2023-12-25HASSANسابق المقاومة اللبنانية تستهدف قاعدة “بيت هلل” العسكرية للعدو الصهيوني شرق مستوطنة “كريات شمونة” بالأسلحة المناسبة وتوقع فيها إصابات مؤكدة انظر ايضاًالمقاومة اللبنانية تستهدف قاعدة “بيت هلل” العسكرية للعدو الصهيوني شرق مستوطنة “كريات شمونة” بالأسلحة المناسبة وتوقع فيها إصابات مؤكدة

آخر الأخبار 2023-12-25تكريم الفريق المشارك في مسابقة الماسترز المهنية والتقنية التي أقيمت في روسيا 2023-12-25335 ألف طفل في غزة مهددون بالموت جراء نقص الغذاء والدواء 2023-12-25زاخاروفا: الغرب يحاول زعزعة الاستقرار في صربيا 2023-12-25مستوطنون يقطعون 60 شجرة زيتون جنوب نابلس 2023-12-2511 ميدالية متنوعة لنادي العربي في بطولة أندية الجمهورية برياضة التايكونجتسو 2023-12-25إيران.

. ضبط أكثر من 500 طن من المخدرات منذ بداية العام الجاري 2023-12-25اختتام بطولة الجمهورية للأندية والبيوتات الرياضية للفنون القتالية للفئات العمرية الصغيرة برياضة التايكونجتسو 2023-12-25كنعاني: الصهاينة لا يلتزمون بأي قانون وعلى المجتمع الدولي التحرك لوقف الجرائم في قطاع غزة 2023-12-25المقاومة العراقية تستهدف بالطائرات المسيرة قوات الاحتلال الأمريكي في القرية الخضراء بريف دير الزور 2023-12-2526 شهيداً وعشرات المصابين جراء عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً بتنظيم حالات إدخال الذهب الخام إلى سورية والإعفاءات والرسوم المترتبة عليه 2023-12-21 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بتعديل المادة (50) من قانون العقوبات العسكرية 2023-12-17 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتعديل وزاري يشمل وزيرين 2023-12-13الأحداث على حقيقتها قواتنا المسلحة تسقط سبع طائرات مسيرة للإرهابيين في ريفي حلب وحماة 2023-12-24 الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 44 صهريجاً من نفط الجزيرة السورية 2023-12-21صور من سورية منوعات الصين تطلق بنجاح أربعة أقمار اصطناعية للأرصاد الجوية 2023-12-25 فلكياً… الجمعة المقبل الانقلاب الشتوي 2023-12-20فرص عمل الخارجية تعلن أسماء الناجحين في مسابقة تعيين عدد من العاملين الدبلوماسيين 2023-12-17 تحديد موعد المقابلة مع مجلس القضاء الأعلى في مسابقة الدورة الرابعة للمعهد العالي للقضاء 2023-11-27الصحافة أكبر مجزرة “صحفية”.. وعالم يكتفي بالإدانة!.. بقلم: أحمد حمادة 2023-12-19 كاتبة أسترالية: بروباغندا الغرب للتستر على جرائم (إسرائيل) فشلت أمام فظائعها في غزة 2023-12-19حدث في مثل هذا اليوم 2023-12-2525 كانون الأول.. عيد الميلاد لدى الطوائف المسيحية 2023-12-2424 كانون الأول 1851- احتراق مكتبة الكونغرس 2023-12-2323 كانون الأول 1955 – سورية تطالب بطرد كيان الاحتلال الإسرائيلي من الأمم المتحدة 2023-12-2222 كانون الأول 1964 – تأميم الصناعات النفطية في سورية 2023-12-2121 كانون أول 1879- توماس أديسون يخترع المصباح الكهربائي 2023-12-2020 كانون الأول 2014- فوز ريال مدريد ببطولة كأس العالم لأندية كرة القدم للمرة الأولى في تاريخه
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: کانون الأول

إقرأ أيضاً:

جبهات الإسناد تحافظ على إشغال العدو الصهيوني وربط المصير بإنهاء حرب الإبادة بغزة

يمانيون – منت
حافظت جبهات إسناد المقاومة في غزة، على مسار مُتصاعد من الإشغال العسكري للعدو الصهيوني، وربط المصير بإنهاء حرب الإبادة على القطاع المستمرة لليوم الـ356 على التوالي.

ففي الوقت الذي أرادت فيه قوى الطغيان طي صفحة الشعب الفلسطيني للأبد، وكاد العالم أن ينسى القضية الفلسطينية، فجّرت عملية “طوفان الأقصى” البطولية تداعيات جديدة هزّت العالم، وكسرت خرافة “الجيش الذي لا يقهر”، مما لفت الأنظار وجذب الأنصار وحرّك قوى المقاومة من حولها.

وحين اندلعت الحرب على قطاع غزة، وُضعت “وحدة الساحات” والتي سرعان ما انعكست نتائجها على الأرض بصورة أخذت شكلا مختلفا أطلق عليه أمين عام حزب الله اللبناني السيد حسن نصر الله وصف “جبهات الإسناد”.

وفي الثامن من أكتوبر الماضي، امتدت نار معركة “طوفان الأقصى” إلى الجبهة الجنوبية في لبنان مع إعلان “حزب الله” عدم الوقوف على الحياد، كما صرّح يومها رئيس المجلس التنفيذي في الحزب هاشم صفي الدين.. قائلاً: “نحن بالموقع الذي يجب أن نكون فيه”.

ومنذ اليوم الثاني لطوفان الأقصى وقبل ما يقارب العام أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان بدء عملياتها ضد كيان العدو الصهيوني عبر الحدود الشمالية دعماً لغزة وإسناداً لمقاومتها، وحددت شروطها لوقف تلك العمليات منذ البداية بشرطين رئيسيين هما: وقف العدوان على غزة وعدم السماح بهزيمة المقاومة الفلسطينية هناك.

ونجحت المقاومة الإسلامية في لبنان- حزب الله في التأثير على مسارات المعركة، ومسارات التفاوض السياسي طوال تلك المدة، بل إنها شكلت في أوقات عديدة وخاصة في الشهور الأخيرة مع اجتياح جيش العدو الصهيوني لمعظم مناطق القطاع العامل الأكثر تاثيراً وردعاً على الصعيدين العسكري والسياسي.

وتشهد الحدود الشمالية لفلسطين المحتلة 48 توتراً شديدا وتبادلا يومياً للنيران الصاروخية بين جيش العدو، وحزب الله الذي حافظ على مستوى مواجهة لا تقود بلاده إلى حرب شاملة مع العدو، مُركزاً في تهديفه العسكري على المواقع العسكرية الصهيونية في شمال فلسطين المحتلة.

غير أن المواجهة المحسوبة تحولت بمرور الوقت إلى معركة “حساب مفتوح” غداة اتساع رقعة الهجمات الصهيونية لمحاولة تحييد المقاومة الإسلامية في لبنان، وذلك بتفجير أجهزة البيجر الخاصة بعناصره، واغتيال قادته العسكريين، وشنّ غارات جوية كبيرة أسفرت عن مئات الشهداء وآلاف الجرحى من لبنان جنوبا إلى بقاعه، مروراً بالضاحية الجنوبية لبيروت، دون أن يغير ذلك من لهجة حزب الله بأن كل ما يجرى أثمان مقبولة “على طريق القدس”.

وكان من البديهي أن يُصاب كيان العدو وحليفته أمريكا بالذعر والإحباط و”الهستيريا” من تلك الفاعلية والتأثير الذي فرضته جبهة الإسناد اللبنانية، وطوال شهور من المعركة حاولوا عبثاً بالترغيب والترهيب الضغط على حزب الله لوقف هذه الجبهة، ولم تنفع عمليات القصف والاغتيال، ولا رسائل التهديد التي حملها المبعوث الأميركي في زحزحة حزب الله عن موقفه الثابت والمبدئي من إسناد غزة والصفة الغربية.

