الأندية السعودية تتصارع من أجل ضم نجم ريال مدريد
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
كشفت بعض التقارير الإسبانية، عن تجدد العروض السعودية مع أحد أهم لاعبى ريال مدريد، خلال الموسم الحالي.
وذكرت شبكة "ديفنسا سنترال" الإسبانية، اليوم الإثنين، إن الأندية السعودية وعلى رأسها ناديي الأهلي والاتحاد، عادا لمحاولة الحصول مجددا على توقيع لوكا مودريتش، لاعب وسط ريال مدريد الإسبانى.
وأكد التقرير أن الناديين، مستعدان لتجديد عرض الصيف الماضي، الذي كان يتضمن حصول الكرواتي على راتب سنوي يبلغ 200 مليون يورو، بشرط أن تتم الصفقة خلال 10 أيام.
وكشفت الشبكة الإسبانية، أن إدارة ريال مدريد لن توافق على تلك الصفقة حتى لو وافق مودريتش على الرحيل خلال الشتاء، فإن ريال مدريد نفسه من سيعطل الصفقة، لأن الكرواتى أحد أكثر البدلاء الموثوق فيهم بصفوف الميرنجي هذا الموسم، ومن الصعب التخلي عنه.
وفى حال الحصول على رفض جديد، ستؤجل الأندية السعودية مفاوضاتها مع مودريتش للصيف المقبل، عقب انتهاء عقده، حسبما أكد التقرير.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ريال مدريد الأندية السعودية لوكا مودريتش ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
ألونسو يخطط لثورة في ريال مدريد.. ثلاث صفقات كبرى على رأس أولوياته
كشف تقرير صحفي إسباني، اليوم الأربعاء، عن ملامح خطة المدرب تشابي ألونسو في حال توليه القيادة الفنية لريال مدريد خلفًا للإيطالي كارلو أنشيلوتي، المتوقع رحيله بنهاية الموسم الجاري.
ووفقًا لصحيفة "آس" الإسبانية، فإن ألونسو وضع 3 صفقات رئيسية كأولوية لدعم صفوف الميرينغي في الموسم المقبل.
وأشارت الصحيفة إلى أن المدرب الحالي لباير ليفركوزن يرغب في اصطحاب اثنين من نجوم فريقه إلى سانتياجو برنابيو، وهما فلوريان فيرتز، نجم خط الوسط الموهوب، وجوناثان تاه، قلب الدفاع الألماني، الذي ينتهي عقده بنهاية الموسم الحالي.
ويتوقع أن تصل قيمة صفقة فيرتز إلى 100 مليون يورو، بينما سيكون تاه متاحًا مجانًا بعد تأكيد رحيله عن ليفركوزن.
كما أبدى ألونسو اهتمامًا بضم مارتن زوبيميندي، لاعب وسط ريال سوسيداد، الذي يملك شرطًا جزائيًا في عقده يبلغ 60 مليون يورو.
يذكر أن ريال مدريد خسر نهائي كأس إسبانيا أمام غريمه التقليدي برشلونة، وودع دوري أبطال أوروبا من ربع النهائي على يد آرسنال، ويحتل حاليًا المركز الثاني في الليجا برصيد 72 نقطة، بفارق 4 نقاط عن برشلونة المتصدر.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا