نمو الإنفاق السياحي فـي السلفادور بنسبة 63%
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
سان سلفادور ـ ( د ب أ ): أظهرت بيانات البنك المركزي السلفادوري نمو إنفاق السائحين الأجانب في السلفادور خلال الربع الثالث من العام الحالي بنسبة 63% سنويا إلى 9ر734 مليون دولار. كما زاد الإنفاق خلال الربع الثالث بنسبة 201% عن الفترة نفسها من 2021.
وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن إنفاق السائحين الأجانب شكل حوالي 53% من إجمالي ميزان الحساب الجاري لقطاع الخدمات في السلفادور، مقابل 40% في العام الماضي و30% في الربع الثالث من 2021.
في الوقت نفسه شكل قطاع السياحة 27% من إجمالي صادرات السلفادور من السلع والخدمات خلال الربع الثالث.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الربع الثالث
إقرأ أيضاً:
النواب الروسي يصادق على زيادة الإنفاق العسكري بنسبة 30%
صادق النواب الروس اليوم الخميس، في قراءة ثالثة وأخيرة على مشروع قانون موازنة 2025-2027 الذي ينص على زيادة الإنفاق العسكري العام المقبل بنسبة 30%، في خضم تصاعد النزاع في أوكرانيا.
منذ 2022، أعاد الكرملين توجيه اقتصاده نحو المجهود الحربي على نطاق واسع، مطوّرا بسرعة كبيرة صناعاته العسكرية لاسيما من خلال توظيف مئات آلاف العمّال الجدد، في استراتيجية أدت إلى زيادة التضخم.وذكر النص الذي صوت عليه النواب الروس الخميس في مجلس الدوما، أن الإنفاق الدفاعي سيبلغ حوالى 13500 مليار روبل في العام 2025 (حوالى 127 مليار يورو)، أي أكثر من 6 % من الناتج المحلي الإجمالي الروسي.
في المجموع، سيتم تخصيص 40% على الأقل من الموازنة الفدرالية لعام 2025 للدفاع والأمن القومي.
وارتفعت الموازنة العسكرية الوطنية على مدار عام بنسبة 70% تقريباً في 2024، لتمثل في العام الحالي مع الاستثمارات الأمنية 8,7% من الناتج المحلي الإجمالي وفقاً للرئيس فلاديمير بوتين، للمرة الأولى في روسيا منذ سقوط الاتحاد السوفياتي قبل أكثر من 30 عاماً.
وفي الأسابيع الأخيرة، بذلت السلطات الروسية أقصى جهودها للحد من تزايد الإنفاق العسكري، مفضلة الثناء على الاستثمارات المخطط لها للقطاع الاجتماعي و"المشاريع الوطنية" ذات الخطوط العريضة الغامضة نسبياً.
وأكد رئيس مجلس الدوما فياتشيسلاف فولودين الخميس، أن الموازنة المعتمدة "تضمن كل الالتزامات الاجتماعية وتحل مشاكل التنمية وتستجيب للتحديات التي تواجه بلادنا".
وما زال يتعين موافقة مجلس الاتحاد (الشيوخ) على النص في نهاية الشهر قبل إصداره، في خطوة محسومة بالنسبة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.