شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن بعد روسيا الرئيس الجزائري يجري زيارة دولة إلى الصين، يجري الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، زيارة دولة إلى الصين، في الفترة ما بين 17 إلى 21 يوليو تموز بدعوة من نظيره الصيني شي جين بينغ،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد روسيا.

. الرئيس الجزائري يجري زيارة دولة إلى الصين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد روسيا.. الرئيس الجزائري يجري زيارة دولة إلى الصين

يجري الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، "زيارة دولة" إلى الصين، في الفترة ما بين 17 إلى 21 يوليو/تموز بدعوة من نظيره الصيني شي جين بينغ.

وقالت وزارة الخارجية الجزائرية الخميس في بيان، إن "الزيارة تدخل في إطار تعزيز العلاقات المتينة والمتجذرة وتقوية التعاون الاقتصادي" بين البلدين.

وتستهدف الزيارة تحديث اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الشاملة الموقعة بين الجزائر وبكين سنة 2014، فضلاً عن مسألة انضمام الجزائر إلى مجموعة "بريكس".

رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، يشرع في زيارة دولة إلى جمهورية الصين الشعبية الصديقة، ابتداء من الإثنين 17 جويلية 2023. //t.co/ZFsNN8ZxQM

— وزارة الشؤون الخارجية| MFA-Algeria (@Algeria_MFA) July 13, 2023

وتأتي زيارة تبون إلى بكين بعد شهر من زيارته إلى موسكو، ما يعزز توجهاً سياسياً واقتصادياً نحو الشرق.

ووفق مراقبين، فإن تحول الجزائر نحو الشرق، له عدة أسباب، أولها هو أن النظام العالمي يعاد تشكيله الآن ويحتاج إلى ركائز في مناطق مهمة استراتيجية، كغرب المتوسط والمنطقة الساحلية الصحراوية التي تحتل فيها الجزائر المركز.

كما أن الجزائر، التي أثبتت أنها محل ثقة كمصدر بديل لتوريد الطاقة نحو أوروبا، مستاءة من اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي والتي لم تنل منها أية مكاسب، بل تنفرد أوروبا بالربح، متابعاً أن الزيارة تأتي أيضا في الوقت الذي تروج فيه الجزائر بطلب انضمامها لمنظتي "شنغهاي" و"بريكس".

ويشير المراقبون، إلى أن هناك العديد من الملفات التي سيتم بحثها خلال الزيارة، وسيعمل الرئيسان على تعميق اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وسيكون للشأن الاقتصادي النصيب الأكبر خلال الزيارة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بعد روسیا

إقرأ أيضاً:

عبد المجيد تبون يضع شرطا لتطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال.. هذا هو

قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إن "الجزائر ستكون على استعداد لتطبيع علاقاتها مع إسرائيل في اليوم ذاته الذي ستكون فيه دولة فلسطينية كاملة".

وخلال حوار أجرته معه الصحيفة، سُئل تبون: "هل أنتم مستعدون لتطبيع العلاقات مع إسرائيل إذا أدى استئناف عملية السلام في نهاية المطاف إلى إنشاء دولة فلسطينية؟"، فأجاب قائلا: "بطبيعة الحال".
وتابع: "في اليوم نفسه الذي ستكون فيه دولة فلسطينية".

وأكد الرئيس الجزائري أن هذا الأمر "متسق تماما مع مجرى التاريخ.. فقد كان أسلافي الرئيسان الشاذلي بن جديد وعبد العزيز بوتفليقة، رحمهما الله، قد أوضحا أن لا مشكلة لدينا مع إسرائيل".

وأضاف: "همّنا الوحيد (في الجزائر) هو إقامة الدولة الفلسطينية".



كما تطرق تبون إلى العلاقات المتوترة مع فرنسا وعدد من المسائل الوطنية والدولية الراهنة، مبينا أنه حذر الرئيس ماكرون من أنه سيرتكب خطأ فادحا في قضية الصحراء الغربية.

ومن جهة أخرى، شدد الرئيس تبون، “ليس لدي أي نية للبقاء في السلطة وسأحترم الدستور الجزائري”، الذي يقيد الرئيس بولايتين اثنين من خمس سنوات. وكان الرئيس تبون، الذي يقترب من الثمانين من العمر (من مواليد نوفمبر 1945) أعيد انتخابه لولاية ثانية في 2024.

كما ندد الرئيس الجزائري، في مقابلته بمناخ ضار بين الجزائر فرنسا، مشددا على وجوب أن يستأنف البلدان الحوار متى عبّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بوضوح عن رغبة بذلك.

وقال إن “المناخ ضار. نحن نضيّع الوقت مع الرئيس ماكرون”، مشيرا إلى أنه يريد تجنّب “انفصال لا يمكن إصلاحه”.

وتابع “لا شيء يحرز تقدّما باستثناء العلاقات التجارية. الحوار السياسي شبه مقطوع”، معربا عن أسفه لتصريحات عدائية تصدر كل يوم عن مسؤولين فرنسيين.

وحول تدهور العلاقات، قال تبون إنه موافق بالكامل على وجوب استئناف الحوار، وهو ما كان تطرّق إليه وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو.



كما أشار إلى وجوب صدور تصريحات سياسية قوية بهذا الاتجاه، مشدّدا على أهمية “أن يُسمع الرئيس الفرنسي والمثقفون ومؤيدو العلاقة أصواتهم”.

وتابع لست أنا من يقع على عاتقه هذا الأمر. بالنسبة الي، الجمهورية الفرنسية هي في المقام الأول رئيسها، من دون الخوض في مزيد من التفاصيل.

ولدى سؤاله عن الكاتب الجزائري بوعلام صنصال (الذي حصل قبل أشهر فقط على الجنسية الفرنسية) والمعتقل في الجزائر منذ منتصف تشرين الثاني/نوفمبر، اعتبر تبون أن “هذه ليست مشكلة جزائرية.  

واعتبر تبون أن القضية “ترمي إلى التعبئة ضد الجزائر”.

ولم يستفد الكاتب الذي مُنح الجنسية الفرنسية منذ أشهر من زيارة قنصلية فرنسية، ذلك لأنه “جزائري في المقام الأول” وفق تبون.

ولفت الرئيس الجزائري إلى أن الكاتب “يتلقى رعاية على يد أطباء وسيحاكم ضمن المهل القضائية. ويمكنه الاتصال هاتفيا بزوجته وابنته على نحو منتظم”.

مقالات مشابهة

  • بين خطيبها وعشيقها..الأمن الجزائري يفك لغز خطف فتاة حي القصبة
  • وزير الطاقة البوسني في زيارة عمل إلى الجزائر
  • الرئيس السيسي يجري اتصالا بملك البحرين
  • الرئيس الجزائري: أبلغنا الأسد رفضنا للمجازر بحق السوريين
  •  الرئيس الجزائري: تنظيف النفايات النووية في الجزائر إلزامي على فرنسا
  •  «الباعور» يجري زيارة عمل رسمية إلى تونس
  • الرئيس الجزائري يعلن شروط «التطبيع» مع إسرائيل ويردّ على تصريحات فرنسا المسيئة!
  • تبون: الجزائر تحافظ على توازن علاقاتها مع روسيا وأمريكا
  • عبد المجيد تبون يضع شرطا لتطبيع العلاقات مع دولة الاحتلال.. هذا هو
  • الرئيس الجزائري يحدد شرطا واحداً للتطبيع مع إسرائيل