الجزيرة:
2025-04-27@00:56:24 GMT

لماذا عليك مساعدة طفلك على تأليف القصص في سنٍ مبكرة؟

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

لماذا عليك مساعدة طفلك على تأليف القصص في سنٍ مبكرة؟

حين كانت ديزي أشفورد، في الرابعة من عمرها، وتحديدا في العام 1885، أملت الطفلة الإنجليزية الموهوبة، على والدها رواية بعنوان "حياة الأب ماكسويني"، لتثبت الصغيرة، التي ستصير لاحقا، كاتبة شهيرة أن الكتابة بعمر صغير أمر ممكن جدا، بل وضروري في بعض الأوقات، لأسباب يفسرها أطباء النفس، وعلماء الاجتماع.

أشهر الكتّاب الأطفال على مدار التاريخ

تمتد فترة الطفولة، بحسب تعريف الأمم المتحدة، إلى عمر الـ18.

فترة قصيرة، كانت كافية لعدد من الأطفال الذين لمعت أسماؤهم في عالم الكتابة لاحقا، ليس لأنهم مجرد أطفال، ولكن لأن أعمالهم مثلت علامات على جودة الكتابة والأفكار، من بينهم:

صورة ديزي أشفورد تظهر في الصفحة الأولى من كتابها "الزائرون الصغار" (الجزيرة) ديزي أشفورد (1881–1972): لم تكتب عملها الأول بعمر الرابعة عام 1985 فحسب، بل كتبت أيضا رواية بعنوان "الزائرون الصغار" بعمر التاسعة، وقد نُشرت روايتها الثانية أولا في العام 1919، ثم نشرت روايتها الأولى عقب قرن تقريبا. أليك غريفين: الكاتب الذي صنفته صحيفة "نيويورك تايمز" على أنه أحد أكثر كتّاب المساعدة الذاتية الذين تباع كتبهم، نشر كتابه الأول بعمر التاسعة، عنوانه "كيفية التحدث مع الفتيات" عام 2008، ثم توالت كتبه لاحقا مثل "كيفية التحدث إلى الأمهات"، و"كيفية التحدث إلى الآباء"، و"كيفية التحدث إلى سانتا"، حتى صار كاتبا معروفا لاحقا. نانسي يي فان: المولودة عام 1993، نشرت أول كتاب لها بعنوان "طائر السيف" عندما كان عمرها 12 عاما، فقط، ثم واصلت الكتابة والنشر لاحقا لسلسلتها "سوارد كويست" (2008) و"جبل السيف" (2012). جون توماس رومني روبنسون (1792 – 1882): نشر قصائده في العام 1806، عندما كان عمره 13 عاما. بالي هولد (1912 – 2010): كتب رواية بعنوان "فتى كشافة حول العالم" عندما كان عمره 15 عاما. جلال الدين السيوطي (1445 – 1505): كتب كتابه الأول شرح الاستعاضة والبسملة بعمر الـ17. إميلي بيبس (1833 – 1877): ابنة أسقف، كتبت يوميات خاصة على مدار 6 أشهر فقط من 1844 إلى 1845، وكانت في العاشرة من عمرها. تم اكتشافها بعد ذلك بكثير ونشرت في العام 1984 بعنوان "مذكرات إيميلي بيبس". كات تشانغ: المولودة عام 1991، كانت تبلغ من العمر 20 عاما عندما باعت ثلاثيتها "سجلات الهجين"، والتي بدأت كتابتها في سن مبكرة حتى أتمتها أخيرا قبل أن تغادر عقدها الثاني. 7 فوائد مذهلة لكتابة الأطفال القصص

في مقال بعنوان "7 فوائد.. لماذا يجب أن يكتب الأطفال قصصا؟"، تقول المختصة التربوية جيل تومبكينز إن بعض الأطفال يكتبون الحكايات بإرادتهم، والبعض الآخر يكتبها مضطرا كواجب دراسي، وبين هذا وذاك تبقى فوائد الكتابة مجهولة للكثيرين، وهو ما حاولت تومبكينز رصده عام 1982:

الترفيه، نظرا لما يحصل عليه من مكافآت نفسية أو مادية. تعزيز التعبير الفني، عبر استخدام الخيال في إنتاج أفكار تتحول إلى حكايات تعبر عما بداخل الطفل. استكشاف تفكيره وعالمه، والاحتفاظ بأفكاره واكتشافاته الشخصية. تحفيز الخيال عبر استحضار الأشياء غير الحاضرة لحواسه، والبحث عن المعنى وراء الأشياء، ومحاولة فهم وجهات نظر الآخرين، وتقمصها. توضيح الأفكار، عبر إخراجها في صور حكاية بالأداء أو الكتابة. البحث عن الهوية في عمر 5 إلى 10 سنوات؛ حيث تعني القصة صراعا، الجيد مقابل السيئ، مع محاولة إيجاد حلول. تعلم القراءة والكتابة، وفهم التهجئة وقواعد الكتابة بصورة أسهل. فرص أكثر لتشجيع الأطفال على الكتابة

ولتشجيع الأطفال على الكتابة، تخصص "جائزة الدولة للمبدع الصغير" في مصر 40 ألف جنيها (يعادل تقريبا 1300 دولار أميركي)، من بين فروعها القصة القصيرة (100 – 500 كلمة)، لتأتي كواحدة من أشكال عديدة لتشجيع الأطفال على الكتابة والحكي.

الاستشارية النفسية والتربوية وكاتبة أدب الطفل الدكتورة منى لملوم، أدارت قبل عامين مشروعا بعنوان "قصتي"، لإعطاء الأطفال الفرصة للتعبير عن مشاعرهم، حيث تم دمج الأطفال ذوي الهمم في الورشة ليشاركوا برسومهم في المجموعة القصصية "سلم بين عالمين"، والتي ضمت 9 حكايات.

الاستشارية النفسية والتربوية وكاتبة أدب الطفل الدكتورة منى لملوم (الجزيرة)

تقول لملوم لـ"الجزيرة نت" إن "تعليم الطفل الحكي يبدأ بمنحه أمثلة، لذلك وقفت أمامهم وبدأت أقص قصتي، وشجعتهم على أن يقوم كل طفل بحكاية قصة حدثت له، أو أمامه، وبدأت أسمعهم وأشجعهم، بدون حكم أو توجيه. بعدها، بدأت في العمل معهم على تنمية أدواتهم، ليصيروا أكثر قدرة على التعبير من خلال النظر في عيون الآخرين، واستخدام لغة الجسد، والاستعانة ببعض الأدوات كدمية، أو قصة أو صورة".

وتكمل: "أخذنا عنوان مجموعة "سلم بين عالمين" من قصة طفلة تحكي عن حبها للحديث مع الأشياء، حبات الأرز، الأقلام، وكل شيء، لكن أمها الواقعية جدا، تخبرها ألا تفعل، بينما تصر البنت على خيالها، فتفقد الأم والطفلة لغة التواصل، لكن القصة تنتهي نهاية سعيدة حين تقرر الأم التخلي عن واقعيتها وتطلب من ابنتها أن تصحبها إلى عالم الخيال حين تهم بالذهاب إلى هناك".

منى لملوم: يمكن للطفل أن يبدأ رواية قصته الأولى في أي عمر، ما دام استطاع الكلام، ولديه ما يرغب في حكيه (بيكسلز) كيف تشجع طفلك على كتابة قصته الأولى؟

بحسب لملوم، يمكن للطفل أن يبدأ رواية قصته الأولى في أي عمر، طالما استطاع الكلام، ولديه ما يرغب في حكيه، "ودور الوالدين في هذه المرحلة ألا يتهما الطفل بالكذب، وأن يستمعا إليه ويساعدانه على بلورة الأشخاص والأحداث، للخروج بقصة واضحة".

أما الكاتب والباحث حسن الحلوجي، فيقول بدوره إن الحكي موهبة، وهو أحد فنون الأداء، "قد تتوفر في الطفل أو لا حسب ملكاته واستعداداته، والطريق لتشجيعه أولا أن يتعرف الأبوان هل لديه هذه الملكة أم لا، فليس مطلوبا ان يكون الطفل حكاء ماهرا بقدر أن يكون قادرا على التعبير عن نفسه".

ويقدم الحلوجي تجربته في التعامل مع الأطفال من خلال المركز القومي لثقافة الطفل التابع لوزارة الثقافة المصرية، والذي يقدم أنشطة متنوعة من ورش فنية وندوات تثقيفية ومسابقات وعروض فنية وغيرها، ومن ضمنها نادي الأدب الذي يقدمه الحلوجي للأطفال.

ويقول، "أناقش الأطفال في قصة كتبها أحدهم أو يتشاركون كتابتها، أو أحكيها لهم. يفيدهم هذا في تنمية خيالهم وإثراء حصيلتهم اللغوية وأيضا تدريبهم على العمل المشترك".

