هام للراغبين في الحصول على “فيزا” ألمانيا
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تعتبر البستنة وتكنولوجيا الإطارات والفلكنة والخشب والأثاث والتجهيزات الداخلية والأعمال المعدنية والبناء الداخلي. والجدران الجافة من بين الوظائف التي تحتاج ألمانيا إلى عمال أجانب لشغلها.
وكانت 87 في المائة من الشركات العائلية في ألمانيا تعاني من تأثير نقص العمال في عام 2022.
وتتعامل ألمانيا مع 770301 وظيفة شاغرة، وفقا لـ Statista.
مع شيخوخة السكان، حيث يبلغ متوسط العمر 45 عامًا، ومعدل منخفض يبلغ 1.53 ولادة لكل امرأة. تعتمد ألمانيا على العمال الأجانب منذ سنوات، من أجل الحفاظ على استمرار اقتصادها.
في السنوات الأخيرة، قامت ألمانيا باستمرار بإجراء تغييرات على قواعد الهجرة في محاولة. لتسهيل وصول اللاجئين والأجانب إلى سوق العمل.
ومع ذلك، وعلى الرغم من كل التغييرات، لا يزال سوق العمل في البلاد. يعاني من بقاء الوظائف في مجالات محددة مفتوحة أمام العمال الأجانب الذين لديهم التعليم أو الخبرة.
وفي ألمانيا، وجدت دراسة أجراها معهد IFO ومقره ميونيخ أن 87 في المائة من الشركات العائلية. كانت تعاني من تأثير نقص العمال.
ويمكن للأجانب الذين يهدفون إلى العيش والعمل في ألمانيا الاستفادة من هذا النقص في العمالة. والبدء في إجراءات الحصول على تأشيرة عمل لألمانيا.
المجالات التي تحتاج إلى العمالة الأكثر مهارة هي كما يلي: تربية الماشية، الغابات، البستنة، تكنولوجيا الإطارات والفلكنة. الخشب والأثاث والتجهيزات الداخلية، تشغيل المعادن، أتمتة، المسح والسقالات، البناء الداخلي والجدران الجافة، تزجيج، بناء خطوط الأنابيب. بناء المصانع والحاويات والأجهزة، مراقبة وصيانة البنية التحتية للسكك الحديدية، شحن البضائع والخدمات اللوجستية، سائقي نقل التربة والآلات ذات الصلة. المبيعات (الأثاث والتجهيزات)، مبيعات، نظام تقديم الطعام، المساعدين الفنيين الصيدلانيين، سائقي الحافلات والترامواي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“زين” تُعزّز جهودها لتمكين المرأة في مجالات التكنولوجيا
أطلقت زين مُبادرة “المرأة في التكنولوجيا” الهادفة لتمكين المرأة وتعزيز وجودها في ميادين التكنولوجيا الحديثة، وإعداد الكفاءات الوطنية النسائية في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة، وتأهيلهن لدخول سوق العمل الحديث.
أتت هذه الخطوة تحت مظلّة استراتيجية زين للاستدامة المؤسسية، والتي تستند حول عددٍ من الركائز الرئيسية مثل الاستثمار في العنصر البشري، وتأهيل الكفاءات الوطنية في مجالات التكنولوجيا، والدفع بجهود تمكين المرأة، وتعزيز الاشتمال والتنوّع في المجتمع، وغيرها من الركائز المجتمعية التي تُسهم بتحقيق النمو المُستدام.
وهدفت مُبادرة “المرأة في التكنولوجيا” إلى تمكين النساء في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) من خلال التركيز على التطور الوظيفي، تحسين المهارات، وتوفير المساحة للتواصل والدعم، مما يُسهم بتأهيل المُشاركات في هذه المجالات وتمكينهن من دخول سوق العمل والتميّز فيه.
وشهدت المُبادرة مُشاركة مميزة من المُهتمات بتطوير مهاراتهن التكنولوجية، وقام بالإشراف على الجلسات نُخبة من موظّفي زين المُتخصصين في مجالات إدارة البيانات، وتوكيد الجودة، والحلول التقنية للأعمال، والأنظمة السحابية، وتحسين الشبكات، وقد تنوّع برنامج العمل ما بين الجلسات التفاعلية وورش العمل لتحقيق أكبر قدر من الفائدة.
وغطّت الجلسات العديد من المواضيع التقنية، مثل دراسات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، إدارة البيانات، الحوسبة السحابية، وتكنولوجيا الجيل الخامس، هذا بالإضافة إلى المهارات الشخصية التي لا تقل أهميةً عن المهارات التقنية، مثل فن القيادة، التغلب على التحديات، العمل الجماعي، الموازنة بين الحياة الشخصية والعملية، وغيرها.
وتُعتبر هذه المبادرة امتداد للعديد من البرامج التي أطلقتها ودعمتها زين على مر السنوات السابقة بهدف إعداد الكفاءات الوطنية النسائية في هذه المجالات الحيوية، حيث ترتكز العديد من مُبادرات زين حول الاستثمار في الشباب والتعليم للإسهام بتحقيق أهداف التنمية المُستدامة.
ومع اتجاه مُستقبل الاقتصاد بشكلٍ مُتسارع نحو المجالات الرقمية، فقد وضعت الشركة تطوير المهارات البرمجية والرقمية لدى الشباب الكويتي على رأس أولوياتها، مع التركيز على بناء القدرات الرقمية عند الفتيات والنساء كونهن يُشكّلن فئة حيوية من المُجتمع.
البرنامج هدف لتعزيز مهارات النساء في التكنولوجيا المصدر بيان صحفي الوسومالتكنولوجيا تمكين المرأة زين