الأحمر يهدف لإجبار اليمن على التراجع عن دعم فلسطين، مؤكدا أن كل سفن العالم ستكون آمنة عدا السفن المتوجهة لإسرائيل، والتي حددتها القوات اليمنية سابقا.
وأضاف أن اليمن يتمسك بجدارة بحقه بالإطلالة الجيوستراتيجية على مضيق باب المندب، قائلا أيضا إن لا خطوط حمراء لديهم والخيارات مفتوحة أمامهم، بحسب تعبيره.
يشار إلى أن الولايات المتحدة تعمل على تشكيل تحالف بحري متعدد الجنسيات للمساعدة في حماية حركة العبور التجارية في البحر الأحمر من هجمات تشنها جماعة الحوثي من اليمن على سفن متوجهة لإسرائيل، وذلك بإطار دعم الحوثيون لفلسطين.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
تعاون بين «ايدج» و«نوكيا» لترسيخ الاتصالات الآمنة في قطاع الدفاع
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت «كاتم»، رائدة تطوير حلول الاتصالات المبتكرة وفائقة الأمان وحماية البيانات والتابعة لمجموعة «ايدج»، توقيع مذكرة تفاهم مع «نوكيا»، الرائدة عالمياً في الابتكار التكنولوجي، بهدف تطوير وتوفير شبكات اتصالات آمنة للتطبيقات الدفاعية والمهام الحساسة في دولة الإمارات.
ووقّع مذكرة التفاهم ديدييه باجنو، الرئيس التنفيذي لشركة كاتم ومحمد سمير، نائب الرئيس لشبكات الهاتف المحمول في منطقة الشرق الأوسط لدى نوكيا وذلك على هامش فعاليات معرض ومؤتمر الدفاع الدولي (آيدكس).
وبموجب مذكرة التفاهم، تتعاون «كاتم» و«نوكيا» على تطوير وتوفير شبكات اتصالات آمنة (مثل تطبيقات الجيل الخامس العسكرية والجيل الخامس المدمج) التي تلبي أعلى معايير الأمن والموثوقية والامتثال للتطبيقات الدفاعية والمهام الحساسة في دولة الإمارات.
ويستفيد ذلك التعاون من أوجه القوة التكاملية بين الشركتين لدفع عجلة الابتكار وضمان مرونة البنية التحتية الآمنة للاتصالات في مجال الأمن الوطني والقطاعات الأكثر أهمية.
وقال ديدييه باجنو: «يجمع هذا التعاون بين خبرات شركة كاتم ضمن مجال الاتصالات فائقة الأمان وريادة نوكيا التقنية لابتكار حلول تلبي بصورة مباشرة الضرورات الأمنية دائمة التطور ضمن قطاع الشبكات التكتيكية».
وقال محمد سمير: «يتيح لنا التعاون مع شركة كاتم الاستفادة من نقاط القوة المشتركة لتقديم شبكات آمنة عالمية المستوى تعزز الأمن الوطني والفعالية التشغيلية».