الصحة تخصص قطع أراضي للجيش الأبيض تثمينًا لجهودهم في مكافحة كورونا (وثيقة)
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أعلنت وزارة الصحة، الموافقة على تخصيص قطع اراضي للجيش الأبيض تثميناً لجهودهم في مكافحة فيروس كورونا.
وبحسب وثيقة صادرة عن الوزارة حصلت عليها "بغداد اليوم"، "نرافق لكم نسخة من اعمام وزارة الصحة / الدائرة الإدارية والمالية والقانونية / القسم القانوني ذي العدد ٩٣٦٨٤ في ٢٠٢٣/١٢/٤ ومرافقة كتاب الأمانة العامة لمجلس الوزراء ذي العدد (م خان) ٥٥١٥٩) في ۲۰۲۳/۱۱/۱۳ المتضمن تخصيص قطع أراضي سكنية للملاكات الطلبية ممن لديهم تماس مباشر مع مصابي فايروس كورونا لاتخاذ ما يلزم وتزويدنا بأسماء المشمولين بالقرار لغرض توحيدها وإجابة دوائر البلدية المودعة لديها طلبات التخصيص الأراضي سابقاً وفق الجدول ادناه".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
تعليق الرحلات في أمهرة.. إثيوبيا تكشف حقيقة تحطم مروحية للجيش ببحر دار
كشفت وزارة الدفاع الإثيوبية يوم الاثنين عن حقيقة تحطم مروحية في في مطار بيلاي زيليكي الدولي بمدينة بحر دار عاصمة ولاية أمهرة التي تدور فيها اشتباكات مسلحة بين الجيش الإثيوبي وبعض الميليشيات.
وأكدت وزارة الدفاع الإثيوبية، في بيان أن أنباء تحطم مروحية في بحر دار، هي مجرد مزاعم وسائل التواصل الاجتماعي ووصفتها بالمزاعم بأنها "مضللة"، بحسب ما أورته صحيفة أديس ستاندرد الإثيوبية.
وأوضحت الدفاع الإثيوبية، أن القيادة الجوية الغربية، ومقرها في بحر دار، أجرت تدريبات جوية مقررة في 16 نوفمبر وتتطلب "تعليقًا مؤقتًا للرحلات المدنية المنتظمة".
وأضاف البيان أن التعليق أدى إلى شائعات على وسائل التواصل الاجتماعي تشير إلى أن مروحية "تحطمت أو تضررت" ومع ذلك، أكدت الوزارة أن "أي مروحية لم تتضرر أو تواجه أي مشاكل أثناء التدريبات".
وقالت إن التدريبات، هي جزء من التدريبات المنتظمة للقوات الجوية، "انتهت بنجاح"، حيث استأنفت القيادة الجوية الغربية جميع العمليات المخطط لها.
وأكدت الوزارة أن "جداول الرحلات المدنية العادية استؤنفت الآن".
وتشهد منطقة أمهرة أربعة عشر شهرًا من الصراع العسكري المكثف بين القوات الإثيوبية وميليشيات فانو غير الحكومية.
اشتد هذا الصراع في أكتوبر 2024، في أعقاب إعلان مشترك من قبل قوات الدفاع الوطني الإثيوبية وحكومة أمهرة الإقليمية، معلنين عن نيتهما مواصلة "عمليات إنفاذ القانون" حتى "استعادة السلام بالكامل".