صلاح يشاطر أحزان أهل غزة فى عيد "الكريسماس"
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
نشر الفرعون المصرى محمد صلاح، لاعب المنتخب الوطنى والمحترف ضمن صفوف فريق ليفربول الإنجليزى، رسالة دعم للأسر الفلسطينية التى تتعرض للعدوان الوحشى من الاحتلال الإسرائيلي أثناء احتفال العالم بعيد "الكريسماس".
وبعث الفرعون المصرى برسالة دعم من خلال صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى "إكس" "تويتر سابقاً"، إلى أهالي غزة، ونشر صورة بالأبيض والأسود لشجرة "الكريسماس"، وعلق عليها قائلاً: "عيد الميلاد هو الوقت الذي تجتمع فيه العائلات وتحتفل، مع استمرار الحرب الوحشية في الشرق الأوسط، وخاصة الموت والدمار في غزة".
وأضاف: "نحتفل هذا العام بعيد الميلاد بقلوب مثقلة للغاية ونشارك آلام تلك العائلات التي تشعر بالحزن على فقدان أحبائها".
وطالب صلاح العالم بعدم نسيان القضية الفلسطينية وعدم الصمت على الحرب الدائرة عليهم الآن، قائلاً: "من فضلكم لا تنسوهم ولا تعتادوا على معاناتهم، عيد ميلاد مجيد".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول الكريسماس فى غزة صلاح يدعم غزة
إقرأ أيضاً:
كلمات.. لغز الفرعون
وقف الخلق .. ينظرون .. كيف أبنى .. قواعد المجد وحدى ..
فاشتعلوا غيظا .. واستشاطوا غضبا .. و ماتوا كمدا و قهرا ..
أخذتهم العزة بالإثم .. و يالهول ما صنعوا .. بأنفسهم و بلدهم ..
يتمنون الآن لو أن لهم كرة أخرى فيعودوا إليها و يعودوا إلى صوابهم ..
ف راحوا يعضون على أيديهم من الحسرة و الندم..
و خرجوا يصرخون. .. يتقافزون حائرون .. على منصات و مواقع و شاشات .. بالطبع ليست مصرية ..
يتعجبون و يتساءلون ، فى جنون .. من يكون ؟؟ .. و ما الذى يقصده بهذا البنيان المرصوص .. و المزخرف بمزيج فريد من الطرز المعمارية .. تعلوها آيات قرآنية .. و لماذا هذه الأيات ، التى تذكرهم ب فرعون ؟؟
أمن العدل أن نبنى و نشيد بهذا البذخ و هم هاربون محرومون ؟؟
أمن الحق ان نطلق الأسد منا و هم مختبئون مقيدون ؟؟
يا أيها الهارب من بلدك .. ل تعاديها و تحرض عليها .. و تنتهك حرمتها من مشارق الأرض و مغاربها .. و تدنس اسمها و أنت تردده على لسانك و من بين شفتيك .. ما الذى يرعبك و يزعجك فى ذلك البنيان ، أو تلك الآيات ؟؟
آرتعشت الآن و ارتعدت فرائصك لأنك تحالفت مع أعداء بلدك ؟؟؟
بلى إنها رسالة .. مدروسة و مقصودة .. أننا بلد الفراعنة ، و لكننا لسنا الطغاة و لا الأعلون فى الأرض منهم ..
إنا نحن المصريون المؤمنون .. الأشداء على أعداءنا .. و الرحماء بيننا .. فى أى عصر و فى كل زمان ..
و أنتا بلد االمحبة و الامن و الأمان .. و أننا نبدأ بالسلام مع من يستحق السلام .. و اللبيب بالإشارة يفهم ..
أما أنت .. ف لست منا .. و لا أنت لبيب ، و لا حتى بالإشارة تفهم .. لأنك أعمى و أصم و أبكم .. و لا تتحدث لغتنا .. و إن كنت تنطق بالمصرية ..