جمال بن عمر: غادرت المغرب بقارب صيد والدول الكبرى تنظر لليمن على أنه فرصة لبيع السلاح
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
استعاد جمال بن عمر النائب السابق للأمين العام للأمم المتحدة -في حديثه لبرنامج "الجانب الآخر"- محطات من حياته ومسيرته الدبلوماسية الطويلة، وكشف هذا السجين السياسي السابق عن تفاصيل تتعلق بوساطاته في أزمات أفغانستان والعراق واليمن.
وتحدث بن عمر في البداية عن سنوات الطفولة والمراهقة في المغرب، ثم عن تجربة اعتقاله التي وقعت في يناير/كانون الثاني 1976 على خلفية نشاطه السياسي ضمن حركة "إلى الأمام" اليسارية، حين كان طالبا في كلية الحقوق بالرباط.
يقول بن عمر إنه اختُطف حينها في وقت متأخر من الليل، واقتيد إلى مركز شرطة في الرباط، حيث تعرض لتعذيب وصفه بالرهيب، ثم نقل إلى معتقل سري معصوب العينين ومكبل اليدين، وقد اتُّهِم بالمؤامرة لقلب نظام الحكم في المغرب والمس بأمن الدولة الداخلي والانتماء لمنظمات غير شرعية.
ورغم الحكم عليه بالسجن 12 سنة، فإنه لم يقض منها سوى 8 سنوات، معظمها كان في زنزانة انفرادية، حيث أفرج عنه عام 1983.
ويصف تجربة السجن بأنها كانت رهيبة وقاسية عليه وعلى أسرته، خاصة أنه تلقى خبر وفاة والده وهو في السجن، لكنه رغم المعاناة حصل على البكالوريوس وهو في المعتقل، وسجل في جامعتين مختلفتين بفرنسا، وحاز على الماجستير الأول والثاني، وشرع بعدها في التحضير لأطروحة الدكتوراه.
ويكشف أيضا أنه تعرّض للاعتقال مرة أخرى عام 1984 خلال انتفاضة سلمية في مدينة تطوان شمال المغرب، لكن الاعتقال لم يدم سوى 3 أسابيع، بسبب تدخل منظمات دولية ومنظمات حقوق إنسان.
وبعد مرحلة السجن، قرر بن عمر مغادرة المغرب. ويروي لحلقة (2023/7/14) من برنامج "الجانب الآخر" كيف أنه غادر على قارب صيد في رحلة غير نظامية صعبة وخطيرة، وكيف تمكن من الوصول إلى إسبانيا وبعدها إلى العاصمة البريطانية لندن من دون جواز سفر وفي حالة نفسية سيئة.
مهام في أفغانستان والعراق واليمنوبدأ النائب السابق للأمين العام للأمم المتحدة مسيرة أخرى من حياته بعد خروجه من بلاده المغرب، حيث انضم إلى منظمة العفو الدولية ضمن طاقمها الدولي في لندن. وفي عام 1990، التقى بالرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر الذي عينه مستشارا خاصا له، كما التحق بمعهد السلام العالمي.
وقد التحق بالأمم المتحدة، وتحديدا بمركز حقوق الإنسان الذي كان مقره في جنيف، ثم العمل ضمن فريق كلف بتقديم مقترحات بخصوص المرحلة الانتقالية في أفغانستان بعد غزو هذا البلد.
ومما يذكره الدبلوماسي المغربي أنه اكتشف في تلك الفترة أن حركة طالبان كانت لديها الرغبة في بناء أفغانستان جديدة، لكن الأميركيين كانوا يرون أن أي طالباني يجب أن يقتل أو يسجن في معتقل غوانتانامو.
ويقول إن المشروع الأميركي والغربي في أفغانستان فشل، لأنه لم يجعل حركة طالبان جزءا من الحل، وكان الأجدر الحوار معها منذ عام 2002.
كما يؤكد بن عمر الذي كلف بملف العراق بعد أفغانستان، أنه انتقد السياسة الأميركية في العراق، مثل حل الجيش واجتثاث حزب البعث، وطالب بالحوار مع التيارات المناهضة للاحتلال الأميركي.
