300 حالة إنفلونزا موسمية في مستشفى بطة القروي
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
وصل عدد حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية في مستشفى بطة القروي بالجبل الأخضر، إلى 300 حالة مرضية أغلبها من الأطفال وكبار السن.
ونقلت وكالة الأنباء الليبية عن الناطق باسم المكتب الإعلامي لمستشفى “عبد الله بودراها” قوله “إن إدارة الشؤون الطبية بالمستشفى لاحظت ازدياد حالات تردد المواطنين بالمنطقة على قسم الإسعاف بداية ديسمبر الجاري”.
وبحسب المصدر ذاته، فإن الأعراض التي يتأثر بها المرضى تمثلت بـ(ارتفاع الحرارة، سعال قوى، وألم ومغص في المعدة)، حيث تم أخذ عينات عدة من الحالات لمعرفة أسباب هذه الأعراض، وتم التأكد من إن الإصابات جميعها ليست ناجمة عن فايروس “كورونا” بل كلها إنفلونزا موسمية.
وأكد عبد الله إن وضع المرضى مستقر حاليا بالمستشفى وتحت السيطرة، منوهاً إلى توفر كافة الأدوية والعلاج الخاص بالإنفلونزا، وإن الكادر الطبي جميعه يتابع العمل بشكل مستمر وسلس.
وكان المشفى ذكر في منشور له أمس على موقع فيسبوك أنه بعد ملاحظة إزدياد تردد الحالات المصابه بأعراض الإنفلونزا الموسميه على قسم الإسعاف بمستشفى بطة القروي ينصح المستشفى الأخوه المواطنين اإرتداء الكمامات وتجنب الإزدحام منوها بأنه تم توفير أعداد تكفي الجميع من (الكمامات).
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: 300 حالة إنفلونزا
إقرأ أيضاً:
الأحساء.. 8 حالات تبرع بالأعضاء تنقذ أرواحًا خلال 8 أشهر
حقق تجمع الأحساء الصحي إنجازًا طبيًا وإنسانيًا بارزًا، حيث نجحت وحدة التبرع بالأعضاء في مستشفى الملك فهد بالهفوف في الحصول على موافقة ذوي 8 حالات وفاة دماغية بالتبرع بأعضائهم خلال الأشهر الثمانية الماضية.
هذا الإنجاز الحيوي ساهم في إنقاذ حياة العديد من المرضى المحتاجين لزراعة الأعضاء والمسجلين في قائمة الانتظار.
أخبار متعلقة حفر الباطن.. بدء إزالة المخيمات المخالفة على طريق الشمال والصفيريأفلام قصيرة وأركان توعوية في فعاليات اليوم العالمي لسلامة المرضى بالقطيففيما أشاد المركز السعودي لزراعة الأعضاء، بجهود التجمع في متابعة وتبليغ حالات الوفاة الدماغية منذ بداية العام الحالي.مبادرات الرعاية الصحية
تعتبر وحدة التبرع بالأعضاء في مستشفى الملك فهد بالهفوف، التي تم تدشينها هذا العام كجزء من مبادرات نموذج الرعاية الصحية، الأولى من نوعها في الأحساء، التي تضم فريقًا طبيًا متكاملًا يقدم الرعاية الطبية والنفسية والاجتماعية والدينية لأهالي المتبرعين، مما يساهم في تسهيل عملية التبرع وتخفيف العبء عنهم في هذه الظروف الصعبة.
يذكر أن هذا الإنجاز يعكس التفاني والجهود الكبيرة التي يبذلها مقدمو الخدمات الصحية لتحسين جودة الرعاية الصحية وتعزيز ثقافة التبرع بالأعضاء في المجتمع، ومن المتوقع أن تسهم هذه الوحدة الجديدة بشكل كبير في دعم المرضى المحتاجين وزيادة عدد المتبرعين، مما يساهم في تقليل قائمة الانتظار وتحقيق نتائج صحية أفضل للمجتمع ككل.