وزير الاستثمار: نتطلع لنقل الخبرات اليابانية في بناء السفن
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
قال وزير الاستثمار خالد الفالح، إننا نتطلع إلى نقل الخبرات اليابانية في بناء السفن والاستفادة من الميزات التنافسية في المملكة والبنية التحتية الممتازة في مدينة رأس الخير الصناعية، المتخصصة في الصناعات البحرية.
وأضاف الوزير، خلال كلمته في المنتدى السعودي الياباني، أن اليابان تعد من أبرز دول العالم في صناعة السفن، ولها دور بارز في تطوير تقنيات وصناعات بحرية متقدمة وأثبتت ريادتها بصناعة أول سفينة في العالم تنقل الهيدروجين المسال.
وانطلقت اليوم الاثنين، أعمال المنتدى السعودي – الياباني؛ الذي يهدف إلى توسيع الشراكة التجارية بين البلدين، وذلك في سياق فعاليات مشتركة لتعزيز العلاقات بين المملكة واليابان.
فيديو | وزير الاستثمار خالد الفالح: نتطلع إلى نقل الخبرات اليابانية في بناء السفن والاستفادة من الميزات التنافسية في المملكة والبنية التحتية الممتازة في مدينة "رأس الخير الصناعية" المتخصصة في الصناعات البحرية
#SaudiJapanInvestmentForum#الإخبارية pic.twitter.com/sLsA0pnRcX
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الاستثمار خالد الفالح
إقرأ أيضاً:
“المرور السعودي” .. خطط أمنية ميدانية ومواكبة مستمرة لتعزيز السلامة المرورية في المملكة وخفض وفيات حوادث الطرق
المناطق_واس
انطلاقًا من جهود المملكة العربية السعودية في تعزيز السلامة العامة والمرورية على طرقها الداخلية والخارجية، ومواكبة التسارع التقني العالمي وتقنيات الذكاء الاصطناعي، وضعت الإدارة العامة للمرور خططها الميدانية في مواجهة أخطار الحوادث المرورية، بالتوعية باستثمار المناسبات والأيام الخليجية والعربية والعالمية والمعارض والندوات والمؤتمرات، والضبط من خلال تطبيق أنظمة وقواعد السير بحزم على مخالفيها.
أخبار قد تهمك المرور السعودي: الانحراف المفاجئ يتصدّر مسببات الحوادث المرورية في منطقة الحدود الشمالية 8 ديسمبر 2024 - 3:07 مساءً إشارات التنبيه.. 4 إرشادات من “المرور” تجنبك مخاطر الطريق أثناء الهطولات 4 سبتمبر 2023 - 11:10 صباحًا
وقد أسهمت جهود (المرور السعودي)، التوعوية والضبطية، في خفض وفيات الحوادث المروية على الطرق السعودية بنسبة (50%)، وذلك بتتبع ورصد المواقع التي تتكرر فيها الحوادث وتصنيفها بـ “نقاط سوداء”، والشخوص عليها بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة واقتراح الحلول الضبطية والهندسية لها، وتفعيل الحلول الضبطية الأخرى، كالرصد الآلي للمواقع الخطرة، والحضور الأمني الميداني المكثّف للدوريات الأمنية الراجلة والمتحركة، واستقبال المكالمات الواردة على رقم الطوارئ (911) للخدمات الأمنية والإنسانية في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية و(933) في بقية مناطق المملكة على مدار (24) ساعة، ما أثمر تحقيق زمن استجابة لمباشرة الحوادث المرورية والحالات الإنسانية لا يتجاوز (10) دقائق.
وكانت الإدارة العامة للمرور في قلب التقنية النابض بالسلامة، ورفعت من مستوى تنفيذ نظام المرور السعودي على الطرقات وفي الميادين التي لا تهدأ طوال اليوم، باستخدام التقنيات المتطورة بأتمتة الرصد، والضبط الآلي للمخالفات المرورية، وأنسنة الوعي المروري والسلامة المرورية والحد من السلوك الخاطئ لقائدي وقائدات المركبات، من المواطنين والمقيمين والزوّار بالمشاركة في المعارض التوعوية، والمؤتمرات العلمية المختصة بالسلامة المرورية، داخليًا وخارجيًا، ونشر الرسائل التوعوية، وإبراز الجهود الميدانية، وتثقيف مرتادي الطرق بالأنظمة والتعليمات ومراجعتها وتعديلها باستمرار، وتغليظ العقوبات على المخالفين حفاظًا على سلامتهم وسلامة الآخرين.
ولأن الطريق للجميع، ويتسع للجميع، ساعدت الإدارة العامة للمرور على ارتفاع مستوى مهارات قيادة المركبات وخفض وفيات الحوادث المرورية، ورفع معدلات السلامة المرورية عن طريق تطبيق مهارات تعليمية وتدريبية في مدارس تعليم القيادة وتحديث المناهج وطرق التعليم دوريًا، وعملت على افتتاح مدارس في جميع مناطق ومدن ومحافظات المملكة، يتمتع فيها المتدربون والمتدربات بأعلى مستويات الجودة في التعليم والمهارة بإشراف مدربين ماهرين ومختصين ذوي كفاءات عالية.