سمو أمير البلاد يتلقى رسالة تهنئة من الرئيس العراقي بتولي سموه مقاليد الحكم
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تلقى حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه رسالة تهنئة من أخيه فخامة الرئيس الدكتور عبداللطيف جمال رشيد رئيس جمهورية العراق الشقيق أعرب فيها فخامته بإسمه وإسم شعب جمهورية العراق الشقيق عن خالص تهانيه لسموه حفظه الله بمناسبة توليه مقاليد الحكم متمنيا لسموه حفظه الله كل التوفيق لمواصلة مسيرة الخير والنماء لدولة الكويت وراجيا لسموه رعاه الله موفور الصحة ودوام العافية.
هذا وقد بعث حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه برسالة جوابية لفخامته ضمنها سموه حفظه الله خالص شكره على ما عبر عنه فخامته من تهنئة ومن طيب المشاعر متمنيا لفخامته موفور الصحة والعافية.
المصدر كونا الوسومالعراق سمو أمير البلادالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: العراق سمو أمير البلاد أمیر البلاد حفظه الله
إقرأ أيضاً:
الشعب الجزائري يطالب رئيسه بعدم الذهاب للعراق لأنه تحت الحكم الإيراني
آخر تحديث: 23 أبريل 2025 - 11:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر، ليومي الثلاثاء والأربعاء، وسم واسع النطاق تحت عنوان “لا تذهب للعراق”، موجهاً نداء مباشراً إلى رئيس البلاد عبد المجيد تبون.ويأتي ذلك بعد أيام فقط من تلقي تبون دعوة رسمية لحضور القمة العربية المقررة منتصف آيار المقبل في العاصمة العراقية بغداد.ووفقا لمصادر اوردتها صحيفة “القدس العربي”، دعا هذا الوسم الرئيسَ الجزائري إلى “تجنب حضور القمة، بسبب مخاوف عبّر عنها ناشطون ومواطنون، تتعلق بالوضع الأمني والسياسي في العراق لأنه تحت الحكم الإيراني، إضافة إلى خلفيات تاريخية أليمة ما تزال حاضرة في الذاكرة الجزائرية، خاصة ما يتعلق منها بالرئيس الراحل هواري بومدين، أكثر الزعماء تأثيرا في التاريخ الجزائري بعد الاستقلال”.وقد انطلقت شرارة الحملة بعد انتشار مقطع مصور لسيدة جزائرية تخاطب الرئيس تبون بتوسل، ملتمسةً منه عدم السفر إلى العراق، واستحضرت في حديثها حادثتين بارزتي، أولاهما وفاة الرئيس الأسبق هواري بومدين، الذي تقول روايات متداولة إنه أُصيب بمرض غامض عقب زيارة له إلى العراق عام 1978، وهي الزيارة التي ربطها البعض لاحقاً بفرضية التسميم، رغم غياب أدلة دامغة. والثانية تتعلق بالمأساة التي طالت وزير الخارجية الأسبق محمد الصديق بن يحيى، الذي كان يقود جهود وساطة لوقف الحرب بين العراق وإيران، قبل أن تُسقط طائرته في ظروف مشبوهة عام 1982، فيما توجهت أصابع الاتهام آنذاك إلى صاروخ عراقي يكون قد استهدفها.واللافت أن عددا كبيرا من الصفحات والمعلقين انخرطوا في دعم الوسم، معتبرين أن العراق اليوم لا يزال يشكل منطقة خطر لأنه تحت الحكم الإيراني ، وسط تواجد كثيف لأجهزة مخابرات أجنبية وصراعات داخلية معقدة، وفقاً للصحيفة.