هاني الناظر يحذر من الاستحمام بهذه الطريقة خلال فصل الصيف: «عادة خاطئة» (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
كشف الدكتور هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية، عن مجموعة من النصائح للمواطنين لمواجهة ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف.
أخبار متعلقة
محمد الباز يكشف مفاجأة عن صورة إيمان البحر درويش: «مش جديدة»
محامي إيمان البحر درويش يكشف تفاصيل تواصله معه منذ أسبوعين.. وابنة الفنان تكذبه على الهواء
في أول ظهور.
ونصح «الناظر»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «المصري أفندي» المعروض عبر فضائية «المحور»، مساء الجمعة، بارتداء الملابس القطنية ذات الألوان الفاتحة، إلى جانب ارتداء غطاء للرأس عند الخروج وقت الظهيرة، وتجنب التعرض لأشعة الشمس مباشرة في أوقات الذروة.
كما حذر من الاستحمام بمياه ساخنة خلال فصل الصيف مفضلاً الاستحمام بالماء الفاتر، موضحًا: «بلاش الاستحمام بالماء الساخن، لأنها عادة خاطئة لدى كثير من الأشخاص، وتجعل الأوعية الدموية تتمدد، ما تؤدي إلى اندفاع الدم نحو الجلد والشعور بالحرارة أكثر».
وشدد «الناظر» على أهمية تناول كميات كبيرة من المياه، لا تقل عن 3 لترات يوميًا، موضحًا أنها مفيدة لكل أعضاء الجسم، كما نصح تناول طبق سلطة يوميًا والإكثار من الفاكهة والابتعاد عن الوجبات الدسمة والحلويات والمخلل والأطعمة المقلية.
هاني الناظر فصل الصيف الاستحمام في الصيف الموجة الحارة ارتفاع درجات الحرارة
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين فصل الصيف الموجة الحارة ارتفاع درجات الحرارة فصل الصیف
إقرأ أيضاً:
المفتي يشرح حديث النبي لا إيمان لمن لا أمانة له.. فيديو
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن العلم من أخطر أنواع الأمانة، لأنه مسئولية عظيمة تتعلق بنقل المعرفة الصحيحة، وبيان الأحكام الشرعية، والتوجيه إلى الصلاح، وهو ما أشار إليه الله تعالى بقوله: {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}، فقد وصف العلماء بأنهم أهل الخشية الذين يدركون حدود الله، ويعلمون حقوقه وصفاته، ومن هنا جاءت خطورة خيانة العلم، لأنها تؤدي إلى تشويه الدين، وتخريب العقول، ونشر الفوضى الفكرية، وقد يصل أثرها إلى إفقاد الناس الثقة في الدين نفسه.
وبشأن الفتوى تابع مفتي الديار المصرية، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «اسأل المفتي» المذاع على قناة «صدى البلد»: "إنها أمانة عظيمة، لأن المفتي عندما يصدر حكمًا شرعيًا، فإنه يوقع عن الله تعالى، وهو ما يقتضي أن يكون أمينًا، ملتزمًا بالدقة والورع، وإلا فإنه يكون قد خان الأمانة، وابتعد عن الحق، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا إيمان لمن لا أمانة له»، فالمفتي مسؤول أمام الله عن كل كلمة يقولها، لأن الفتوى قد تؤدي إلى صلاح المجتمعات أو فسادها".
وتابع المفتي: "الداعي ينبغي أن يتحلى بالحكمة، والصبر على المدعوين، ومراعاة أحوالهم، والتدرج معهم، كما قال الله تعالى: {ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ}، محذرًا من أن بعض الدعاة يسيئون إلى الدين بسبب سوء فهمهم لمضامينه، أو عدم استخدامهم للأساليب الصحيحة في الدعوة".
وأضاف نظير عياد: كل فرد مسئول عن وطنه، وأن حب الوطن لا يكون بالشعارات، بل بالعمل والاجتهاد والحرص على مصلحته، مشيرًا إلى أن بعض الناس يعتقدون أن الغش في الامتحانات أو العمل أو التجارة نوع من الذكاء، ولكن الحقيقة أن هذه الأمور تندرج تحت خيانة الأمانة، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: «كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته»، مؤكدًا أن الخيانة في الأمانة من أخطر الصفات، حيث يقول الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا}، كما وصف المنافقين بأنهم في الدرك الأسفل من النار، بسبب خيانتهم للأمانة.