ويختم الكاتب والباحث المصري، "هناك مستويان من الحكي لمن لم يتمكن بعد من إتقان مهارة الكتابة في بدايات تعلم القراءة والكتابة؛ فهو يحكي قصته التي ألفها وربما يصاحبها برسوم، ومهارة من تمكن من الكتابة فهو يكتبها بنفسه ويتطور الأمر حسب الفئة العمرية؛ إذ نتعامل مع كل الفئات العمرية التي تتبع مرحلة الطفولة".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: الأطفال على فی العام

إقرأ أيضاً:

إطلاق سياسة حماية الطفل في الحضانات بالتنيق بين وزارة الصحة واليونيسف

أطلقت وزارة الصحة العامة، بالشراكة مع منظمة اليونيسف، "سياسة حماية الطفل في الحضانات في لبنان"، التي تم تطويرها بالتعاون مع الجامعة الأميركية في بيروت (AUB)، في خطوة هي الأولى من نوعها لتعزيز حماية الطفل في الحضانات والحؤول دون أن يكون عرضة للإستغلال أو الإهمال أو سوء المعاملة، وذلك إنطلاقا من الحادثة التي شغلت الرأي العام في لبنان عام 2023 عندما تم الكشف عن سوء معاملة أطفال في إحدى الحضانات.

وتركز سياسة حماية الطفل على تعزيز المعايير الوطنية التي تضمن السلامة الجسدية والنفسية للأطفال في الحضانات، وسد أي ثغرة في هذا المجال.

جاء ذلك خلال لقاء موسع في فندق "موفنبيك"، شارك فيه وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين، ممثل اليونيسف في لبنان أكيل أيار، رئيسة دائرة الأم والطفل في وزارة الصحة العامة باميلا زغيب، عدد من أصحاب الحضانات، شخصيات نقابية ومعنيون بحماية الطفل.

وأكد وزير الصحة أهمية "سياسة صون الطفل في دور الحضانات بالنسبة إلى الأهل"، مشيرا إلى أنه أب لطفلين احدهما في سنته الرابعة والثاني لم يبلغ السنتين، ويدرك "أهمية وضرورة ضمان الرعاية السليمة للأطفال وحمايتهم من أي نوع من أنواع الإساءة أو الاستغلال، خاصة بعد الحوادث المؤلمة التي شهدها لبنان".

وأوضح أن "سياسة الصون تسعى إلى إنشاء بيئة آمنة وصحية للأطفال، حيث يتمتع كل طفل بحقوقه الأساسية في الحماية والرعاية". وقال: "إن الأطفال هم مستقبلنا، ومن واجبنا جميعا كأفراد ومؤسسات حماية حقوقهم ورفاهيتهم".

اضاف: "سياسة الصون ليست مجرد إجراء إداري، بل هي التزام أخلاقي وقانوني تجاه أطفالنا. هذه السياسة تهدف إلى وضع إطار شامل يضمن عدم تعرض الأطفال لأي شكل من أشكال العنف أو الإهمال".

وتابع: "نحن نؤمن بأن كل طفل يجب أن ينمو في بيئة مليئة بالحب والدعم، حيث تتضافر الجهود بين وزارة الصحة العامة ووزارات العدل والشؤون الاجتماعية والجمعيات المحلية العاملة على حماية الأطفال وغيرها من الجهات المعنية لتحقيق هذا الهدف".

وأوضح أن "وزارة الصحة تلعب دورا محوريا في تطبيق هذه السياسة من خلال مراقبة دور الحضانة لضمان الالتزام بالقوانين والمعايير الموضوعة، كما سيكون لدى الوزارة آليات واضحة للتقارير والتواصل، مما يضمن التعامل السريع والفعال مع أي هواجس بشأن سلامة الأطفال".

وإذ أكد أن "نجاح هذه السياسة يعتمد على التعاون بين جميع الجهات المعنية"، شدد على "الإلتزام الصارم من جميع العاملين في دور الحضانة بتطبيقها حيث سيقوم فريق من الخبراء بتدريبات على تطبيق سياسة صون الطفل، لضمان تجهيز العاملين بالمهارات اللازمة لحماية الأطفال".

ودعا "كل من يعمل في دور الحضانة إلى أن يكون جزءا من هذه المبادرة، ويتحمل المسؤولية في تقديم بيئة آمنة وداعمة للأطفال".