ومن جهة أخرى، يتحدث ضيف برنامج "الجانب الآخر" عن مهمته للوساطة في حل أزمة اليمن التي كلف بها من طرف الأمين العام للأمم المتحدة حينها بان كي مون في أغسطس/آب 2012، بعد احتدام الصراع وتخوّف المجتمع الدولي من انفجار حرب أهلية في هذا البلد.
ويكشف أن أول خطوة اتخذها كان الاجتماع بالرئيس الراحل علي عبد الله صالح وقيادات الأحزاب التقليدية والشباب الذين كانوا في الساحة، قائلا إنه توصل لقناعة مفادها بأن مطالب هؤلاء الشباب كانت مشروعة، وكان المهم هو كيفية تحويل تلك المطالب إلى عملية سياسية يشارك فيها جميع اليمنيين، لكن الذي حصل لاحقا هو أن مخرجات الحوار الوطني لم يتم تنفيذها، وفشل اليمنيون في حل مشاكلهم.
ولا يخفي الدبلوماسي المغربي -الذي قدّم في 16 أبريل/نيسان 2015 استقالته من منصبه وسيطا أمميا في اليمن- أن الدول الرئيسية في مجلس الأمن الدولي أصبحت تنظر لليمن بعد اندلاع الحرب على أنه فرصة لبيع السلاح، وصار التنافس بينهم على بيع السلاح والتوقيع على عقود كبيرة جدا وخيالية.
وعن مشاريعه، يكشف أنه بصدد تطوير مشروع مركز أبحاث ودراسات مختص في قضايا حل النزاعات والوساطات ودعم الحوارات الوطنية، وذلك مع مجموعة من زملاء اشتغلوا معه في الأمم المتحدة.
يذكر أن جمال بن عمر متزوج من أميركية، وله منها أبناء يدرسون حاليا في الجامعة، وقد أكد لبرنامج "الجانب الآخر" حرصه على تعليمهم العادات والتقاليد المغربية.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
تحليل- ماذا يعني اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بالنسبة لليمن؟
يمن مونيتور/ وحدة التحليلات/ من مأرب الورد
أعلن رئيس حكومة قطر رسميا، مساء الأربعاء، عن نجاح الوساطة التي شاركت فيها بلاده بالتعاون مع أمريكا ومصر في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، والذي سيدخل حيز التنفيذ يوم الأحد المقبل. هذا الاتفاق يضع حدا للمعاناة التي استمرت 14 شهرا لسكان غزة، ويثير تساؤلات حول تأثيره المحتمل على الوضع في اليمن، الذي تعثرت جهود السلام فيه بسبب تورط الحوثيين غير المباشر في الحرب.
بعد اندلاع حرب غزة، كثف الحوثيون هجماتهم على السفن الملاحية التي ادعوا ارتباطها بإسرائيل أو وجهتها موانئ فلسطين المحتلة، تحت شعار دعم أهل غزة، كما ربطوا وقف هجماتهم التي امتدت لتشمل سفنا أميركية وبريطانية بوقف إطلاق النار في غزة ورفع الحصار عنها. في الوقت نفسه، شن الحوثيون هجمات صاروخية وبالطائرات المسيّرة ضد إسرائيل. ومع أن هذه الهجمات لم تُحدث فرقا ملموسا في تحسين الوضع العسكري أو الإنساني في غزة، إلا أنهم استندوا إلى إشادة قيادات المقاومة بها، متناسين أن تلك الإشادة رمزية ومعنوية وليست اعترافا بتأثيرها الواقعي.
مع مرور الوقت، انعكست هجمات الحوثيين على العملية السياسية في اليمن، حيث تسببت في تعليق تنفيذ “خارطة الطريق” التي توصلت إليها السعودية والحوثيون بتسهيل من سلطنة عُمان ورعاية من المبعوث الأمريكي الخاص لليمن تيم ليندركينغ، دون مشاركة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا.
جاء هذا التعليق نتيجة قرار أميركي يربط استئناف المفاوضات بوقف هجمات الحوثيين على إسرائيل، ما يعني أن القرار لا علاقة له بأنشطة الحوثيين داخل اليمن والتي تبدو غير مهمة بالنسبة لواشنطن وغيرها من الدول الكبرى، بل بأمن إسرائيل. وبهذا ربطت واشنطن مصير السلام في اليمن بأمن غيره، مثلما رهن الحوثيون مصير السلام بمغامراتهم الخارجية بهدف تحقيق مكاسب سياسية بكلفة قليلة، إضافة إلى تنفيذهم أجندة إيران الإقليمية في إطار “محور المقاومة”.
