سواليف:
2025-02-12@00:58:11 GMT

استشهاد 103 صحفيين خلال 80 يوماً من العدوان على غزة

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

#سواليف

قال منتدى #الإعلاميين_الفلسطينيين، إن #الاحتلال_الإسرائيلي #عدو_الصحافة الأبرز خلال عام 2023 بإعدامه 103 صحفيين خلال 80 يوماً من العدوان على قطاع #غزة.

وأضاف المنتدى في بيان صحفي، أن #جيش_الاحتلال لا يزال يتمادى في استهدافه المتعمد والممنهج للصحفيين الفلسطينيين ووسائل الإعلام دون أدنى اعتبار للقوانين الدولية والمواثيق الإنسانية المؤكدة على حمايتهم في مناطق الصراع.

وبلغ عدد الصحفيين الذين قضوا #شهداء منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول الماضي 103 صحفيين ، وهو ما يفوق عدد الصحفيين الذين قتلوا برصاص وصواريخ الاحتلال منذ عام 2000 وحتى تاريخ اغتيال الزميلة شيرين أبو عاقلة بشهر آيار 2022 والبالغ عددهم 50 صحفيا.

مقالات ذات صلة نتنياهو هدد باحتلاله.. ما هو محور فيلادلفيا الفاصل بين غزة ومصر وشهد توغلاً إسرائيلياً؟ 2023/12/25

واشار البيان إلى أن قوات الاحتلال دمرت مقار العديد من وسائل الإعلام خلال عدوانها الغاشم على قطاع غزة، ومنها مقر وكالة الرأي الإخبارية، ووكالة الصحافة الفلسطينية صفا وغيرها من المؤسسات الإعلامية في برج شوا وحصري بغزة، وسبق ذلك تدمير برج فلسطين وبرج وطن اللذين يضمان العديد من المؤسسات الإعلامية.

ونوه البيان إلى اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي عدداَ من الصحفيين شمال غزة واعتقال آخرين في الضفة الغربية، وذلك في محاولة يائسة لكتم الصوت الفلسطيني وحجب الصورة الفلسطينية والحيلولة دون وصول الرواية الوطنية الفاضحة لجرائم ووحشبة الاحتلال الإسرائيلي.

وعلى صعيد متصل، تتفاقم اوضاع الاشخاص ذوي الاعاقة في ظل استمرار العدوان الاسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، حيث القصف العنيف وتداعيات وقف امدادات الغذاء والدواء والماء والكهرباء ونزوح تسعين بالمئة من السكان في ظل ظروف بالغة الصعوبة والتعقيد واكتظاظ مراكز الايواء .

ويبقى الأشخاص من ذوي الاعاقة الفئة الأكثر هشاشة وبخاصة في الكوارث وقدرتهم على التعامل معها، حيث تشير تقارير وزارة الصحة في غزة، إلى ان هناك اعداداً كبيرة من الشهداء والجرحى من ذوي الإعاقة وهناك آلاف من الجرحى اصيبوا بإعاقات دائمة، حيث بترت اطرافهم وهم بحاجة لرعاية خاصة وادوات مساعدة لتعينهم في ظل واقع صعب.

وتشير المنظمات العاملة في محال الاعاقة الى نفاذ الادوات المساعدة والكثير من المواد المطلوبة للاشخاص ذوي الاعاقة كالفرشات الطبية وحفاضات كبار السن وبعض الادوية والمستلزمات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإعلاميين الفلسطينيين الاحتلال الإسرائيلي غزة جيش الاحتلال شهداء على قطاع

إقرأ أيضاً:

المنظمة العربية لحقوق الإنسان تدين العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية

أدانت المنظمة العربية لحقوق الإنسان بشدة العدوان الواسع الذي يشنه جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 21 يناير 2025 على الضفة الغربية، خاصة في شمالها، مستهدفًا مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في جنين وطولكرم وطوباس، مؤكدة أن هذه العمليات تنذر بجرائم تهجير قسري ممنهج، في إطار مخطط واضح لإبعاد سكان الضفة الغربية والقدس المحتلة نحو الأردن.

