كيم كارداشيان تثير الجدل بزينة منزلها في الكريسماس
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
يبدو أن نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان من أكثر النجوم اهتماماً بتزيين منزلها في مواسم الأعياد، فبعد أسابيع على الانتهاء من مظاهر البذخ خلال تزيين منزلها في الهالوين، حولت حديقة منزلها هذه المرة إلى غابة مليئة بأشجار الكريسماس احتفالاً بعيد الميلاد.
نشرت كيم عبر حسابها الخاص على إنستغرام فيديو لزينة منزلها الميلادية في لوس أنجليس، بدءاً من المدخل الرئيسي حتى غرف النوم، واكتست جميعها باللون الأبيض الثلجي، والأنوار البيضاء، بتكلفة بلغت 60 مليون دولار، وفق مجلة "بيج 6".
سحر خالص
وصفت كارداشيان ديكوراتها الخارجية بأنها "سحر خالص"، قائلة: "إذا نظرت إلى الخارج، فستجد الثلج في كل مكان، ويبدو المكان جميلاً للغاية ومضاءً للغاية، الأمر يشبه الطريقة التي تريد بها السير في شوارع كولورادو".
وبعدما تحوّلت حديقة المنزل إلى ما يشبه غابة كاملة من أشجار عيد الميلاد المزينة بالثلج الصناعية، كان اللافت أيضاً حرصها على الترويج لعلامتها التجارية من خلال تغليف الهدايا بقماش من ماكة "سكيمز".
A post shared by Kim Kardashian (@kimkardashian)
انتقادات على مواقع التواصل
تعرضت لانتقادات شديدة بسبب تغليف الهدايا بالقماش القطني الأبيض الذي اعتبر البعض أنه يتشابه مع الطريقة التي يكفن فيها ضحايا أهالي غزة.
وبعد الجدل الواسع، ردت كاردشيان في فيديو لاحق على إنستغرام موضحة أنها هدايا مغلفة بقماش من ماركتها التجارية Skims، وهو من النوع المستدام، والقابل لإعادة الاستخدام، وعندما يفتح الجميع هداياتهم ستأخذ القماش وتعيد استخدامه في أشياء تصنعها لعائلتها.
View this post on InstagramA post shared by Adeela-عديلة (@adeelaofficial)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كيم كارداشيان
إقرأ أيضاً:
ترامب قد يخسر .. رسالة إلكترونية تثير الجدل فما القصة؟
سرايا - هيّأت حملة المرشح الجمهوي دونالد ترامب، موظفيها لاحتمال خسارة الرئيس السابق للسباق الانتخابي يوم الثلاثاء، في رسالة مثيرة للجدل، بحسب موقع "أكسيوس" الأميركي.
ووفقًا للموقع، "من غير المعتاد أن يصور ترامب أو حملته أي شيء غير سيناريوهات وردية. لكن رسالة بريد إلكتروني إلى الموظفين يوم الجمعة عرضت رؤية واضحة لما يمكن أن يحدث في هذه الانتخابات التي قد تكون متقلبة".
وأرسلت المديرة المشاركة للحملة سوزي وايلز رسالة داخلية بعنوان "التحديث الإداري لدونالد جيه ترامب"، تضمنت خطط ما بعد الانتخابات.
وتستخدم الرسالة عبارات "إذا ما انتصرنا" و"بغض النظر عن نتيجة الانتخابات"، مع الاعتراف بأن السباق قد يكون أو لا يكون في صالح ترامب.
وجاءت الرسالة الإلكترونية الواقعية، في الوقت الذي تبدي فيه حملة ترامب علنًا ثقتها بأي استطلاعات للرأي تظهر فوز ترامب على منافسته الديمقراطية نائب الرئيس كامالا هاريس.
يأتي ذلك، بعد أن اعترف ترامب نفسه بأنه قد يخسر.
وقال ترامب لمراسل شبكة "ABC" جوناثان كارل صباح الأحد، إنه يتوقع الفوز، لكنه أضاف عندما سُئل عما إذا كان هناك أي طريقة يمكن أن يخسر بها: "نعم، أعتقد، كما تعلم.. أعتقد أنه يمكن أن أخسر، أعني، هذا يحدث، أليس كذلك؟".
وأضاف ترامب: "لكنني أعتقد أن لديّ تقدمًا كبيرًا جدًا.. لكن، يمكنك القول، نعم، يمكن أن أخسر. يمكن أن تحدث أشياء سيئة. كما تعلم، الأمور تحدث، ولكن سيكون الأمر مثيرًا للاهتمام".
ورغم إقراره باحتمالية خسارته، لم يستبعد ترامب أيضًا إمكانية وقوع "أشياء سيئة"، ما أثار قلق العديد من المتابعين حول احتمال تصاعد التوترات والاحتجاجات عقب الانتخابات.
وركز جزء كبير من رسالة وايلز الإلكترونية على تفاصيل إنهاء حملة ترامب الانتخابية نهائيًا، أو أن يصبح الموظفون جزءًا من فرق ترامب في المرحلة الانتقالية الرئاسية وفرق التنصيب.
وقالت الرسالة: "بغض النظر عن نتيجة الانتخابات، سيكون يوم 30 تشرين الثاني/ نوفمبر هو آخر يوم لكم في جدول الرواتب".
وكتبت وايلز: "في حال انتخاب الرئيس ترامب والسيناتور جي دي فانس، سيُعَيَّن العديد من موظفي الحملة إما في المرحلة الانتقالية الرسمية بين ترامب وفانس، وإما في لجنة التنصيب الرئاسية".
وأضافت أن مقر حملة ترامب في ويست بالم بيتش بولاية فلوريدا سيُعاد تشكيله من أجل فرق الانتقال والتنصيب "إن شاء الله".
وذكرت وايلز: "إذا انتصرنا، فإن المقر الذي أعيد تشكيله سيكون متاحًا الأسبوع المقبل".