أصدر المجلس الانتقالي الجنوبي اليمني بيانًا رسميًا، الإثنين، رحّب فيه بالجهود المستمرة من قبل المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان للتوصل إلى وقف فوري للنزاع في اليمن.

وأعرب المجلس عن تقديره للبيان الصادر عن المبعوث الدولي، الذي يتعلق بخارطة الطريق للحل السياسي في اليمن.

وأكد المجلس استعداده لدعم أي جهود من شأنها تحقيق عملية سياسية شاملة وناجحة بعد استكمال المشاورات مع جميع الأطراف المعنية.

وفي سياقه، أكد المجلس الانتقالي الجنوبي على أهمية تضمين قضية شعب الجنوب في العملية التفاوضية، وشدد على ضرورة أن تقوم الأمم المتحدة برعاية هذا المسار لضمان تحقيق حلاً دائمًا وعادلًا للقضية.

وختم البيان بالتأكيد على التزام المجلس بالعمل من أجل سلام دائم واستقرار في اليمن.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات اليمن المجلس الانتقالي الجنوبي الحكومة اليمنية المجلس الجنوبي التمرد الحوثي اليمن المجلس الانتقالي الجنوبي أزمة اليمن

إقرأ أيضاً:

حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن

حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن.. حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن|

الجديد برس|

كشف الإعلام العبري عن تراجع الاحتلال الإسرائيلي عن عدد من الخيارات في مواجهة التصعيد اليمني، مع الإقرار بصعوبة إيقاف العمليات اليمنية التي تستهدف المدن المحتلة في فلسطين باستخدام الصواريخ والطائرات المسيّرة.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن الاحتلال كان يفكر في خيارات، منها استهداف ميناء الحديدة أو دعم الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي لليمن، إلا أن التقييمات الأخيرة أكدت عدم جدوى هذه الخيارات في وقف العمليات اليمنية، التي تتميز بقدرتها على تجاوز آلاف الكيلومترات للوصول إلى أهدافها بدقة.

الصحيفة استشهدت بسوابق عدوانية شنتها قوى دولية، مثل السعودية والولايات المتحدة وبريطانيا، على اليمن خلال السنوات الماضية، والتي رغم شدتها لم تتمكن من كسر ما وصفته بـ”الحرب الحوثية”.

أفادت التقارير أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي عقدت جلسة تقييم معمقة خلال الأيام الماضية، حيث أوصى رئيس الموساد بعدم الدخول في مواجهة مباشرة مع اليمن، والتركيز بدلاً من ذلك على الضغط عسكرياً على إيران.

في مؤشر على التخبط، كشفت تقارير عبرية عن بدء الاستخبارات الإسرائيلية تدريب عناصرها على اللهجات اليمنية، في محاولة لتعزيز قدراتها الاستخباراتية، وسط صعوبات لوجستية واستخباراتية تواجهها.

هذا التخبط الإسرائيلي يعكس حجم المأزق الذي يعانيه الاحتلال في التعامل مع التهديدات اليمنية المتزايدة، لا سيما مع تطور العمليات العسكرية من حيث النوعية والكمية.

مقالات مشابهة

  • انضمام حركة تحرير السودان «المجلس الانتقالي» إلى القوة المشتركة
  • قرارات عاجلة من الأعلى للإعلام بشأن البرامج الدينية
  • حديث جديد لـ الاحتلال الإسرائيلي بشأن ميناء الحديدة وأهداف أخرى له في اليمن
  • بموجب اتفاقية.. الرياض مقرًا دائمًا لمجلس الأمن السيبراني العرب
  • «البلدي» أقرّ لائحة البناء بالمناطق الزراعية وتنمية الثروة الحيوانية
  • اليمن يشارك في الدورة الأولى لمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب
  • «الدولة» يستعرض مقترحات تطوير بيئة الأعمال
  • «بلدي» الداخلية يناقش دليل اشتراطات البناء وتوسعة الطرق
  • تطورات مفاجئة بشأن تصدير النفط وصرف المرتبات في اليمن
  • كواليس اجتماع الحوار الوطني بشأن الأمن القومي