ارتفاع عدد تأشيرات “لم شمل الأسرة” في ألمانيا.. ما القصة
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الألمانية عن ارتفاع عدد تأشيرات “لم شمل الأسرة” التي أصدرتها ألمانيا في العام الحالي 2023 بشكل ملحوظ، وذلك مقارنة بعددها في عام 2022.
طريقة الاستعلام عن تأشيرة خروج نهائي في السعودية وزارة الخارجية الألمانية
وزارة الخارجية الألمانية أفادت بأن عدد هذه التأشيرات وصل حتى الثاني عشر من الشهر الجاري إلى 124 ألفًا و625 تأشيرة مقابل 117 ألف تأشيرة في مجمل العام الماضي.
يذكر أن الجزء الأصغر من هذه التأشيرات ذهب لأقارب لاجئين حصلوا على اعتراف بحقهم في اللجوء (10570 شخصا)، وذهبت 12 ألفًا و67 تأشيرة لأقارب حاصلين على وضع حماية ثانوية، فضلًا عن 254 تأشيرة لأشخاص يحق لهم اللجوء.
حماية اللاجئين
يذكر أن طالبي التأشيرة يتعين عليهم في بعض الأحيان الانتظار لشهور للحصول على موعد لتقديم طلبهم، حيث أفادت بيانات الخارجية الألمانية بأن فترة الانتظار تصل إلى أكثر من عام على سبيل المثال في السفارات الألمانية في دكا (بنجلاديش) وإسلام أباد(باكستان) ولاجوس (نيجيريا).
وضع الحماية الثانوية
يذكر أن وضع الحماية الثانوية يتم منحه للأشخاص الذين لم يحصلوا على حق اللجوء، ولا وضع حماية اللاجئين، لكنهم مهددون بالتعرض للتعذيب أو الموت في أوطانهم.
في المقابل، ذهب الجزء الأكبر من هذه التأشيرات بواقع 101 ألف و734 تأشيرة تحت مسمى "لم شم العائلة بوجه عام" إلى أقارب أشخاص يعيشون في ألمانيا ممن ليسوا لاجئين، منها نحو 12 ألفًا و500 تأشيرة ذهبت على سبيل المثال إلى أقارب أشخاص يحملون الجنسية التركية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لم شمل الأسرة تأشيرات وزارة الخارجية الالمانية حماية اللاجئين الخارجیة الألمانیة
إقرأ أيضاً:
الباعور يستقبل وفداً من الخارجية الروسية في طرابلس
استقبل المكلف بتسيير وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الدبيبة، الطاهر الباعور، اليوم بمقر الوزارة، وفدًا رفيع المستوى من وزارة الخارجية بجمهورية روسيا الاتحادية وبحضور سفير روسيا لدى ليبيا.
جرى خلال اللقاء بحث سُبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، بما يحقق المصالح المشتركة ويعزز التعاون القائم بين طرابلس وموسكو، كما ناقش الجانبان آفاق تطوير الشراكة بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية في ليبيا، بحسب بيان الباعور.
وأكد الطرفان خلال الاجتماع أهمية استمرار التنسيق والتشاور السياسي، وتبادل وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، بما يرسخ علاقات الصداقة ويخدم الأمن والسلم الدوليين، وفق البيان.