بوابة الفجر:
2025-03-18@00:30:18 GMT

"التواصل الروحي".. تعرف علي أهمية دعاء الشفاء

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

"التواصل الروحي".. تعرف علي أهمية دعاء الشفاء.. دعاء الشفاء يمثل جزءًا مهمًا في التقاليد الدينية للعديد من الثقافات والأديان، ويُعتبر هذا الدعاء وسيلة للتواصل مع الله وطلب الشفاء والراحة في مواجهة الأمراض والآلام.

وفي هذا المقال، سنتناول أهمية دعاء الشفاء ونلقي نظرة على فوائده المحتملة.

أهمية دعاء الشفاء

نقدم لكم في السطور التالية أهمية دعاء الشفاء:-

"طلب الحماية".

. تعرف علي أهمية دعاء النوم "الاعتماد على الله".. أهمية دعاء الرزق أبرزها "البحث عن الرفيق المناسب".. أهمية دعاء الزواج

1- التواصل الروحي:
  يعتبر دعاء الشفاء وسيلة للتواصل الروحي، حيث يعبّر المؤمن عن اعتماده وثقته بالله في تحقيق الشفاء والصحة.

2- تعزيز الأمل:
  يُعزز الدعاء الشعور بالأمل والتفاؤل، مما يسهم في تحفيز الجسم على مواجهة الأمراض بشكل أفضل.

3- تخفيف الضغط النفسي:
  يساهم دعاء الشفاء في تقليل الضغط النفسي والقلق، مما يمكن أحيانًا من تحسين الحالة الصحية بشكل عام.

فوائد دعاء الشفاء

نرصد لكم في السطور التالية فوائد دعاء الشفاء:-

"التواصل الروحي".. تعرف علي أهمية دعاء الشفاء

1- تأثير الطمأنينة:
  يمكن للدعاء أن يحدث تأثيرًا طمئنيًا على الشخص، مما يعزز الاسترخاء ويساهم في تحسين الوضع الصحي.

2- تعزيز التفاؤل:
  يسهم دعاء الشفاء في بناء تفاؤل إيجابي يؤثر على الموقف العقلي والجسدي.

3- توجيه الطاقة الإيجابية:
  يعتبر الدعاء وسيلة لتوجيه الطاقة الإيجابية نحو الشفاء، مما يعزز فهم الفرد لقوته الداخلية.

جدول مباريات اليوم - تغطية مباشرة لحظة بلحظة

ودعاء الشفاء يمثل عمل روحي يتيح للإنسان التواصل مع الروحانيات ويعزز الراحة الداخلية، بالإضافة إلى ذلك، فإن فهم الأثر النفسي للدعاء يفتح الأفق لأبعاد جديدة في التعافي من الأمراض، إذا كان الإنسان يتمتع بالإيمان والقوة الداخلية، فإن دعاء الشفاء يظل نافذة للأمل والتحسين الشامل لحالته الصحية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دعاء الشفاء أهمية دعاء الشفاء تعرف علی أهمیة دعاء أهمیة دعاء الشفاء

إقرأ أيضاً:

التجويع ليس وسيلة للتفاوض

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: «افعل ما تشاء»، ويبدو أن نتنياهو أخذ كلماته على محمل الجد.

أعادت إسرائيل فرض حصار شبه كامل على غزة، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية والسلع الأساسية التي يحتاجها السكان بشكل يائس. الطعام والدواء والخيام والوقود، كلها ممنوعة من الوصول إلى القطاع المدمر بسبب القصف، حيث يحاول نحو مليوني فلسطيني البقاء على قيد الحياة وسط الأنقاض. ويواصل نتنياهو تضييق الخناق؛ فبعد أن قطعت إسرائيل آخر إمدادات الكهرباء إلى غزة يوم الأحد، تباطأت عمليات محطة تحلية المياه التي توفر مياه الشرب. مع انتشار الجوع، ولجوء السكان إلى العيش في الخيام أو المباني شبه المدمرة، وتناقص إمدادات المياه النظيفة والوقود، لم يعد بالإمكان القول: إن غزة على وشك الانهيار، بل إنها بالفعل انهارت في كثير من الجوانب.

تلجأ إسرائيل إلى تجويع غزة كتكتيك تفاوضي. وبدلا من المضي قدما في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار كما كان مقررا، يطالب نتنياهو الآن بتمديد المرحلة الأولى سبعة أسابيع إضافية.

من المنطقي أن يكون هذا الخيار الأفضل بالنسبة لنتنياهو؛ فتنفيذ المرحلة الأولى أسهل بكثير، حيث يتيح إطلاق سراح مزيد من الرهائن دون الدخول في تفاصيل أكثر تعقيدا، والتي تعد حساسة سياسيا بالنسبة له، مثل الانسحاب من غزة ووضع خطط لإنهاء الحرب. لكن حتى الآن، ترفض حماس الانصياع لهذا التغيير، مشيرة إلى أن إسرائيل تتراجع بشكل أحادي عن التزاماتها بموجب الاتفاق.

وكجزء من هذا الصراع القاسي، أعادت إسرائيل إغلاق قطاع غزة بالكامل، وحرمت سكانه من الطعام والمساعدات، مهددة بأن الحرب الشاملة قد تستأنف إذا لم توافق حماس على إطلاق المزيد من الرهائن.

قال وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، الأسبوع الماضي: «ستُغلق أبواب غزة، وستُفتح أبواب الجحيم» إذا لم يتم إطلاق سراح المزيد من الرهائن.

يبدو أن ترامب يؤيد هذا الأسلوب غير الأخلاقي. وبينما يترنح وقف إطلاق النار على حافة الانهيار، يتحمّل سكان غزة إرهاقًا جسديا ونفسيا في اختبار وحشي لإرادتهم.

يقول الدكتور ماجد جابر، وهو طبيب طوارئ من غزة تحدثتُ إليه: «أي كمية من المساعدات تُمنع عن غزة هي بمثابة حكم بالإعدام».

منزله دُمر جراء القصف، وهو الآن ينام في خيمة مكشوفة تتسرب إليها مياه الأمطار في الشتاء. قبل وقف إطلاق النار، كان نقص الطعام شديدا لدرجة أنه فقد 18 كيلوجرامًا من وزنه، حتى إنه شاهد بعض مرضاه يموتون بسبب مضاعفات سوء التغذية.

يقول الدكتور جابر: «كنت أُعاني من الجوع الشديد بنفسي. هل أعتقد أن ذلك قد يحدث مجددا؟ نعم، أعتقد ذلك».

وبعد حديثي معه، قرأت تقريرًا في وسائل الإعلام الإسرائيلية يفيد بأن الرهائن المحررين مؤخرًا فقدوا وزنًا كبيرًا، وعانوا من مشكلات صحية بسبب شرب المياه الملوثة. كانت هذه التفاصيل متطابقة تمامًا مع ما كنت أسمعه من الفلسطينيين في غزة، مما لا يثير الدهشة، لكنه يبرز الجنون الكامن في نهج إسرائيل: تجويع غزة لإجبار حماس على إطلاق سراح الرهائن يعني، بطبيعة الحال، تجويع الرهائن أيضا.

يبدو أن مأساة غزة باتت تغيب أكثر فأكثر عن إدراك العالم. المشهد الكارثي لمعاناة الناس يتلاشى في الخلفية، ثم يظهر مرة أخرى عندما تزداد الأمور سوءًا. تحتجز حماس 59 إنسانًا كرهائن، أحياء أو أمواتًا، كوسيلة ضغط وحيدة لديها. أما سكان غزة، فقد وجدوا أنفسهم عالقين في هذا القطاع الصغير لعقود.

قد يبدو من غير المجدي الإشارة إلى ذلك وسط حرب مليئة بالفظائع، لكن التجويع المتعمد للمدنيين هو جريمة حرب، تمامًا كما أن احتجاز المدنيين كرهائن هو جريمة حرب. من المؤكد أن القادة الإسرائيليين يدركون هذه القوانين. ففي النهاية، كان الحصار شبه الكامل لغزة بعد هجوم 7 أكتوبر 2023 من الأدلة التي استخدمت في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، مما أدى إلى إصدار مذكرات توقيف بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت.

عندما بدأت التحذيرات من مجاعة وشيكة تتسرب من غزة، أنكرت إسرائيل بغضب تقارير المنظمات الإنسانية وبعض السياسيين الأمريكيين الذين أشاروا إلى أن إسرائيل تمنع المساعدات، ملقية اللوم على الأمم المتحدة، وحماس، وأطراف أخرى. لكن في عهد ترامب، يبدو أن إسرائيل لم تعد بحاجة حتى إلى تقديم أعذار. فمنذ 7 أكتوبر، أصبح الجنود والمستوطنون الإسرائيليون أكثر جرأة في معاقبة الفلسطينيين في الضفة الغربية، حيث قتلوا المئات، وهجّروا عشرات الآلاف، وتحدثوا علنًا عن ضم الأراضي. وفي الوقت نفسه، ومع ضغط داعمي ترامب من الإنجيليين على الحكومة الإسرائيلية للاستيلاء على كامل الضفة الغربية، رفعت الإدارة الأمريكية العقوبات عن المستوطنين المتطرفين.

سألت الكاتب الغزي يسري الغول عمّا إذا كان الناس من حوله يخشون استئناف القصف. كانت إجابته صادمة: «الناس لا يهتمون إذا ما عادت الحرب أم لا، لأنهم يشعرون بأنهم فقدوا كل شيء. لقد فقدوا منازلهم، فقدوا عائلاتهم، الأطفال، النساء، الأزواج. لذا يقول الناس: (حسنًا، فليحدث ما يحدث، إذا عادت الحرب وقتلتنا، فلا فرق)».

ثم أضاف بحزن: «نحن لا نعيش حياةً طبيعيةً، نحن نعيش في الجحيم».

لا أستطيع التخلص من الشعور المرعب بأن غزة تختفي أمام أعيننا. المباني تُدمر، والجثث تُدفن تحت الأنقاض، وكل مرة يُقتل فيها صحفي غزي، تُغلق نافذة أخرى كنا نطل منها على الحقيقة. ثم يأتي ترامب فجأة بخطته «لامتلاك» غزة، مقترحًا بناء منتجعات على رفات الموتى، وتحويل الأرض إلى «جنة سياحية» عبر التطهير العرقي. ولكن، جنة لمن؟

قال ترامب: «للشعوب حول العالم». ولكن ليس، على ما يبدو، لشعب غزة.

ميجان ك. ستاك كاتبة مقالات رأي ومؤلفة. عملت مراسلة في الصين، روسيا، مصر، إسرائيل، أفغانستان، وعلى الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك. كان كتابها الأول، الذي يوثق حروب ما بعد 11 سبتمبر، من بين المرشحين النهائيين لجائزة الكتاب الوطني في فئة الكتب غير الروائية.قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: «افعل ما تشاء»، ويبدو أن نتنياهو أخذ كلماته على محمل الجد.

أعادت إسرائيل فرض حصار شبه كامل على غزة، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية والسلع الأساسية التي يحتاجها السكان بشكل يائس. الطعام والدواء والخيام والوقود، كلها ممنوعة من الوصول إلى القطاع المدمر بسبب القصف، حيث يحاول نحو مليوني فلسطيني البقاء على قيد الحياة وسط الأنقاض. ويواصل نتنياهو تضييق الخناق؛ فبعد أن قطعت إسرائيل آخر إمدادات الكهرباء إلى غزة يوم الأحد، تباطأت عمليات محطة تحلية المياه التي توفر مياه الشرب. مع انتشار الجوع، ولجوء السكان إلى العيش في الخيام أو المباني شبه المدمرة، وتناقص إمدادات المياه النظيفة والوقود، لم يعد بالإمكان القول: إن غزة على وشك الانهيار، بل إنها بالفعل انهارت في كثير من الجوانب.

تلجأ إسرائيل إلى تجويع غزة كتكتيك تفاوضي. وبدلا من المضي قدما في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار كما كان مقررا، يطالب نتنياهو الآن بتمديد المرحلة الأولى سبعة أسابيع إضافية.

من المنطقي أن يكون هذا الخيار الأفضل بالنسبة لنتنياهو؛ فتنفيذ المرحلة الأولى أسهل بكثير، حيث يتيح إطلاق سراح مزيد من الرهائن دون الدخول في تفاصيل أكثر تعقيدا، والتي تعد حساسة سياسيا بالنسبة له، مثل الانسحاب من غزة ووضع خطط لإنهاء الحرب. لكن حتى الآن، ترفض حماس الانصياع لهذا التغيير، مشيرة إلى أن إسرائيل تتراجع بشكل أحادي عن التزاماتها بموجب الاتفاق.

وكجزء من هذا الصراع القاسي، أعادت إسرائيل إغلاق قطاع غزة بالكامل، وحرمت سكانه من الطعام والمساعدات، مهددة بأن الحرب الشاملة قد تستأنف إذا لم توافق حماس على إطلاق المزيد من الرهائن.

قال وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، الأسبوع الماضي: «ستُغلق أبواب غزة، وستُفتح أبواب الجحيم» إذا لم يتم إطلاق سراح المزيد من الرهائن.

يبدو أن ترامب يؤيد هذا الأسلوب غير الأخلاقي. وبينما يترنح وقف إطلاق النار على حافة الانهيار، يتحمّل سكان غزة إرهاقًا جسديا ونفسيا في اختبار وحشي لإرادتهم.

يقول الدكتور ماجد جابر، وهو طبيب طوارئ من غزة تحدثتُ إليه: «أي كمية من المساعدات تُمنع عن غزة هي بمثابة حكم بالإعدام».

منزله دُمر جراء القصف، وهو الآن ينام في خيمة مكشوفة تتسرب إليها مياه الأمطار في الشتاء. قبل وقف إطلاق النار، كان نقص الطعام شديدا لدرجة أنه فقد 18 كيلوجرامًا من وزنه، حتى إنه شاهد بعض مرضاه يموتون بسبب مضاعفات سوء التغذية.

يقول الدكتور جابر: «كنت أُعاني من الجوع الشديد بنفسي. هل أعتقد أن ذلك قد يحدث مجددا؟ نعم، أعتقد ذلك».

وبعد حديثي معه، قرأت تقريرًا في وسائل الإعلام الإسرائيلية يفيد بأن الرهائن المحررين مؤخرًا فقدوا وزنًا كبيرًا، وعانوا من مشكلات صحية بسبب شرب المياه الملوثة. كانت هذه التفاصيل متطابقة تمامًا مع ما كنت أسمعه من الفلسطينيين في غزة، مما لا يثير الدهشة، لكنه يبرز الجنون الكامن في نهج إسرائيل: تجويع غزة لإجبار حماس على إطلاق سراح الرهائن يعني، بطبيعة الحال، تجويع الرهائن أيضا.

يبدو أن مأساة غزة باتت تغيب أكثر فأكثر عن إدراك العالم. المشهد الكارثي لمعاناة الناس يتلاشى في الخلفية، ثم يظهر مرة أخرى عندما تزداد الأمور سوءًا. تحتجز حماس 59 إنسانًا كرهائن، أحياء أو أمواتًا، كوسيلة ضغط وحيدة لديها. أما سكان غزة، فقد وجدوا أنفسهم عالقين في هذا القطاع الصغير لعقود.

قد يبدو من غير المجدي الإشارة إلى ذلك وسط حرب مليئة بالفظائع، لكن التجويع المتعمد للمدنيين هو جريمة حرب، تمامًا كما أن احتجاز المدنيين كرهائن هو جريمة حرب. من المؤكد أن القادة الإسرائيليين يدركون هذه القوانين. ففي النهاية، كان الحصار شبه الكامل لغزة بعد هجوم 7 أكتوبر 2023 من الأدلة التي استخدمت في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، مما أدى إلى إصدار مذكرات توقيف بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت.

عندما بدأت التحذيرات من مجاعة وشيكة تتسرب من غزة، أنكرت إسرائيل بغضب تقارير المنظمات الإنسانية وبعض السياسيين الأمريكيين الذين أشاروا إلى أن إسرائيل تمنع المساعدات، ملقية اللوم على الأمم المتحدة، وحماس، وأطراف أخرى. لكن في عهد ترامب، يبدو أن إسرائيل لم تعد بحاجة حتى إلى تقديم أعذار. فمنذ 7 أكتوبر، أصبح الجنود والمستوطنون الإسرائيليون أكثر جرأة في معاقبة الفلسطينيين في الضفة الغربية، حيث قتلوا المئات، وهجّروا عشرات الآلاف، وتحدثوا علنًا عن ضم الأراضي. وفي الوقت نفسه، ومع ضغط داعمي ترامب من الإنجيليين على الحكومة الإسرائيلية للاستيلاء على كامل الضفة الغربية، رفعت الإدارة الأمريكية العقوبات عن المستوطنين المتطرفين.

سألت الكاتب الغزي يسري الغول عمّا إذا كان الناس من حوله يخشون استئناف القصف. كانت إجابته صادمة: «الناس لا يهتمون إذا ما عادت الحرب أم لا، لأنهم يشعرون بأنهم فقدوا كل شيء. لقد فقدوا منازلهم، فقدوا عائلاتهم، الأطفال، النساء، الأزواج. لذا يقول الناس: (حسنًا، فليحدث ما يحدث، إذا عادت الحرب وقتلتنا، فلا فرق)».

ثم أضاف بحزن: «نحن لا نعيش حياةً طبيعيةً، نحن نعيش في الجحيم».

لا أستطيع التخلص من الشعور المرعب بأن غزة تختفي أمام أعيننا. المباني تُدمر، والجثث تُدفن تحت الأنقاض، وكل مرة يُقتل فيها صحفي غزي، تُغلق نافذة أخرى كنا نطل منها على الحقيقة. ثم يأتي ترامب فجأة بخطته «لامتلاك» غزة، مقترحًا بناء منتجعات على رفات الموتى، وتحويل الأرض إلى «جنة سياحية» عبر التطهير العرقي. ولكن، جنة لمن؟

قال ترامب: «للشعوب حول العالم». ولكن ليس، على ما يبدو، لشعب غزة.

ميجان ك. ستاك كاتبة مقالات رأي ومؤلفة. عملت مراسلة في الصين، روسيا، مصر، إسرائيل، أفغانستان، وعلى الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك. كان كتابها الأول، الذي يوثق حروب ما بعد 11 سبتمبر، من بين المرشحين النهائيين لجائزة الكتاب الوطني في فئة الكتب غير الروائية.

مقالات مشابهة

  • مصر: ضرب ضابط داخل متجر يثير الغضب.. وأول رد رسمي من الداخلية
  • دعاء اليوم السابع عشر من شهر رمضان 2025 وثواب الدعاء
  • لماذا ندعو ولا يستجاب لنا؟ فيديو لشيخ الأزهر يلخص الإجابة
  • سر استجابة دعاء الصائم عند الإفطار.. اغتنم الفرصة ولا تضيعها من يدك
  • التجويع ليس وسيلة للتفاوض
  • تعرف على وسائل التواصل مع منظومة الشكاوى ومكافحة الفساد بالنيابة الإدارية
  • الأنبا بشارة يترأس اليوم الروحي لأسر خدمة يسوع السجين بالإيبارشية
  • دعاء اليوم السادس عشر من شهر رمضان 2025
  • «بعد انتشار الفيديو».. الداخلية تكشف ملابسات دفع أحد الأشخاص من عربة مترو الأنفاق
  • الداخلية تكشف تفاصيل واقعة دفع شخص لأخر داخل مترو الأنفاق