وسم حلل يا دويري يتصدر موقع إكس في الأردن
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تصدر وسم" حلل يا دويري" قائمة الأكثر تداولا على موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، تويتر سابقا في الأردن.
اقرأ أيضاً : بالفيديو.. كتائب القسام: "حلل يا دويري"
وقال أحد الناشطين عبر المنصة " كلنا في انتظار التحليل المرتقب للمحلل العسكري فايز الدويري بعد التحية التي وصلته بشكل مباشر من كتائب القسام في الفيديو الأخير".
وأضاف آخر "حلل يادويري هذه أفضل وأجمل وأكبر مُكافأة يحصل عليها عسكري عربي كـمكافأة نهاية الخدمة".
ونشرت ناشطة " "حلل: أي فصّل وابحَث ومَحِّص وافخر".
وخاطبت أخرى الدويري عبر المنصة "ياباشا الأبطال بينادوا عليك".
وكانت كتائب القسام قد نشرت فيديو يظهر مقاومون لحظة استهدافهم قوة تابعة للاحتلال، ليصرخ أحدهم عقب ذلك بقوله "حلل يا دويري"، في إشارة منه إلى التحليلات العسكرية التي يجريها اللواء فايز الدويري.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة تويتر مواقع التواصل التواصل الاجتماعي حلل یا دویری
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر الدول العربية في تعزيز حق الحصول على المعلومات
كشف تقرير حديث عن تقدم ملحوظ حققته المغرب في مجال تعزيز حق الحصول على المعلومات، ليُعتبر من الدول الرائدة في المنطقة العربية في هذا المجال.
التقرير الذي نشره موقع “رواق عربي” بعنوان “فعالية الحق في الحصول على المعلومات في المنطقة العربية: المكاسب والإخفاقات”، أبرز التطورات التشريعية والمؤسساتية التي أسهمت في تحسين الشفافية والانفتاح على البيانات العمومية في المملكة.
ووفقًا للتقرير، يُعد المغرب من أوائل الدول العربية التي دستّرت هذا الحق، حيث نص دستور 2011 في الفصل 27 على أن الحصول على المعلومات هو حق دستوري للمواطنين، مما يعكس التزام المملكة العميق بتعزيز المواطنة والديمقراطية.
وفي خطوة إضافية لتعزيز هذا الحق، أقر المغرب قانون 31.13، الذي يلزم الهيئات العامة بالكشف عن المعلومات بشكل استباقي أو استجابة لطلبات المواطنين، ويُعد من أحدث التشريعات في المنطقة في هذا المجال.
كما تم إنشاء لجنة مختصة تابعة لرئاسة الحكومة لضمان تنفيذ القانون بشكل فعال، مع النظر في الطعون التي يقدمها المواطنون واقتراح تحسينات مستمرة.
لكن التقرير أشار إلى وجود تحديات ما زالت تواجه تفعيل هذا الحق بشكل كامل في المغرب. من أبرز هذه التحديات توسع الاستثناءات التي يسمح بها القانون، ما يثير قلقًا حول مدى التزام الحكومة بالشفافية الكاملة في معالجة المعلومات.
كما لفت إلى أن غياب معايير واضحة لقياس الضرر الناتج عن نشر بعض المعلومات قد يفتح الباب لتوسيع نطاق الحجب غير المبرر.
ورغم هذه الصعوبات، أبرز التقرير أن الوعي العام بوجود هذا الحق في المغرب لا يزال محدودًا. فقد أظهرت دراسة ميدانية أن حوالي 70% من المواطنين ليس لديهم أدنى فكرة عن وجود قانون 31.13، في حين لا تتجاوز نسبة المطلعين على تفاصيله 2% فقط.
وأكد التقرير أن المغرب، على الرغم من تقدمه الكبير في تعزيز الشفافية وحق الحصول على المعلومات، لا يزال بحاجة إلى تعزيز الجهود الترويجية والتثقيفية لتوسيع دائرة الوعي العام وضمان استفادة المواطنين من هذا الحق بشكل كامل.