تضمنت خارطة الطريق التزاما سعوديا بدفع رواتب الموظفين وفق كشوف عام 2014 لمدة ستة أشهر، قابلة للتمديد، بقيمة إجمالية قدرها 1.2 مليار دولار، وكان من المُفترض أن يتم دفع المبلغ للحوثيين على دفعات شهرية بواقع مائة مليون دولار شهريا. غير أن واشنطن عرقلت هذا الاتفاق، استنادا إلى تصنيفها الحوثيين كجماعة إرهابية من الدرجة الثانية، وهو تصنيف يمنع تمويل المنظمات الإرهابية.
لكن الدوافع الأميركية تتجاوز هذا الإطار القانوني؛ إذ ترتبط بشكل أساسي بأمن إسرائيل. من جهة آخر، أثار عجز إدارة بايدن عن وقف هجمات الحوثيين عبر الضربات الجوية تساؤلات حول جدية الردع الأميركي، خاصة في ظل الإمكانيات العسكرية الكبيرة التي تمتلكها واشنطن.
من المتوقع أن يُسهم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة في وقف هجمات الحوثيين، مما قد يرفع الفيتو الأميركي عن تنفيذ خارطة الطريق. لكن يبقى التساؤل قائما حول مدى صلاحية الخارطة بعد المتغيرات الإقليمية، خاصة مع تراجع نفوذ إيران في لبنان وسوريا.
كما يلعب العامل الإسرائيلي دورا في تحديد مستقبل السلام باليمن، خصوصا مع المواقف المعلنة بالرد الواسع على هجمات الحوثيين والتي تعني استمرار الضربات الجوية على الأقل، مما يمنح الحوثيين مبررا للاستمرار في هجماتهم بحجة الدفاع عن النفس، وبالتالي تضاؤل الآمال بإحياء مسار السلام.
بالنسبة لإسرائيل، المسألة تتعلق بسمعة الردع التي تحاول تكرّيسها في المنطقة بعد تضررها عقب هجمات ٧ أكتوبر، وهذا يعني أن الرد يدخل في إطار “التأديب” للحوثيين على هجماتهم التي مسّت هذه السمعة، خصوصا بعد فشل منظومات الدفاع الجوي أكثر من مرة في اعتراض الصواريخ.
وفي هذا الإطار، يتوقع الأكاديمي الفلسطيني والخبير في الشؤون الإسرائيلية د. مهند مصطفى أن تواصل اسرائيل استهداف الحوثيين حتى لو توقفت حرب غزة لأنها لم تعد تربط بينها وبين وقف ضرباتها بسبب تصاعد الهجمات الحوثية، التي جلبت على اليمن انتقاما اسرائيليا طال البنية التحتية الاقتصادية المدنية.
وبحسب الخبراء العسكريين، قد لا تحقق الغارات الجوية وحدها الرد الكافي لإسرائيل، ما يفتح الباب أمام احتمال دفع ترمب للسماح بعمل عسكري بري ضد الحوثيين بمشاركة قوات يمنية يتم اختيارها بناءً على المعايير الأميركية.
وعند الحديث عن هذا الاحتمال، ينبغي التذكير بموقف السعودية من الحرب في اليمن، وهذا الموقف على الضد من هذا الخيار بحسب التصريحات المعلنة، لكن الجديد هو ما ذكره القيادي الحوثي محمد علي الحوثي في مقابلة مع قناة “الميادين” مؤخرا، والذي قال إن الرياض أبلغتهم أنها لا تريد التصعيد، لكنها قد لا تستطيع رفض الانضمام لأي تحالف عسكري في حال عُرض عليها ذلك، في اشارة الى احتمال تشكيل تحالف بقيادة ترمب في حال اقتناعه بطلب اسرائيل.
من الجدير ذكره، أنه مثلما تمكن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، في إقناع رئيس الوزراء الإسرائيلي على قبول وقف إطلاق النار في غزة، وهو الذي حاول التهرب منه، فإنه يمتلك فرصة قوية للمضي قدما نحو تحقيق السلام في اليمن، التزاما بوعده بالعمل على نشر السلام في العالم بدلا من إشعال الحروب.
