تقديم خدمات تنظيم الأسرة لـ 114 ألف و302 منتفعة خلال شهر بالمنيا
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
قال اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، إن مديرية الصحة تواصل تنفيذ القوافل الطبية المتنوعة، في إطار جهود الدولة للوصول بالخدمات الطبية والعلاجية المجانية لكافة المناطق والقرى الأكثر احتياجًا، وضمن أعمال المبادرة الرئاسية (حياة كريمة)، التي أطلقها فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين.
اليوم.. صحة المنيا تنظم قافلة طبية بقرية صفط الغربية محافظ المنيا يتابع جهود الوحدات المحلية في رفع كفاءة منظومة النظافة وتمهيد الطرق
وأكد الدكتور محمد حسنين وكيل وزارة الصحة بالمنيا، أن الفرق الطبية بعيادات تنظيم الأسرة والصحة الانجابية، قامت خلال شهر نوفمبر الماضي بتقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية لعدد 114 ألف و 302 منتفعة، بالإضافة إلى تقديم الخدمات الأخرى من تنفيذ ندوات للتوعية والتثقيف الصحي وصرف وسائل تنظيم الأسرة المختلفة.
وأوضحت الدكتورة وفاء بدوى، مدير عام تنظيم الأسرة بالمنيا، أنه تم صرف وسائل تنظيم الأسرة المختلفة، بالإضافة لتنفيذ 132 ألف و 399 زيارة منزلية، وذلك عن طريق الرائدات الريفيات وتحويل 46997 سيدة لعيادات تنظيم الأسرة وتقديم الرعاية الصحية لعدد 15390 سيدة حامل، تقديم الرعاية الصحية لعدد 19411 سيدة بعد الولادة، فضلا عن تنفيذ 23225 من الندوات التثقيفية والتوعوية عن تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخدمات الطبية والعلاجية القوافل الطبية المبادرة الرئاسية حياة كريمة الندوات التثقيفية تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية خدمات تنظيم الأسرة صحة المنيا مديرية الصحة تنظیم الأسرة
إقرأ أيضاً:
مصر تعلن عن اكتشافات أثرية جديدة
أعلنت مصر الأربعاء عن اكتشافات أثرية جديدة، من بينها مقابر لمسؤولين كبار يعود تاريخها إلى أربعة آلاف سنة، وأعمال فنية من عصر الملكة حتشبسوت، وذلك داخل مقبرة قديمة في مدينة الأقصر.
وقال عالم الآثار المصري زاهي حواس الذي ترأس البعثة بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار في مصر، في بيان إن الآثار المُكتشفة خلال عملية التنقيب التي دامت ثلاث سنوات، عُثر عليها في منطقة الدير البحري في مقبرة طيبة على الضفة الغربية لنهر النيل.
ويعود تاريخ الاكتشافات إلى فترة ممتدة من عصر الأسرة الخامسة عشرة (1650-1550 قبل الميلاد) حتى الأسرة الثامنة عشرة (1550-1292 قبل الميلاد)، وهي مرحلة ضمّت فراعنة مثل الملكة حتشبسوت والملك توت عنخ آمون.
وكشف الفريق عن جزء سليم من أساسات معبد الملكة حتشبسوت بالإضافة إلى أعمال فنية، بينها نقوش بألوان زاهية بحالة حفظ جيدة.
وتصوّر قطع مزخرفة يبلغ عددها 1500، الملكة وخلفها تحتمس الثالث وهما يمارسان طقوسا دينية.
وأكّد حواس أمام الصحافيين أنها المرة الاولى التي يتم فيها الحصول على مجموعة نهائية من زخارف معبد يعود تاريخه إلى عصر الأسرة الثامنة عشرة.
واكتشف علماء الآثار تحت أساسات المعبد رواسب سليمة من الأدوات الاحتفالية عليها نقش باسم الملكة حتشبسوت.
ومن الاكتشافات الأخرى، مقابر لمسؤولين كبار منحوتة في الصخر تعود إلى عصر الدولة الوسطى، بالإضافة إلى مقبرة "المشرف على القصر" للملكة تيتيشيري من الأسرة السابعة عشرة، وهي جدة الملك أحمس.
كذلك، اكتُشفت آبار دفن تحتوي على توابيت خشبية مزينة بعلامة ريشة الخاصة بالأسرة السابعة عشرة، بالإضافة إلى مقابر أطفال تحوي ألعابا.