بوابة الوفد:
2024-06-29@22:47:18 GMT

تراجع محصول الحبوب الروسي في 2023 لهذا السبب

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

كشفت بيانات وكالة الإحصاء الروسية "روستات"، الإثنين، أن محصول البلاد من الحبوب في 2023 سيبلغ 142.6 مليون طن.

الكرملين: بوتين ومادورو تبادلا وجهات النظر بشأن الأجندة الدولية بوتين يدعو البرلمان إلى مواصلة أعمال مجموعة العمل المعنية بالعملية العسكرية الخاصة

كان إنتاج البلاد، بحسب شبكة سكاي نيوز  من الحبوب قد بلغ 157.

7 مليون طن، وبالتالي فإن إنتاج البلاد من الحبوب تراجع بنسبة 9.5 بالمئة على أساس سنوي.

كان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قد قال في منتصف ديسمبر، إن محصول الحبوب المتوقع لروسيا قد يصل إلى 146 مليون طن.

كانت وكالة الإعلام الروسية، قد نقلت عن وزير الزراعة الروسي، دميتري باتروشيف، في منتصف الشهر الجاري، قوله إن موسكو ليست مهتمة بتمديد اتفاق حبوب البحر الأسود.

وأضاف أن القرار سياسي إلى حد كبير لكن روسيا ستواصل تصدير حبوبها لأن لديها مشترين.

نقلت الوكالة عن باتروشيف قوله إن "كميات تصديرنا للحبوب لم تقل بأي طريقة من الطرق بالأخذ في الاعتبار إنهاء العمل باتفاق الحبوب، وإنما في الحقيقة زادت قليلا".

انسحبت روسيا في يوليو من الاتفاق الذي كان يسمح لأوكرانيا بتصدير الحبوب بشكل آمن من موانئها على البحر الأسود.

تقول روسيا إنها انسحبت من الاتفاق لأنه لم يكن يضمن إيصال الحبوب للدول الأكثر فقرا ولأنها ما زالت تواجه عقبات لصادراتها من الحبوب والأسمدة.تراجع محصول الحبوب الروسي في 2023 لهذا السبب.

كشفت بيانات وكالة الإحصاء الروسية "روستات"، الإثنين، أن محصول البلاد من الحبوب في 2023 سيبلغ 142.6 مليون طن.

وكان إنتاج البلاد، بحسب شبكة سكاي نيوز  من الحبوب قد بلغ 157.7 مليون طن، وبالتالي فإن إنتاج البلاد من الحبوب تراجع بنسبة 9.5 بالمئة على أساس سنوي.

وكان الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، قد قال في منتصف ديسمبر، إن محصول الحبوب المتوقع لروسيا قد يصل إلى 146 مليون طن.

وكانت وكالة الإعلام الروسية، قد نقلت عن وزير الزراعة الروسي، دميتري باتروشيف، في منتصف الشهر الجاري، قوله إن موسكو ليست مهتمة بتمديد اتفاق حبوب البحر الأسود.

وأضاف أن القرار سياسي إلى حد كبير لكن روسيا ستواصل تصدير حبوبها لأن لديها مشترين.

ونقلت الوكالة عن باتروشيف قوله إن "كميات تصديرنا للحبوب لم تقل بأي طريقة من الطرق بالأخذ في الاعتبار إنهاء العمل باتفاق الحبوب، وإنما في الحقيقة زادت قليلا".

وانسحبت روسيا في يوليو من الاتفاق الذي كان يسمح لأوكرانيا بتصدير الحبوب بشكل آمن من موانئها على البحر الأسود.

وتقول روسيا إنها انسحبت من الاتفاق لأنه لم يكن يضمن إيصال الحبوب للدول الأكثر فقرا ولأنها ما زالت تواجه عقبات لصادراتها من الحبوب والأسمدة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الحبوب الرئيس الروسى فلاديمير بوتين محصول البلاد محصول الحبوب اوكرانيا البلاد من الحبوب محصول الحبوب البحر الأسود إنتاج البلاد من الاتفاق فی منتصف ملیون طن قوله إن

إقرأ أيضاً:

وزارة النقل في صنعاء: لهذا السبب تم احتجاز الطائرات!

أصدرت وزارة النقل بيانا توضيحا بشأن شركة الخطوط الجوية اليمنية فيما يلي نصه:

بناء على المسؤوليات الملقاة على عاتق وزارة النقل بالجمهورية اليمنية في الإشراف والرقابة على كافة أعمال شركة الخطوط الجوية اليمنية، والحفاظ على المقدرات المرتبطة باحتياجات الشعب اليمني وأحقيته في السفر للخارج دون أي عراقيل، ونظراً للإجراءات التمييزية وغير القانونية المتخذة من قبل إدارة الشركة في عدن بإيعاز من تحالف العدوان السعودي بشركة الخطوط الجوية اليمنية، والإجراءات التعسفية والتدميرية التي تتعرض لها والتي من أبرزها:

1. أصبحت الشركة أداة تستخدم من قبل تحالف العدوان بقيادة السعودية ومرتزقتها، للابتزاز السياسي وورقة للحصار والضغط على الشعب اليمني من خلال تشديد قصف المطارات واستمرار الحصار عليها بإلغاء السفر منها إلى الوجهات المتعددة منذ ما قبل العدوان على بلادنا ما يتسبب في وفاة الآلاف من المرضى المحتاجين للسفر للعلاج في الخارج.

2. رغم مرور عامين على الاتفاق الذي ينص على فتح الوجهات من وإلى مطار صنعاء الدولي، استخدم العدوان الشركة كأداة لعرقلة تشغيل الرحلات إلى مطارات القاهرة والهند وغيرها، وكذا الإصرار على عدم تشغيل رحلات كافية من مطار صنعاء إلى مطار عمان بالأردن بما يخدم الاحتياج الكبير للمرضى والمواطنين للسفر، كون الرحلات المحدودة إلى الوجهة الوحيدة الأردن لا تلبي سوى 3 بالمائة من الاحتياج، في حين أن مطار صنعاء الدولي يمثل النافذة الرئيسية للشعب اليمني، بنسبة 80 بالمائة من إجمالي حركة المسافرين في الجمهورية اليمنية.

3. تتعمد إدارة الشركة في عدن استغلال معاناة الشعب اليمني ووضع فوارق في أسعار التذاكر في مطارات الجمهورية بشكل كبير وتمييزي الأمر الذي يتنافى مع قانون الطيران المدني واللوائح والقوانين ذات الصلة.

4. تشغيل وجدولة رحلات الشركة إلى وجهات دون جدوى اقتصادية وفق أجندات تخدم أقطاب دول العدوان ولا تخدم أبناء الشعب اليمني.

5. التدمير الممنهج للشركة عبر سلسلة من الإجراءات التي يتخذها تحالف العدوان السعودي الأمريكي عبر أدواته ومرتزقته، والتي كان آخرها التصريح بنقل كافة أصول الشركة إلى عدن، وكذا الإضرار بسوق وكالات ومكاتب السفر بالجمهورية اليمنية، بإيقاف المبيعات عبرها الأمر الذي يعد تدميرا لمقدرات الشركة وسوق النقل الجوي في اليمن.

6. الاستيلاء والنهب الممنهج لأموال الشركة عبر فتح حسابات للشركة لدى شركات صرافة خاصة داخل وخارج البلاد دون أي رقابة عليها، وكذا تعطيل الحسابات البنكية الرسمية للشركة.

7. نهب أموال الشركة عبر صفقات شراء مشبوهة لطائرات مستخدمة وبأثمان مرتفعة دون طرح مناقصات وفق الإجراءات القانونية، وكذا عمل صيانة للطائرات بمراكز خارجية بمبالغ خيالية، وتعمد إهمال وتدمير مركز الصيانة في صنعاء ومرافق البنى التحتية للشركة.

8. عمدت إدارة الشركة في عدن إلى إقفال أنظمة حجز الرحلات وسحب الصلاحيات وتضييق الخناق على مكاتب ووكالات السفر في المناطق التي لا تخضع لسيطرة العدوان، وصولا إلى إقفال كافة أنظمة البيع تنفيذا لأجندة تحالف العدوان مخالفة بذلك قانون الشركة وشركات الطيران المماثلة.

وفي ظل استمرار الإجراءات التعسفية وغير القانونية من قبل تحالف العدوان ومرتزقته في عدن، تؤكد وزارة النقل أن إدارة الشركة بصنعاء التزمت طوال الفترات الماضية بدفع وتحويل كافة المصاريف التشغيلية والمرتبات والحوافز من العاصمة صنعاء إلى كافة موظفي ومناطق الشركة دون تمييز حتى يومنا هذا.

كما تؤكد وزارة النقل استمرار جهودها في إطار الإجراءات التصحيحية اللازمة لإعادة ترتيب أوضاع شركة الخطوط الجوية اليمنية، الناقل الوطني للجمهورية اليمنية، وفقاً لما نص عليه بروتوكول إنشاء الشركة.

وتؤكد الوزارة ضرورة ممارسة الشركة أعمالها بحيادية من العاصمة صنعاء كما كانت تعمل في السابق لخدمة كافة المواطنين، بكل حيادية كما ستعيد جدولة الرحلات من مطار صنعاء وعدن والمكلا وسيئون وفقا للاحتياج حيث سيتم صيانة الطائرات في ورشة الشركة المركزية بمطار صنعاء عبر مهندسيها الأكفاء الذين قاموا بصيانة الطائرات بكل كفاءة واقتدار وبتكاليف أقل ودون الصرف بمبالغ ونفقات خيالية في الخارج كما ستعمل الشركة على ترشيد النفقات والمصروفات التي لا فائدة منها للشركة ومعظمها للقيادات التي تمارس أعمالها من بلدان متعددة.

ونحذر من الاستمرار في التمادي والعبث بهذه الشركة الرائدة التي تقدم خدماتها لكل المواطنين بمختلف توجهاتهم في جميع المحافظات، ونؤكد أن الوزارة لن تقف مكتوفة الأيدي وستعمل على حماية الشركة ومقدراتها بكافة الوسائل الممكنة.

كما تدين الوزارة ما قام به النظام السعودي أمس الأول باحتجاز الطائرة التي ستقل رحلة من جدة إلى صنعاء لمدة خمس ساعات ومنعها من التحرك، ثم قام بتغيير مسار رحلتها إلى عدن، رغم أن كل ركاب الرحلات متجهين إلى صنعاء، ونحمل النظام السعودي المسؤولية الكاملة لسلامة الحجاج وعودتهم إلى صنعاء.

ويجب على النظام السعودي سرعة نقل الحجاج عبر أي شركة طيران وخصم التكاليف من مبلغ التأمين لديه وفق نظام هيئة الطيران المدني السعودي.

وفي الختام فإن وزارة النقل تحمل الطرف الآخر كامل المسؤولية عن كل ما وصلت اليه من تبعات جراء هذه الإجراءات غير القانونية وكذا الخسائر والأضرار التي لحقت بشركة الخطوط الجوية اليمنية الناقل الوطني لليمن.

صادر عن وزارة النقل

صنعاء – الجمهورية اليمنية

26 يونيو 2024م

مقالات مشابهة

  • 7 مناطق رئيسية للطاقة المتجددة والهيدروجين النظيف.. تراجع إنتاج الخامات المعدنية 7% إلى 70.4 مليون طن
  • إصابة ثلاثة أشخاص في هجوم صاروخي على سيفاستوبول
  • بوتين يعلن استئناف إنتاج أنواع من الصواريخ
  • وزارة النقل في صنعاء: لهذا السبب تم احتجاز الطائرات!
  • لهذا السبب.. مصطفى منصور يتصدر تريند جوجل
  • مبيعات الحبوب الروسية إلى الصين تتضاعف 3 مرات
  • «القاهرة الإخبارية»: تل أبيب مستعدة لاستخدام القوة ضد حزب الله لهذا السبب
  • بدء صرف معاشات شهر يوليو 2024 قبل موعدها لهذا السبب
  • لهذا السبب.. محمد رمضان يسافر المغرب
  • نائب وزير المالية الروسي يؤكد تمديد تطبيق الصيرفة الإسلامية في البلاد