اجتياحات متواصلة وجرائم ضد المدنيين

وأوضحت المنظمة أن قوات الاحتلال اجتاحت جنين ومخيمها منذ 21 يناير، ثم وسعت عملياتها العسكرية إلى طولكرم منذ 27 يناير، وأخيرًا إلى طوباس منذ 2 فبراير، فيما أطلقت إسرائيل على هذا العدوان اسم الجدار الحديدي، وشهدت هذه الاجتياحات قصفًا جويًا مكثفًا، وفرض حصار شامل، ونزوحًا قسريًا لعائلات بأكملها، إلى جانب هدم عشرات المنازل والمنشآت المدنية، وقطع الكهرباء بالكامل عن بعض المناطق.

كما وثقت المنظمة اعتقال العشرات من الفلسطينيين، وتدمير واسع للبنية التحتية في طولكرم ومخيم نور شمس، إذ أجبرت قوات الاحتلال مئات السكان على الفرار تحت تهديد السلاح.

وتابعت: «وفي طوباس، لا يزال حظر التجوال مفروضًا، ويعاني السكان من أزمة نقص المياه بسبب تدمير شبكات الإمداد، بينما شهدت مناطق بلدة طمون ومخيم الفارعة هجمات عنيفة أسفرت عن سقوط ضحايا بينهم امرأتان؛ إحداهما حامل».

إعدامات ميدانية وتوسيع لسياسات القتل

وأعربت المنظمة عن قلقها العميق إزاء الأوامر الجديدة التي أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي في 10 فبراير 2025، التي تسمح بإطلاق النار وقتل أي فلسطيني، سواء كان مسلحًا أم لا ووفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، أسفرت العمليات العسكرية حتى 6 فبراير عن استشهاد 39 فلسطينيًا، فيما رفع المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان الحصيلة إلى 44 شهيدًا حتى 8 فبراير، إضافة إلى أكثر من 200 مصاب في ظل عرقلة الاحتلال لجهود الهلال الأحمر الفلسطيني في إيصال الغذاء والدواء والإغاثة الطبية.

هدم المنازل والتهجير القسري سياسة ممنهجة

وأشارت المنظمة إلى أن عمليات هدم المنازل والإخلاء القسري تصاعدت بشكل غير مسبوق، إذ وثّق مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية خلال الفترة من 28 يناير حتى 3 فبراير 2025، هدم 38 مبنى في المنطقة (ج)، و5 في القدس الشرقية، ما أدى إلى تهجير 79 فلسطينيًا، بينهم 44 طفلًا، كما تم هدم عشرات المنازل في طولكرم وقلقيلية وبيت لحم، ما أدى إلى تشريد العائلات الفلسطينية في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.

مطالب عاجلة للمجتمع الدولي

ونوهت أنه في ظل التصعيد المستمر والانتهاكات الجسيمة، جددت المنظمة مطالبتها للمجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته وإلزام إسرائيل بالامتثال لقرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي، كما دعت الادعاء العام في المحكمة الجنائية الدولية إلى إدراج هذه الجرائم ضمن أولويات تحقيقاته؛ تمهيدًا لمحاسبة مرتكبي جرائم الحرب والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

مقالات مشابهة

  • في 7 أيام.. مرصد الجرائم الإسرائيلية يوثق استشهاد 695 فلسطينيًا
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي بمدينة رفح
  • المنظمة العربية لحقوق الإنسان تدين العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية
  • ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة منذ بداية العدوان الإسرائيلي
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48,208 شهداء
  • تصاعد العدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية.. 49 شهيدًا بينهم 25 في جنين
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي بحي الشجاعية شرقي غزة
  • نقابة الصحفيين الفلسطينية: استشهاد 7 صحفيين جراء جرائم الاحتلال الشهر الماضي
  • استشهاد 4 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
  • استشهاد أربعة فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة