سالومون كالو يُحذر كوت ديفوار من مواجهة نيجيريا
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أعرب مهاجم تشيلسي السابق سالومون كالو عن قلقه من نيجيريا قبل مباراته أمام ساحل العاج في كأس الأمم الأفريقية العام المقبل.
سيواجه المضيف سوبر إيجلز في مباراته الثانية بالمجموعة الأولى في 18 يناير 2024.
يفتتح بطل إفريقيا مرتين البطولة بمباراة صعبة ضد غينيا بيساو قبل أن يكمل مجموعته بمباراة ضد غينيا الاستوائية.
ويعتقد كالو، المتقاعد الآن، أن نيجيريا ستكون فريقًا صعبًا بالنسبة لأصحاب، لكنه يظل واثقًا من فرص بلاده.
ميندي: قادرون على الحفاظ على لقب الكان.. وانتقال نجومنا للسعودية لا يؤثر على المنافسة قبل بداية الكان.. أليو سيسيه دون راتب لمدة 6 أشهروقال لـ " كاف أون لاين ": "أولًا، إنها مجموعة مكونة من فرق جيدة جدًا، بدءًا من نيجيريا وهو فريق خطير للغاية".
وأضاف "في كل كأس أمم أفريقية، يُظهر النسور السوبر إمكانات كبيرة. خلال النسخة الماضية، قدمت غينيا الاستوائية أداءً جيدًا، وقد تكون غينيا بيساو مفاجأة المجموعة".
وتابع "سيتعين علينا احترام جميع الفرق، وقبل كل شيء، الفوز بالمباراة الأولى لبدء المنافسة بشكل جيد، لأن هذا هو المكان الذي يبدأ منه كل شيء".
وكان كالو ضمن تشكيلة منتخب كوت ديفوار الذي فاز بكأس الأمم الأفريقية عام 2015، وسجل في ركلات الترجيح ضد غانا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كوت ديفوار قدم تشيلسى قال تين كأس الأمم الأفريقية الافريقية
إقرأ أيضاً:
أ ف ب: فرنسا تسلم قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار
نقلت قناة القاهرة الإخبارية، عن وكالة الأنباء الفرنسية «أ ف ب»، أن فرنسا سلمت قاعدتها العسكرية في أبيدجان إلى كوت ديفوار.
وتدرس فرنسا خفض وجودها العسكري في دول غرب ووسط أفريقيا، بما في ذلك كوت ديفوار، إلى 600 جندي من نحو 2200 حالياً، حسبما ذكرت مصادر لـ «رويترز» في نوفمبر الماضي.
وسحبت فرنسا، التي انتهى حكمها الاستعماري في غرب أفريقيا في ستينيات القرن العشرين، جنودها بالفعل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر، في أعقاب انقلابات عسكرية في تلك البلدان وانتشار المشاعر المناهضة لفرنسا.
وأنهت حكومة تشاد، الحليف الرئيسي للغرب في الحرب ضد الجماعات المسلحة في المنطقة، بشكل مفاجئ اتفاقية التعاون الدفاعي مع فرنسا في نوفمبر. وقال الجيش الفرنسي في بداية ديسمبر، إن فرنسا بدأت سحب قواتها من تشاد.
وينهي رحيل فرنسا من تشاد عقوداً من الوجود العسكري الفرنسي في منطقة الساحل، كما ينهي العمليات العسكرية الفرنسية المباشرة ضد الجماعات المسلحة.
كما أبدى الرئيس السنغالي، باسيرو ديوماي فاي رغبته في إخراج الجنود الفرنسيين من بلاده سريعاً، إذ عبر في نوفمبر الماضي، أن هذا الوجود العسكري «لا يتوافق مع مفهومنا للسيادة والاستقلال».
اقرأ أيضاًعمرها ملايين السنين.. فرنسا تضبط شحنة أسنان ديناصورات متحجرة
البرلمان الفرنسي يعتمد ميزانية الدولة لعام 2025.. وفرنسا تؤكد رفضها تهجير الفلسطينيين
وزير خارجية فرنسا: لا للتهجير من غزة ولا لضم الضفة الغربية