فنون ومشاهير ليلة ثانية لملحم زين في مهرجانات بعلبك.. روعة في الأداء وحضور حاشد (فيديو + صور)
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
فنون ومشاهير، ليلة ثانية لملحم زين في مهرجانات بعلبك روعة في الأداء وحضور حاشد فيديو + صور،أحيا الفنّان ملحم زين، اليوم الجمعة، حفلتهُ الثانية ضمن مهرجانات بعلبك الدوليّة، وذلك .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ليلة ثانية لملحم زين في مهرجانات بعلبك.. روعة في الأداء وحضور حاشد (فيديو + صور)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أحيا الفنّان ملحم زين، اليوم الجمعة، حفلتهُ الثانية ضمن مهرجانات بعلبك الدوليّة، وذلك بعد حفلةٍ أولى أقامها، أمس الخميس على مسرح معبد باخوس في قلعة بعلبك التاريخيَّة. وتألق زين أمام الحاضرين مُقدّماً ثلّة من أغانيه الرائعة فضلاً عن أغاني أخرى عديدة خالدة في الذاكرة اللبنانيّة منها "يا بني" للفنان الراحل وديع الصّافي. وتناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي صوراً وفيديوهات للحفل الذي حضرهُ جمهورٌ من مختلف المناطق اللبنانية. ومثل يوم أمس، شهد مكان الحفل تزاحماً كبيراً للناس، وقد دخل زين المسرح على وقع تصفيق الحاضرين الذين راحوا يلتقطون الصور له أثناء وقوفه أمامهم لتأدية أغانيه الرائعة. وخلال الحفل، تراقص الحاضرون على المقاعد بعدما أطربهم زين بصوته العذب، آخذاً إياهم في رحلةٍ مع الطرب الأصيل. وفي تصريح لها خلال وقتٍ سابق، قال زين لوكالة "رويترز": "مهما غنينا لا نتخرّج ولا نصبح نجومًا ما لم تعبر أصواتنا من فوق قلعة بعلبك ونغني على أدراجها". وأضاف: "سهرة الأهالي تشكل التقاء الروح بالروح، فهنا أهلي الذين يعانون سنويًا وحقهم بليلة فرح، لكن الجمهور اليوم جاء من مختلف المناطق والمدن". وعن مشاركته في المهرجان نجمًا للمرة الأولى، قال زين: "مسرح بعلبك يغري أي فنان، وإن شاء الله نترك بصمة كما تركها كبارنا، فعندما وقفت هنا عاد بي الزمن إلى عمالقة وقفوا قبلنا وسطروا تاريخا لا ينسى، لقد شعرت بالمسؤولية".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حقيقة إضافة ثانية كبيسة إلى الساعة في سنة 2024
قررت الهيئة الدولية لدوران الأرض والنظم المرجعية أنه لن يكون هناك ثانية كبيسة تضاف إلى التوقيت العالمي في نهاية ديسمبر 2024، وقد كانت آخر ثانية كبيسة في 31 ديسمبر 2016.
أكد المهندس ماجد أبو زاهرة، رئيس الجمعية الفلكية بجدة، أن الهيئة الدولية لدوران الأرض والنظم المرجعية قررت أنه لن يكون هناك ثانية كبيسة تضاف إلى التوقيت العالمي في نهاية ديسمبر 2024، وقد كانت آخر ثانية كبيسة في 31 ديسمبر 2016.
وقال أبو زاهرة إن الثوانٍ الكبيسة تضاف دائمًا في اليوم الأخير من يونيو أو ديسمبر، لذلك فإن التاريخ المحتمل التالي للثانية الكبيسة هو 30 يونيو 2025.
وأوضح أن منظمو التوقيت العالمي أضافوا ثوانٍ كبيسة 27 مرة منذ عام 1972 وتم ذلك في 30 يونيو 2015 وفي 30 يونيو 2012، ويتم إضافتها دائمًا إلى الساعات العالمية قبل منتصف الليل عند 23 ساعة و59 دقيقة و59 ثانية بالتوقيت العالمي، إما في 30 يونيو أو 31 ديسمبر.
وكشف رئيس الجمعية أن الشمس والقمر والنجوم والكواكب تسير عبر سمائنا لأن الأرض تدور حول محورها لذلك من السهل أن نفهم لماذا نفترض أن دوران الأرض حول محورها دقيق وثابت، ومع ذلك، فإن دوران الأرض لا يظل ثابتًا تمامًا ومقارنة بأدوات ضبط الوقت الحديثة مثل الساعات الذرية فإن الأرض هي ساعة اقل كفاءة فكما يعلم الجميع فإن دوران الأرض يتباطأ وطول يومنا يتزايد.
ودوران الأرض حول محورها يتباطأ قليلًا مع مرور الوقت فقد كان طول اليوم أقصر في الماضي، هذا بسبب تأثيرات جاذبية القمر على دوران الأرض وتُظهر الساعات الذرية أن اليوم الحديث أطول بنحو 1.7 مللي ثانية من القرن الماضي، مما يزيد ببطء معدل تعديل التوقيت.
وقال إن دوران الأرض يخضع لتأثيرات يصعب التنبؤ بها بل وهناك تغييرات أخرى قصيرة المدى وغير متوقعة تنتج من مجموعة متنوعة من الأحداث، تتراوح هذه التغييرات من تغييرات طفيفة في توزيع الكتلة في النواة الخارجية المنصهرة للأرض، إلى حركة كتل كبيرة من الجليد بالقرب من القطبين، إلى تغيرات الكثافة والزخم الزاوي في الغلاف الجوي للأرض.
وأشار إلى أن ظاهرتي المد والجزر في المحيطات تؤثران على دوران الأرض فعندما يدور كوكبنا حول محورها، فإنه يمر عبر انتفاخات مائية كبيرة ( يرتفع معظمها عن طريق تفاعل الجاذبية بين الأرض والقمر)، مما يؤدي إلى إبطاء ذلك الدوران مثل فرامل عجلات المركبات.
وقال إن هذا التأثير صغير بل صغير جدًا. وفقًا للحسابات المستندة إلى توقيت الأحداث الفلكية القديمة (الكسوفات والخسوفات)، فقد يتباطأ دوران الأرض حول محورها بنحو 0.0015 إلى 0.002 ثانية يوميًا في كل قرن، بمعنى آخر أصبحت الأيام أطول بنحو 0.002 ثانية في اليوم، لكن المعدل الذي تحدث به هذه الزيادة ينمو أيضًا ببطء بمرور الوقت، يبلغ هذا المعدل حاليًا حوالي 0.002 ثانية، ولكن لكل 100 عام.
وقال إن الأرض تتباطأ ببطء شديد، ما يحدث مع ذلك، هو أن الفرق اليومي البالغ 0.002 ثانية بين التعريف الأصلي لليوم (86,400 ثانية) يتراكم تدريجيا.
فبعد يوم واحد تكون 0.002 ثانية، وبعد يومين تكون 0.004 ثانية، وبعد ثلاثة أيام يكون 0.006 ثانية وهكذا، وفي غضون عام ونصف تقريبًا، يرتفع الفارق إلى حوالي ثانية واحدة، هذا الاختلاف هو الذي أدى إلى إضافة ثانية كبيسة.
وقال إنه على الرغم من أن التخلي عن فكرة الثانية الكبيسة سيكون ملائمًا للاتصالات السلكية واللاسلكية وغيرها من الصناعات، إلا أنه على المدى الطويل (الطويل جدًا)، قد يتسبب في عدم تزامن الساعات مع الشمس مما يؤدي في النهاية إلى ان الساعة 12 ظهرًا تحدث في منتصف الليل على سبيل المثال.
وأوضح لن يكون هناك ثانية كبيسة في 31 ديسمبر 2025 وبشكل عام يتباطأ دوران الأرض حول محورها ولكن في عام 2020 سجل تسارع طفي وسوف يدرس منظمو التوقيت العالمي اقتراح للتخلي عن الثانية الكبيسة في المستقبل.