وأكد "عدم السماح بتكرار ما حدث سابقا"، لافتا الى أن "تطبيق سياسة الصون هو ضمانة بحماية كل طفل في دور الحضانة ومعاملته بكرامة واحترام كي ينمو من دون قلق".

من جهته، قال ممثل اليونيسف في لبنان: "هذه السياسة خطوة مهمة وفي الوقت المناسب لحماية أطفالنا الأصغر سنا والأكثر ضعفا. فعندما يطمئن الأهل إلى أن أطفالهم بأمان، يكونون أكثر استعدادا لتسجيلهم في برامج التعليم المبكر، مما يدعم نمو الأطفال ويُمكّن المزيد من النساء من المشاركة في سوق العمل، مع ما يحمله ذلك من آثار اجتماعية واقتصادية إيجابية واسعة النطاق".

وكانت رئيسة دائرة الأم والطفل في وزارة الصحة قدمت عرضا تقنيا، أوضحت فيه أن "السياسة الجديدة تتضمن خطوات عملية يجب على الحضانات الالتزام بها، مثل توقيع جميع العاملين فيها على مدوّنة سلوك واضحة، واعتماد معايير آمنة للتوظيف، وتوفير تدريب إلزامي لجميع الموظفين حول مبادئ حماية الطفل، بالإضافة إلى إنشاء أنظمة فعّالة للتبليغ والاستجابة لأي مخاوف تتعلق بالحماية، بدءا من المخاطر البسيطة وصولا إلى حالات الأذى الجسيم".

وأوضحت أنه "في خدمات الحضانة، لا تقتصر الحماية على تحديد المخاطر، بل تتعلق بإرساء ثقافة يومية من الرعاية واليقظة. وتعزز هذه السياسة دور كل فرد يعمل في هذا القطاع ليمتلك القدرة على الرؤية، والاستماع، واتخاذ الإجراء المناسب، بما يضمن عدم المساس بأمان أي طفل".

وأشار بيان لليونيسف الى أنه "تم التأكيد على أن الحضانات ذات الجودة العالية ليست فقط مكانا آمنا، بل هي بيئات أساسية توفّر للأطفال الاستقرار والحماية والتحفيز الذهني، وهي جميعها عناصر حيوية لنموهم العاطفي والاجتماعي. ومن خلال وضع معايير واضحة لحماية الطفل، تهدف سياسة الصون إلى بناء ثقة الأهل بمرافق الحضانة وتقديم ضمانات بأن أطفالهم ينمون في بيئات آمنة ومُراعية لاحتياجاتهم".

