الوطن| متابعات

قال المتحدث باسم مبادرة القوى الوطنية، محمد شوبار إنه ما يجري في منطقة حوض غدامس خلفة دول إقليمية، تهدف للسيطرة على منابع الغاز الطبيعي التي اكتشفت مؤخرًا.

وأضاف أن دول إقليمية دفعت حكومة الدبيبة للسيطرة على المنطقة عسكريًا وأمنيًا، بعد إبرامها عقودًا طويلة الأجل مع حكومة طرابلس.

ونوه أن تأمين المعبر الحدودي مع الجزائر حُجة لتوجه أرتال عسكرية تابعة للحكومة المنتهية للسيطرة على المنطقة.

وختم ” نرفض بيع مقدرات ليبيا، ويجب النظر في كل العقود التي أبرمت في ظل حكومات الفساد المتعاقبة. “

الوسومالدبيبة حكومة طرابلس ليبيا منطقة حوض غدامس

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الدبيبة حكومة طرابلس ليبيا

إقرأ أيضاً:

القوات المشتركة تؤكد سيطرتها على قاعدة بئر مزّة التي تُعد من أهم مواقع التحصين لقوات الدعم السريع بدارفور

كشفت مصادر «التغيير» أن القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح المتحالفة مع الجيش السوداني، حققت تقدماً كبيراً على قوات الدعم السريع في محور الصحراء بالقرب من مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور في كلبس وشمال مليط وجبل مون وبئر مزة بالقرب من كتم بشمال دارفور.

دارفور: التغيير

كشفت مصادر «التغيير» أن القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح المتحالفة مع الجيش السوداني، حققت تقدماً كبيراً على قوات الدعم السريع في محور الصحراء بالقرب من مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور في كلبس وشمال مليط وجبل مون وبئر مزة بالقرب من كتم بشمال دارفور.

فيما أكدت المصادر أن اشتباكات عنيفة بين الطرفين تدور في منطقة تندلتي- 20 كلم شمال الجنينة. وأعلنت القوة تحرير قاعدة بئر مزّة العسكرية- 28 كيلومترًا شمال كتم.

وبدأت المعارك الأخيرة بين الجانبين، في منطقة مدو ثم وادي سندي وصولاً إلى منطقة الصياح، التي تبعد نحو 30 كيلومتراً من مدينة مليط الإستراتيجية بشمال دارفور.

ويشهد السودان منذ 15 أبريل من العام الماضي، معارك ضارية بين الجيش والدعم السريع والمجموعات المتحالفة مع كل منهما، أدت إلى مقتل آلاف الأشخاص وتشريد الملايين داخل وخارج البلاد.

ودفعت المعارك بين الدعم السريع والقوات المشتركة عدداً من سكان منطقة كلبس للجوء إلى شرق تشاد، فيما تشهد الحدود السودانية التشادية بالجنينة موجات نزوح جديدة من غرب وشمال ودارفور.

وأكدت قيادات ميدانية بالقوات المشتركة، تدمير متحرك كامل للدعم السريع بالقرب من محلية كتم، وأعلنت اعتزامهم تحرير مدينة الجنينة من قبضة الدعم السريع.

وفي السياق، قال الناطق باسم القوة المشتركة الرائد أحمد حسين مصطفى في بيان اليوم الأربعاء، إنه تم سحق بقايا “مليشيات الجنجويد” بقاعدة بئر مزّة، التي تُعد من أهم مواقع التحصين لها وتم تدمير كل الدفاعات التي كان العدو يعتمد عليها في شمال، غرب، وجنوب القاعدة، وواصلت مطاردة المليشيات جنوبًا حتى دامرة غرير، على مشارف مدينة كتم.

من جانبها، وصفت قوات الدعم السريع تصريحات حاكم دارفور مني أركو مناوي بشأن بئر مزة والزرق وشمال كتم في شمال دارفور بالكذبة البيضاء بهدف التغطية على الهزائم الكبيرة التي لحقت بالحركات أمس في منطقة المالحة وسرف العوم بغرب دارفور.  

مقالات مشابهة

  • نائب: احداث الضاحية دفعت الى تأجيل ملف انهاء عقدة رئاسة مجلس النواب
  • حكومة الدبيبة: بن قدارة قدم إحاطة حول خطط زيادة إنتاج النفط في ليبيا
  • وزير الخارجية والهجرة يناقش مع نظيره المغربي تطورات تجنيب المنطقة من الانزلاق لحرب إقليمية شاملة
  • وورلد بولوتكس رفيو: سعي الدبيبة للسيطرة على المركزي عقبة أمام الوحدة السياسية والاقتصادية لليبيا
  • ألوية الناصر صلاح الدين: السيطرة على طائرة صهيونية "إيفو ماكس" في غزة
  • القوات المشتركة تؤكد سيطرتها على قاعدة بئر مزّة التي تُعد من أهم مواقع التحصين لقوات الدعم السريع بدارفور
  • الخارجية الأمريكية: المنطقة على شفا حرب إقليمية
  • اقرأ بالوفد غدا.. جنون إسرائيل ينذر بحرب إقليمية شاملة
  • الوطني الحر: حكومة العدوّ هي التي تجهض كل المحاولات لوقف اطلاق النار
  • عقب انتشار الملاريا بالجزائر.. بلدية غدامس: لدينا مخاوف من حركة الهجرة غير القانونية التي قد تنقل المرض