أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الله سبحانه وتعالى جعل لكل شيء مفاتيح وأبواب، حتى الاتصال بالسماء.

خالد الجندي: لن احتفل بعيد ميلادي هذا العام تضامنًا مع غزة خالد الجندي: المشاركة في الانتخابات شهادة يحاسب عليها العبد يوم القيامة (فيديو)

وأضاف "الجندي"، خلال تقديمه برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع عبر فضائية " dmc"، اليوم الإثنين، أن القرآن الكريم والحديث النبوي، أكد أن السماء لها أبواب إذا فتحت لك تقبل الله منك ويسر الله لك، منوهًا بأننا نواجه مشكلة أن بعض الناس يريدوا اختراق التيسيير والإجابة والفرج.

وتابع عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن أبواب الفرج لها مفاتيح، مشيرًا إلى أن الله سبحانه وتعالى يقول: "فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ"، وهذا يؤكد أن السماء لها أبواب، ولا بد أن تفتح بشفرة أو كود أو كلمة معينة، منوهًا بأن هناك باب من أبواب الجنة لا يفتح إلا بالدعاء، وأخر بالصبر، وثالث بالصلاة على النبي، وأخر بالصدقة، وأخر بصلة الرحم، وأخر بالصوم، وأخر بقول لا حول ولا قوة إلا بالله، وأخر بالتسبيح، وأخر بكثرة السجود، معقبًا: "أبواب لا حصر لها".  

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: القرآن الكريم الحديث النبوي صلة الرحم الأعلى للشئون الإسلامية المجلس الأعلى للشئون الإسلامية الشيخ خالد الجندي خالد الجندی

إقرأ أيضاً:

علماء الفلك: السماء تكشف لنا صورًا من الماضي وسفرًا عبر الزمن

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف علماء الفلك عن حقيقة مذهلة مفادها أن البشر بمجرد النظر إلى النجوم في السماء ليلاً يمكن اعتباره شكلاً من أشكال السفر عبر الزمن وفقا لما نشرته مجلة ديلي ميل.

أوضح الدكتور مايكل بويل أستاذ الفلك في جامعة كورنيل، أن الضوء القادم من أبعد النجوم المرئية بالعين المجردة، قد انطلق قبل آلاف السنين، بينما الضوء الذي تلتقطه التلسكوبات الحديثة قد يكون انطلق قبل مليارات السنين، ووفقاً لبيان صادر عن الجامعة فإن الضوء المنبعث من النجوم البعيدة يستغرق سنوات ضوئية طويلة ليصل إلى الأرض، مما يعني أن ما نراه في السماء اليوم هو في الواقع صورة من الماضي السحيق لتلك الأجرام السماوية.

وتشير البيانات الفلكية إلى أن نجم ذنب الدجاجة الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة يبعد حوالي 2600 سنة ضوئية، مما يعني أن الضوء الذي نراه اليوم غادر النجم في القرن السادس قبل الميلاد تقريباً، أما نجم إيتا كاريناي البعيد 7500 سنة ضوئية فيظهر لنا كما كان في العصر الحجري الحديث.

ومن أكثر الأمثلة إثارة للدهشة مجرة أندروميدا التي تبعد 2.5 مليون سنة ضوئية حيث نراها اليوم كما كانت عندما كان أسلافنا من البشر الأوائل يتطورون على الأرض.

وقد أثار اكتشاف نجم إيريندل عام 2022 اهتماماً خاصاً بين علماء الفلك حيث يبعد هذا النجم حوالي 28 مليار سنة ضوئية مما يجعله نافذة نادرة على الكون المبكر جداً.

ويؤكد الخبراء أن هذه الظاهرة الفلكية توفر للبشرية وسيلة فريدة لدراسة تاريخ الكون حيث تعمل السماء الليلية كآلة زمن طبيعية تتيح لنا رؤية الماضي البعيد دون الحاجة إلى أي تقنيات متقدمة.

ويضيف العلماء أن التطور المستمر في تقنيات الرصد الفلكي قد يمكننا في المستقبل من الحصول على صور أكثر دقة للماضي الكوني مما قد يساعد في كشف العديد من أسرار نشأة الكون وتطوره.

مقالات مشابهة

  • النيابة الإدارية تحيل 5 عاملين بأوقاف الدقهلية وأخر للمحاكمة التأديبية
  • علماء الفلك: السماء تكشف لنا صورًا من الماضي وسفرًا عبر الزمن
  • تفاعل واسع مع شهيد العلم الفلسطيني في تونس.. هكذا علق والده (فيديو)
  • مريم عادل الجندي تنشر صورا من كواليس مسلسل منتهي الصلاحية
  • «صلاح عبد الله»: الجمهور استثناني من الدعاء بالشر على أبطال مسلسل وتقابل حبيب
  • عزاء شقيقة نقيب الصحفيين الأربعاء في عمر مكرم
  • موعد ومكان عزاء شقيقة نقيب الصحفيين خالد البلشي
  • آمال ماهر: قسوة كانت أغنيتي أولًا قبل أن يعيد محمد عبده تلحينها.. فيديو
  • الأمير بندر خالد الفيصل يُشيد بليلة دايم السيف.. فيديو
  • بعد إصابته بانزلاق غضروفي.. خالد الصاوي يكشف تطورات حالته الصحية| فيديو