الوطن| متابعات

قال المتحدث باسم مبادرة القوى الوطنية، محمد شوبار إنه ما يجري في منطقة حوض غدامس خلفة دول إقليمية، تهدف للسيطرة على منابع الغاز الطبيعي التي اكتشفت مؤخرًا.

وأضاف أن دول إقليمية دفعت حكومة الدبيبة للسيطرة على المنطقة عسكريًا وأمنيًا، بعد إبرامها عقودًا طويلة الأجل مع حكومة طرابلس.

ونوه أن تأمين المعبر الحدودي مع الجزائر حُجة لتوجه أرتال عسكرية تابعة للحكومة المنتهية للسيطرة على المنطقة.

وختم ” نرفض بيع مقدرات ليبيا، ويجب النظر في كل العقود التي أبرمت في ظل حكومات الفساد المتعاقبة. “

الوسومالدبيبة حكومة طرابلس ليبيا منطقة حوض غدامس

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الدبيبة حكومة طرابلس ليبيا

إقرأ أيضاً:

هل سيكون العراق المنقذ لدول المنطقة في حال انخفاض أسعار النفط؟

الاقتصاد نيوز - بغداد

تحدث المختص بالشأن الاقتصادي صفوان قصي، عن إمكانية العراق مواجهة انخفاض أسعار النفط العالمية، مشيراً الى ان مغادرة الاقتصاد الأحادي والاهتمام بالواردات غير النفطية باتت ضرورة لترميم الاقتصاد العراقي. 

 

وقال قصي إنه "في حال ارتفاع أسعار النفط مئة دولار من الممكن ان يكون هناك اعادة ضخ الكميات التي تم تخفيضها طوعياً من قبل منظمة أوبك، منوهاً الى ان "هناك ما لا يقل عن مليونين ومئتين ألف برميل تم تخفيضها طوعيا". 

وأضاف ان "ليس من مصلحة منتجي النفط ارتفاع الاسعار النفط فوق المئة دولار لان ذلك سيدعم الاستثمارات في النفط الصخري، مبيناً ان الدول المنتجة تحاول السيطرة على السعر بين السبعين والمائة دولار". 

وأشار قصي الى ان "العراق سيكون المنقذ الاكبر لدول المنطقة لأنه يمتلك احتياطيات دولارية، ويمتلك خزين استراتيجي على مستوى الانتاج النفطي، مبيناً انه "اذا نجحت الحكومة في تطويق الصراع وعدم الانجرار في اضطرابات المنطقة بشكل مباشر، فان الاقتصاد العراقي سيسحب من منطقة الحرب الى منطقة التنمية".

وأوضح قصي ان "العراق قادر على مواجه انخفاض أسعار النفط مع العلم انه لا يوجد انخفاض في الاسعار دون السبعين دولار لان منظمة اوبك هي من تحدد كميات الانتاج وهي مصممة على البقاء ضمن منطقة 70-100 دولار للبرميل الواحد". 

وتابع ان "الفائض الذي تراكم خلال الفترة السابقة من هذه السنة التي باع فيها العراق بما لا يقل عن معدل 80 دولار للبرميل الواحد يمكن العراق على مواجهة تغيرات الأسعار".

وأشار الى ان "العراق بدأ بتنويع اقتصاده من خلال استثمار المشتقات النفطية وإيقاف حرق الغاز المصاحب بالإضافة إلى ايقاف استيراد المواد التي ممكن ان تدخل في البطاقة التموينية، منوهاً الى ان " الحكومة لديها فرص في موضوع التمويل المستدام من خلال احتياطيات البنك المركزي او من خلال بيع اسهم نفطية فيما لو تعثرت الايرادات عن الوصول إلى اهدافها".

 

 

مقالات مشابهة

  • فايننشال تايمز تكشف عن الطريقة التي ستتعامل بها إدارة ترامب مع ايران ومليشيا الحوثي وبقية المليشيات الشيعية في المنطقة
  • بالفيديو. «الدبيبة» يفتتح مسجداً بمدينة مصراتة
  • سمع دويها في أرجاء المنطقة.. إلقاء قنبلة في القبة
  • «القاهرة الإخبارية»: الهجمات على وحدة إيجوز دفعت الجيش الإسرائيلي لإعادة حساباته
  • منطقة «بئر يي» .. بؤرة الموت الكسلاوية
  • الجيش الأميركي يكشف عن طراز المقاتلات التي شاركت في الضربات الأخيرة على مواقع الحوثيين
  • الإتحاد الدستوري: ميزانية الإستثمار التي جاءت بها حكومة أخنوش رافعة للإقتصاد الوطني
  • الدفاع المدني بغزة: نحاول السيطرة على حريق بمدرسة صلاح الدين التي تؤوي نازحين شمال غربي غزة إثر قصف إسرائيلي
  • هل سيكون العراق المنقذ لدول المنطقة في حال انخفاض أسعار النفط؟
  • شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مناطق عدة في غزة