لو بتعاني من التثاؤب المستمر فأنت مصاب بهذه الأمراض.. لا تتغافل عنها مرأة
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
مرأة، لو بتعاني من التثاؤب المستمر فأنت مصاب بهذه الأمراض لا تتغافل عنها،أحيانا نتثاءب بكثرة ونضع الأمر على أننا لم ننم بشكل جبد، ويكون التثاؤب حينها بسبب .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لو بتعاني من التثاؤب المستمر فأنت مصاب بهذه الأمراض.. لا تتغافل عنها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أحيانا نتثاءب بكثرة ونضع الأمر على أننا لم ننم بشكل جبد، ويكون التثاؤب حينها بسبب الشعور بالإرهاق، إلا أن التثاؤب أكثر من المعتاد قد يكون له أسباب صحية اخري، وهو ما سنتطرق إليه في السطور التالية.
أسباب كثرة التثاؤبوبمكن إعتبار التثاؤب بشكل مفرط أكثر من ثلاث مرات في فترة لا تتجاوز 15 دقيقة، فقد يحتاج الأمر إلى استشارة الطبيب، وفقا لما نشر في صحيفة "إكسبريس" البريطانية .
وقال يوهانس أويس الطبيب العام بعيادة برودجيت العامة بلندن، أن أحد أهم الأسباب للتثاؤب المفرط، هو الحرمان من النوم، والذي احد أسبابه توقف التنفس أثناء النوم أو الأرق.
وأضاف يوهاس، أن السبب الثاني لكثرة التثاؤب يرجع لتناول بعض الأدوية، مثل مضادات الاكتئاب.
أسباب كثرة التثاؤبونوه يوهاس، أن أحد الاسباب الخطيرة وراء كثرة التثاؤب هو الإصابة باضطراب الدماغ، مثل: مرض باركنسون، والتصلب المتعدد، والصداع النصفي موضحا أن السبب الآخير لكثرة التثاؤب يشمل القلق أو التوتر، وتأثر إمداد الأكسجين الجسم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون تأثير تصفح الإنترنت المستمر على الدماغ
وجد العلماء في جامعة لندن أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف الصحة العقلية ليسوا فقط أكثر عرضة للبحث عن وقراءة المحتوى السلبي عبر الإنترنت، بل إن هذا النوع من المحتوى يزيد من شعورهم بالاكتئاب.
وشمل البحث، الذي نُشر في مجلة Nature Human Behaviour، أكثر من 1000 شخص خضعوا أولاً لاختبارات نفسية للتحقق من حالتهم الصحية العقلية، وبعد ذلك، تم تكليفهم بتصفح الإنترنت لمدة 30 دقيقة قبل إجراء اختبار آخر للصحة العقلية والكشف عن تاريخ البحث للمستخدمين، وفق "دايلي ميل".
أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يعانون من أدنى درجات الصحة العقلية كانوا يبحثون عن أكبر عدد من المواقع ذات الموضوعات السلبية. ثم أُجريت تجربة متابعة لمعرفة ما إذا كان هذا الاتجاه ناتجاً عن السبب والنتيجة، أي هل المسؤولية تعود إلى المواقع الإلكترونية التي تزيد من استهلاك المشاركين للمواد السلبية، أم أن حالتهم العقلية هي التي تؤثر على اختياراتهم؟
وأعاد الباحثون اختبارات الصحة العقلية قبل تقسيم المشاركين إلى مجموعات: واحدة تصفحت محتوى إيجابياً، بينما تم توجيه مجموعات أخرى إلى مواقع "مزعجة" بشكل محدد.
وجد الباحثون أن أولئك الذين تم توجيههم للمحتوى السلبي استمروا في البحث عن المزيد من المواد المحبطة عبر الإنترنت.
ورغم أن الدراسة راقبت تاريخ المتصفح للمشاركين، إلا أنها لم تتمكن من الوصول إلى تاريخ المواقع المحمية بكلمة مرور، مما جعل من المستحيل دراسة نشاطهم على وسائل التواصل الاجتماعي. لكن المؤلفين يأملون في إيجاد طريقة لتجاوز هذه المشكلة في الدراسات المستقبلية.