إذا تم تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، فإن ذلك قد ينهي المبررات التي كانت تقدمها جماعة الحوثي لاستمرار هجماتها، بما في ذلك الهجمات في البحر الأحمر، وهو ما يعني أيضا انتهاء مبرر إسرائيل في ضرب اليمن. وبالتالي، قد يعيد هذا الأمر مسار الدبلوماسية إلى الطريق الصحيح.
وفي المحصلة، يدخل العامل الإقليمي مرة أخرى في تحديد مستقبل السلام في اليمن وهذه المرة عن طريق اسرائيل مثلما كان من قبل عن طريق دول أخرى مثل السعودية وإيران، مما يعني أنه بدون تفاهمات بين هذه الأطراف، بالإضافة إلى دور ترمب في الموازنة بين مصالح حلفائه، ورؤيته الشخصية للوضع في اليمن، إن وجدت طبعا، سيكون السلام أبعد مما يبدو قريبا، وربما يتعين على المجتمع الدولي تجاوز مرحلة احتواء الحوثيين إلى مرحلة إضعافهم، للضغط عليهم للقبول بالسلام.
مأرب الورد15 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الإعلان رسميا عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة الحكومة اليمنية تعلن نقل المركز الرئيس لمؤسسة موانئ البحر الأحمر إلى "المخا" مقالات ذات صلة مسيرات ليلية واحتفالات في مأرب بـ”انتصار غزة” 16 يناير، 2025 جماعة الحوثي تعلن وصول “معركة اسناد غزة” إلى نهايتها 16 يناير، 2025 الحكومة اليمنية تعلن نقل المركز الرئيس لمؤسسة موانئ البحر الأحمر إلى “المخا” 16 يناير، 2025 الإعلان رسميا عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة 15 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق الأخبار الرئيسية تمولها عدد من الدول.. اجتماع موسع في لندن لمناقشة إنشاء آلية دعم للحكومة اليمنية 15 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية مسيرات ليلية واحتفالات في مأرب بـ”انتصار غزة” 16 يناير، 2025 جماعة الحوثي تعلن وصول “معركة اسناد غزة” إلى نهايتها 16 يناير، 2025 الحكومة اليمنية تعلن نقل المركز الرئيس لمؤسسة موانئ البحر الأحمر إلى “المخا” 16 يناير، 2025 تحليل- ماذا يعني اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بالنسبة لليمن؟ 15 يناير، 2025 الإعلان رسميا عن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة 15 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك مسيرات ليلية واحتفالات في مأرب بـ”انتصار غزة” 16 يناير، 2025 الحكومة اليمنية تعلن نقل المركز الرئيس لمؤسسة موانئ البحر الأحمر إلى “المخا” 16 يناير، 2025 تمولها عدد من الدول.. اجتماع موسع في لندن لمناقشة إنشاء آلية دعم للحكومة اليمنية 15 يناير، 2025 تأكيد خليجي أميركي على ردع التهديدات المزعزعة لاستقرار اليمن والمنطقة 15 يناير، 2025 الحوثيون يزعمون استهداف حاملة طائرات أمريكية في البحر الأحمر 15 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 10 ℃ 23º - 8º 58% 1.57 كيلومتر/ساعة 23℃ الخميس 24℃ الجمعة 24℃ السبت 24℃ الأحد 24℃ الأثنين تصفح إيضاً مسيرات ليلية واحتفالات في مأرب بـ”انتصار غزة” 16 يناير، 2025 جماعة الحوثي تعلن وصول “معركة اسناد غزة” إلى نهايتها 16 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬032 غير مصنف 24٬202 الأخبار الرئيسية 15٬501 عربي ودولي 7٬256 غزة 8 اخترنا لكم 7٬171 رياضة 2٬440 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬293 كتابات خاصة 2٬115 منوعات 2٬048 مجتمع 1٬870 تراجم وتحليلات 1٬859 ترجمة خاصة 122 تحليل 15 تقارير 1٬644 آراء ومواقف 1٬571 صحافة 1٬491 ميديا 1٬458 حقوق وحريات 1٬355 فكر وثقافة 923 تفاعل 827 فنون 490 الأرصاد 380 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 26 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
عبدالله محمد عبداللهشجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...