وها هي “جبهة الإسناد” اللبنانية مُستمرة حتى اليوم، كمًّا ونوعًا، فقد شكّلت جبهة لبنان الجنوبية مع الكيان الصهيوني، إسناداً فاعلاً وتكتيكياً ربط وحدة المسار بين مختلف فصائل المقاومة في غزة والضفة والعراق وسوريا وصولاً إلى اليمن، ليعلن بشكل واضح عن عمل مشترك فرضته استراتيجية “وحدة الساحات” التي سبق وأن أعلن عنها.

ومن خلال هذا العنوان، نجحت الجبهة في إنتاج واقع استراتيجي وإقليمي نقيض لما يتوقعه الغرب، وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية وحليفها الكيان الغاصب.

وعلى الرغم من الغارات الصهيونية المكثفة التي أشعلت لبنان، وعدد الضحايا الكبير للحرب على لبنان، لم تخرج بيانات جبهة الإسناد اللبنانية عن أدبياتها، القائمة على “وحدة الساحات” وربط جبهة مصير لبنان بوقف حرب الإبادة على غزة.

وعلى مستوى جبهتي الإسناد اليمنية والعراقية تتصاعد عمليات التعاون بينهما على نحو مُطرد وهو أمر يبرز دور غرفة العمليات المشتركة لمحور المقاومة.. فـ”الجبهة اليمنية” جبهة مساندة لفلسطين وغزة، وقد أثبتت مواقفها وعملياتها النوعية والمتواصلة، والممتدة من البحرين الأحمر والعربي الى المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط.. أنّ بُعد المكان لا ينفي وحدة الميدان، وذلك باستهدافها للعدو الصهيوني بالصواريخ والمسيرات، إضافة إلى استهداف السفن المتجهة إلى الكيان الغاصب، بهدف اجباره على وقف عدوانه على القطاع ورفع الحصار عنه.

وعملت الجبهة اليمنية على محاصرة العدو الصهيوني اقتصادياً، نتيجة التأثير المتتالي لضربات القوات المسلحة اليمنية في ممرات الملاحة بالبحر الأحمر وخليج عدن وصولاً إلى المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط، التي تستهدف السفن الصهيونية التجارية أو التي تتعامل شركاتها مع العدو، فانعدم النشاط التجاري في ميناء إيلات الإستراتيجي، وتوقف استقبال السفن والحاويات، مما دفعه نحو واجهة الإفلاس.

ووفق الرئيس التنفيذي لميناء إيلات غدعون غولبر، بلغت خسائر الميناء بلغ (14 مليون دولار)، قابلة للزيادة.. كما امتد تأثير الضربات اليمنية إلى ما هو أبعد من ذلك، حيث أكدت أكثر من 22 شركة عالمية متخصصة بالنقل البحري في أوروبا وآسيا ارتفاع أجور الشحن بين آسيا وأوروبا بأكثر من 173 في المائة، وفق بيانات رسمية.

ويأتي هذا الارتفاع نتيجة تحويل السفن إلى طرق بديلة حول إفريقيا وهو ما يضيف أكثر من 11 ألف ميل بحري لكل رحلة، وهو ما يعني بلغة الأرقام زيادة تقدر بنحو مليون دولار في تكاليف الوقود لكل رحلة.

وتفيد معطيات نشرتها القوات المسلحة اليمنية، باستهداف أكثر من 166 سفينة مرتبطة بالعدو الصهيوني والولايات المتحدة وبريطانيا منذ نوفمبر الماضي.

أما الجبهة العراقية فقد أشاد بها قائد الثورة السيد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي، في خطابه اليوم الخميس.. قائلاً: إن جبهة الإسناد العراقية، قوية ومهمة.. مُشيراً إلى تنفيذ نحو 40 هجوماً بصواريخ باليستية ومجنحة ومسيرة.

وقال السيد عبدالملك: إن “جبهة الإسناد العراقية قوية وعملياتها مهمة ومؤثرة وفي تصاعد ملحوظ من غور الأردن إلى أم الرشراش وباتجاه حيفا وغيرها”.. مضيفاً: إن “البحر الأحمر وبحر العرب وخليج عدن أصبحت مناطق محظورة تماما على العدوين الصهيوني والأمريكي”.

وشدد على أنه “طالما استمر العدوان على غزة ستبقى جبهات الإسناد كلها مستمرة، ولن نتوانى في إسناد غزة ولبنان وحزب الله”.

وعلى الجبهتين السورية والعراقية كان الإسناد باستهداف القواعد الأمريكية للضغط على إدارة بايدن الداعمة الأساسية لحكومة الحرب الصهيونية، وكذلك بقصف أهداف داخل فلسطين المحتلة.. وبذلك كرّست المقاومة في لبنان واليمن والعراق والضفة الغربية مفهوم “جبهة الإسناد” لجبهة رئيسية في القطاع الصامد.

ويُرسل الواقع العملياتي الذي أعدّته قوى المقاومة من خطّة الجهوزيّة والتصعيد وما اختزنته من مفاجآت، رسالة للعدو الصهيوني والقوى الداعمة له، مضمونها أنها لا تزال تمتلك الكثير من أوراق القوة في مواجهة كيان العدو وجيشه الذي يتخبط بأزماته على كل الصعد والجبهات.. في حين ما زالت قوى المقاومة الفلسطينية تملك زمام المبادرة، وفي تراب رفح وغزة ستدفن كل مزاعم وأوهام نتنياهو وجيشه.

وفي ظلّ هذا الواقع وتلك النتائج التي وصلت إليها المعركة وانسداد الأفق للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة يمكّن واشنطن و”تل أبيب” من تغيير المعادلات وإعادة عقارب الساعة إلى الوراء، وفي ظلّ عجز الإدارة الأمريكية أمام نتنياهو وحكومته اليمينية المتطرفة مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، لم تجد الولايات المتحدة مناصاً من السير مع نتنياهو في خططه الجديدة للهروب من شبح الهزيمة عبر توسيع الصراع ونقل المعركة إلى لبنان.

الجدير ذكره أن جبهات الإسناد لغزة مستمرة في عملياتها ما لم تتوقف حرب الإبادة في غزة، باعتبارها فاعل أساسي بالمعركة الجارية، ودورها كشريك رئيسي لم يعد في سياق الفعل المُساند، بل أن دورها لن يتوقف إلّا بانتهاء حرب الإبادة الصهيونية.
————————————————————–
– السياسية – عبدالله المراني

مقالات مشابهة

  • ادانات واسعة لاغتيال نصر الله وتحميل العدو الصهيوني مسؤولية التداعيات الخطيرة على المنطقة
  • التجمع العالمي لدعم المقاومة يدين العدوان الصهيوني الغادر على الضاحية الجنوبية لبيروت
  • القسام تستهدف آلیة صهيونية وعدداً من الجنود شرق خان یونس
  • المقاومة اللبنانية تقصف مدينة طبريا وترد على استباحة العدو للمدنيين
  • سورية لم تردّ بعد على تركيا بشأن اقتراح لقاء أردوغان والأسد
  • الصحة اللبنانية: استشهاد أكثر من 700 شخص وإصابة 2600 بغارات العدو الصهيوني
  • جبهات الإسناد تحافظ على إشغال العدو الصهيوني وربط المصير بإنهاء حرب الإبادة بغزة
  • بعد كمين بشائر النصر.. العدو الصهيوني يؤكد استعادة المقاومة الفلسطينية السيطرة على الأرض
  • كاريكاتير.. العدو الصهيوني يهدد بمعركة برية والمقاومة اللبنانية تنتظر بفارغ الصبر
  • وسائل إعلام لبنانية: المقاومة تطلق صلية صاروخية باتجاه مواقع العدو الإسرائيلي في محيط عكا شمال فلسطين المحتلة