مناد: “المنتخبات العربية ستقول كلمتها في الكان”
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
رشّح الدولي الجزائري السابق، جمال مناد، المنتخبات العربية للتألق في نهائيات كأس أمم إفريقيا المقررة بكوت ديفوار، ما بين الـ 13 جانفي والـ 11 فيفري 2024.
وفي تصريحات خص بها وكالة “رويترز” قال مناد: “المنتخبات العربية ستكون لها كلمتها في كأس إفريقيا المقبلة. أرى أن منتخبات الجزائر ومصر والمغرب بالإضافة لتونس سينافسون على اللقب”.
وواقل مدرب مولودية الجزائر سابقا: “المنتخبات العربية والإفريقية ذائعة الصيت في القارة ستتألق في النسخة المقبلة من البطولة”
وفي المقابل، استبعد مناد منتخب كوت ديفوار. مستضيف الدورة من سباق التتويج. وقال: “كوت ديفوار لم يعد منتخباً مُخيفاً وليس هو نفسه المنتخب الذي كان مليئاً بالنجوم قبل سنوات، هو منتخب لا يملك لاعبين مميزين حالياً”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: المنتخبات العربیة
إقرأ أيضاً:
دعوات لتنظيم قطاع سيارات الأجرة وفرض هندام موحد استعداداً لاستقبال ضيوف الكان
زنقة 20 ا الرباط
مع اقتراب موعد تنظيم كأس أفريقيا ومونديال 2030، الذي ستحتضنه المملكة إلى جانب إسبانيا والبرتغال، تتصاعد الدعوات إلى إصلاح شامل وعميق لقطاع سيارات الأجرة، سواء الصغيرة أو الكبيرة، باعتباره من الواجهات الأولى التي تستقبل الزائرين وتشكل انطباعهم الأول عن البلد.
ويُسجّل المواطنون والسياح على حد سواء، العديد من المظاهر التي لا تليق بصورة بلد في طريقه إلى احتضان تظاهرة عالمية بهذا الحجم، من بينها الفوضى في تدبير القطاع، غياب اللباس المهني لدى السائقين، والتصرفات غير اللائقة من بعضهم مثل التدخين أثناء الخدمة أو التعامل بحدة مع الزبناء.
ويرى مهنيون ومهتمون بالشأن السياحي أن فرض هندام موحد ولباس لائق على سائقي سيارات الأجرة، مع احترام معايير السلوك المهني، أصبح ضرورة مستعجلة، تماشيا مع ما هو معمول به في عدد من الدول السياحية التي تولي أهمية بالغة لصورة سائقي الطاكسي ولباقتهم، بل وتمنحهم تكوينات دورية في التواصل وخدمة الزبناء.
كما تتكرر المطالب بتفعيل دفاتر تحملات صارمة، تشمل إلزامية النظافة، منع التدخين داخل السيارة، احترام تعريفة النقل، وتقديم خدمات باحترام وجودة، إلى جانب تحديث أسطول السيارات وتحسين محطات الانتظار.
هذه الإجراءات لا تصب فقط في مصلحة السياح، بل تعكس أيضاً احتراماً للمواطن المغربي، الذي يستحق بدوره خدمة راقية وآمنة تحفظ كرامته وتضمن تنقله في ظروف إنسانية ومهنية.