ولفت البيان إلى أن "هذا الإنجاز المشترك تحقق بفضل المساهمات القيّمة من الجامعة الأميركية في بيروت، ونقابة دور الحضانة في لبنان، ووزارتي العدل والشؤون الاجتماعية، ولجنة الأم والطفل النيابية، وعدد من الجهات الفاعلة في مجال حماية الطفل في مختلف أنحاء لبنان، بما في ذلك جمعيات "حماية"، و"UPEL"، و"كرامة". مواضيع ذات صلة "الصحة" تتسلم من الاتحاد الأوروبي واليونيسف 40 طنًّا من الإمدادات Lebanon 24 "الصحة" تتسلم من الاتحاد الأوروبي واليونيسف 40 طنًّا من الإمدادات 24/04/2025 17:39:43 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "اليونيسف": أطفال رضع بين المتعرضين للاغتصاب في السودان Lebanon 24 "اليونيسف": أطفال رضع بين المتعرضين للاغتصاب في السودان 24/04/2025 17:39:43 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الزراعة أطلقت حملة توعية على التمييز بين مشتقات الحليب حمايةً للمستهلك Lebanon 24 وزارة الزراعة أطلقت حملة توعية على التمييز بين مشتقات الحليب حمايةً للمستهلك 24/04/2025 17:39:43 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 مزايا جديدة من "آبل" لحماية الأطفال Lebanon 24 مزايا جديدة من "آبل" لحماية الأطفال 24/04/2025 17:39:43 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً منها "حزب الله".. تقرير لـ"Middle East Eye": الفصائل المسلحة تراجعت ولكنها لم تنته بعد Lebanon 24 منها "حزب الله".. تقرير لـ"Middle East Eye": الفصائل المسلحة تراجعت ولكنها لم تنته بعد 10:30 | 2025-04-24 24/04/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 توضيح.. بيان من وزارة التربية Lebanon 24 توضيح.. بيان من وزارة التربية 10:29 | 2025-04-24 24/04/2025 10:29:11 Lebanon 24 Lebanon 24 تجمع العسكريين المتقاعدين: الاعتصام شكّل صرخة وجع وجرس إنذار أخير Lebanon 24 تجمع العسكريين المتقاعدين: الاعتصام شكّل صرخة وجع وجرس إنذار أخير 10:17 | 2025-04-24 24/04/2025 10:17:47 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير المهجرين: إنشاء مناطق اقتصادية لامركزيّة خاصة للصناعات التكنولوجية إنجاز كبير Lebanon 24 وزير المهجرين: إنشاء مناطق اقتصادية لامركزيّة خاصة للصناعات التكنولوجية إنجاز كبير 10:11 | 2025-04-24 24/04/2025 10:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل: حققنا مطلبين من مطالبنا في قانون السرية المصرفية Lebanon 24 باسيل: حققنا مطلبين من مطالبنا في قانون السرية المصرفية 10:06 | 2025-04-24 24/04/2025 10:06:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هكذا "حرّر" لبنانيون دولاراتهم.. خطوة غير متوقعة Lebanon 24 هكذا "حرّر" لبنانيون دولاراتهم.. خطوة غير متوقعة 14:25 | 2025-04-23 23/04/2025 02:25:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد سلاف فواخرجي.. أنباء عن شطب هذا الممثل السوري الشهير من نقابة الفنانين Lebanon 24 بعد سلاف فواخرجي.. أنباء عن شطب هذا الممثل السوري الشهير من نقابة الفنانين 03:00 | 2025-04-24 24/04/2025 03:00:16 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة زوجته الأوكرانية الحسناء.. بسبب إطلالته نيكولا معوض يتعرّض للهجوم في دبي: "ناسي القميص"! (فيديو) Lebanon 24 برفقة زوجته الأوكرانية الحسناء.. بسبب إطلالته نيكولا معوض يتعرّض للهجوم في دبي: "ناسي القميص"! (فيديو) 02:10 | 2025-04-24 24/04/2025 02:10:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) Lebanon 24 "اللّهم إني أستودعك ابني".. نجل فنان شهير يتعرّض لأزمة صحية مُفاجئة ووالدته تطلب الدعاء له (صورة) 03:16 | 2025-04-24 24/04/2025 03:16:03 Lebanon 24 Lebanon 24 ما جديد إصدار "دفاتر" قيادة السيارات؟ Lebanon 24 ما جديد إصدار "دفاتر" قيادة السيارات؟ 01:45 | 2025-04-24 24/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 10:30 | 2025-04-24 منها "حزب الله".. تقرير لـ"Middle East Eye": الفصائل المسلحة تراجعت ولكنها لم تنته بعد 10:29 | 2025-04-24 توضيح.. بيان من وزارة التربية 10:17 | 2025-04-24 تجمع العسكريين المتقاعدين: الاعتصام شكّل صرخة وجع وجرس إنذار أخير 10:11 | 2025-04-24 وزير المهجرين: إنشاء مناطق اقتصادية لامركزيّة خاصة للصناعات التكنولوجية إنجاز كبير 10:06 | 2025-04-24 باسيل: حققنا مطلبين من مطالبنا في قانون السرية المصرفية 10:02 | 2025-04-24 مياه جبيل: فرق الصيانة تصلح العطل الناتج عن انفجار خط الضخ في عمشيت فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 24/04/2025 17:39:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بلاغ غرق يحرك أجهزة بورسعيد.. والمفاجأة: الطفل كان بيلعب استغماية!
  • علامات مبكرة تشير إلى إصابة طفلك باضطراب فرط الحركة
  • الكتابة للأطفال وجذب الانتباه بالصور والحبكة والأسلوب
  • خبيران في "أدب الطفل": الكتابة للأطفال تستلزم جذب الانتباه بالصور والحبكة والأسلوب
  • علي فرج .. طفل قذفته صواريخ الاحتلال إلى منزل مجاور .. هذه حالته الصحية / فيديو
  • متخصصات في أدب الطفل: الجيل الجديد يحتاج أن نرافقه
  • الإمساك عند الأطفال..أسبابه وعلاجه وأنواع الملينات الطبيعية
  • إطلاق سياسة حماية الطفل في الحضانات بالتنيق بين وزارة الصحة واليونيسف
  • ابعد طفلك عن الشاشات فورًا.. دراسة تحذر من انتشار قصر النظر بين الأطفال والمراهقين
  • رسالة مؤثرة من طفل مصاب بالتوحد لأولياء الأمور .. فيديو