ما هو المرض الغريب الذي تعاني منه الممثلة المكسبكية يولاندا أندرادي؟
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
واجهت الممثلة المكسيكية يولاندا أندرادي تجارب معقدة في الأشهر الأخيرة بعد تشخيص إصابتها بتمدد الأوعية الدموية.
وخضعت الممثلة ومقدمة البرامج التلفزيونية لدراسات مختلفة لمعرفة سبب إصابتها بتمدد الأوعية الدموية. وفي مقابلة مع برنامج Primer Impacto قالت إنها لم تكن على ما يرام في الأشهر الأخيرة.وقبل دخولها غرفة العمليات قالت إنها لم تكن واثقة من النجاة، وقالت "شعرت بالسلام، يا له من تأثير، أليس كذلك؟ أعتقد، لا أعرف، آمل أن يكون الأمر كذلك عندما يأتي إلينا الموت".
وحسب معلومات نشرها موقع MedlinePlus يظهر المرض بسبب منطقة ضعيفة في جدار الوعاء الدموي، ما يؤدي إلى انتفاخه.
وتشمل أعراض المرض، حسب موقع ناشيونال وورلد نيوز، الرؤية المزدوجة، والمشاكل البصرية، والصداع، والألم في العين، والشعور بالتعاسة، والطنين في الأذنين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
صنعاء.. حملة للتوعية بمخاطر الأوعية البلاستيكية
وأشار إلى أن تلك الدراسات أكدت بأن متوسط الجسيمات البلاستيكية التي تتسرب داخل الجسم عن طريق الشرب من كوب بلاستيكي بلغت حوالي 3 مليغرامات لكل كوب.
جاء ذلك في تدشين صندوق مكافحة السرطان بصنعاء، الحملة الوطنية السابعة للتوعية بمخاطر الافراط في استخدام المواد البلاستيكية تحت شعار “لحماية صحتك وبيئتك”. والتي تستمر حتى نهاية شهر نوفمبر الحالي.
وتهدف الحملة إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي بمخاطر الإفراط في استخدام الأكياس البلاستيكية في تلوث البيئة، ومخاطر حفظ الأغذية والمشروبات الساخنة في الأوعية البلاستيكية وذلك من خلال الإصابة بالعديد من الأمراض وأبرز هذه الأمراض الإصابة بالسرطان.
و وفقا لـ المداني، لا تنحصر المخاطر على استخدام الأكواب والأوعية البلاستيكية فقط، بل الافراط في استخدام الأكياس أيضاً يشكل خطراً أولاً على البيئة وبدوره يؤثر على صحة الانسان فهذه الأكياس غير قابلة للتحلل، حتى لو مر عليها مئات السنين، وجزيئات هذه الأكياس يختلط بالتربة وبمصادر المياه لتشكل تهديداُ لصحة الانسان بنفس درجة الأكواب البلاستيكية.
وناشد الدكتور المداني، جميع الجهات المعنية بالتعاون في مواجهة هذه الظاهرة من خلال إيجاد البدائل لهذه المواد وجعلها سلوكاً مجتمعياً دائماً يصحح به مسار الحياة العامة، داعيا كافة أفراد المجتمع ومؤسساته إلى التفاعل مع الحملة و نشر الرسائل التوعوية عبر مواقع التواصل الاجتماعي والمنصات الإعلامية للحفاظ على البيئة وعلى صحة الجميع.