امانة بغداد تباشر بنصب اشجار الميلاد ونشرات الزينة بمناسبة رأس السنة الميلادية
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
25 ديسمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: باشرت دوائر امانة بغداد نصب اشجار الميلاد ونشرات الزينة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية في عدد من مناطق العاصمة ، مؤكدة الغاء احتفالاتها لهذا العام تضامناً مع حادثة الحمدانية وحداداً على شهداء غزة.
وذكر بيان للامانة ان “امين بغداد المهندس عمار موسى كاظم هنأ ابناء الديانة المسيحية في العراق والعالم بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية”.
واضاف ان ” امين بغداد اكد بان امانة بغداد تواصل جهودها وتنفيذ مشاريعها الحيوية ، بغية اعادة الق بغداد واشراقها من جديد وتغيير واقعها ومشهدها الحضري بما يحقق متطلبات المواطن البغدادي تنفيذاً للتوجيهات الحكومية”.
واشار الى ان “امين بغداد وجه الدوائر البلدية كافة بنصب اشجار الميلاد ونشرات الزينة بمناسبة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية 2024 ، كما اوعز بتنفيذ حملات تنظيف لمحيط الكنائس والاديرة ومشاركة القداس الذي سيقام في كنائس بغداد وتقديم باقات الزهور لهم “.
ولفت الى ان “امانة بغداد الغت اقامة مشاهد الاحتفال باعياد الميلاد ورأس السنة الميلادية تضامناً مع حادثة الحمدانية وحداداً على أرواح شهداء غزة ونصرة لأهلها”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: ورأس السنة المیلادیة امانة بغداد
إقرأ أيضاً:
أوبريت مصر أم الدنيا ملحمة فنية بـ متحف الإسكندرية القومي.. صور
احتفل متحف الإسكندرية القومي ، بذكرى انتصار العاشر من رمضان ،بتنفيذ أوبريت مصر أم الدنيا ،ضمن أجواء احتفالية مليئة بالفخر والاعتزاز، وذلك بالتعاون مع رابطة فناني وأدباء نادي سبورتنج.
أوبريت "مصر أم الدنيا" عرض استثنائي في متحف الإسكندرية القومي ،أعاد إحياء بطولات الشعب المصري عبر العصور، وذلك في إطار دور الوعى الذى يتبناه المتحف.
أوضحت إدارة متحف الإسكندرية القومي ، أن الأوبريت اصطحبنا في رحلة عبر الزمن، حيث تجسدت ملامح البطولة والتضحية من فجر التاريخ وحتى انتصار العاشر من رمضان، ليؤكد أن المصريين كانوا ولا يزالون شعبًا لا يعرف المستحيل.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.
رئيس الوزراء يوجه بتكثيف الجولات الميدانية للوزراء بمختلف المشروعات