طارق رسلان: الثروة السمكية دخل قومي كبير ومصدر للعملة الصعبة
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
قدم النائب طارق رسلان نائب ممثل الهيئة البرلمانية لحزب المؤتمر بمجلس الشيوخ، التهنئة للرئيس عبدالفتاح السيسي بفوزة بولاية رئاسية جديدة خلال الجلسه العامه اليوم، مؤكدا أن مصر عبرت مصر منذ أيام عبورا جديدا، وجسد المصريون ملحمة تاريخيه في حب الوطن في الانتخابات الرئاسية
وقال: أنتهز الفرصة لأهنئ الرئيس عبد الفتاح السيسي بفوزة منصب رئيس الجمهوريه وأكد أن المصريون انتصرو في معركة الوعي وضح ذلك جليا في اصطفافهم امام لجان الاقتراع ، وقالوا نعم للاستقرار نعم للتنمبه نعم للبناء وجددنا العهد لزعيم وطنى شجاع .
وأضاف رسلان أن الاستزراع السمكي في مصر من أهم المشروعات القومية التي تستهدف تنمية الثروة السمكية والتي تعتبر أهم مصادر الغذاء الغنية بالبروتين، وكذلك يهدف هذا النوع من المشروعات إلى زيادة الدخل القومي من خلال تصدير الثروة السمكية إلى الخارج بعد تحقيق الاكتفاء الذاتي.
تعتبر مصر هي الأولى عربيًا وشمال إفريقيا في توفير الأسماك والثالثة عالميًا في إنتاج الأسماك البلطي.
ويهدف الاستزراع السمكي في مصر إلى تحقيق التنمية في الثروة السمكية، والتي ستعود إيجابًا على الانتاج القومي من الطعام المتمثل في اللحوم البيضاء، كما تعتبر دخلا قوميا كبيرا ومصدرا للعملة الصعبة من خلال تصدير كميات من الأسماك إلى الخارج.
تواجه هذه الصناعة تحديات كبيرة أولها
1- ارتفاع أسعار الأعلاف .
2- حالات النفوق وموت كثير من الأسماك في المزارع.
3- سوء جودة المياه ،مع سوء التغيرات المناخية.
4- سوء الإدارة من أغلب المزارعين.
5- عدم توافر خامات الأعلاف التقليدية كسلعة أساسية.
نطالب بردود واضحة ومحددة عن أسباب ارتفاع أسعار الأسماك.. بعدما باتت موجات غلاء الأسعار تكوى جيوب المواطنين.
وشدد رسلان على ضرورة وجود ايجاد اليه أو وجود كيان قانوني محدد للعاملين بهذه الصناعه ودعمهم بالتدريب الكافي.. وتوفير سبل تمويل ميسرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طارق رسلان الثروة السمكية مجلس الشيوخ الرئيس السيسي الانتخابات الرئاسية الثروة السمکیة
إقرأ أيضاً:
تعتبر الأمر مساسا بسمعة أسرتنا وكيانها..طلاقي نهاية العالم بالنسبة لأختي
سيدتي بعد التحية والسلام أهنئك على هذا الفضاء الرحب الذي وجدت فيه راحتي والدليل أنني أراسلك اليوم حتى أبعث لك بما يؤثر على حياتي تأثيرا بليغا عبر موقع النهار اونلاين، كيف لا وأنا على حافة حياة جديدة بعد أن باشر زوجي إجراءات الطلاق، وباتت أختي إبنة أمي وأبي تتذمر من إنتقالي للعيش بين والداي وتصفني بمن سيخرب عليها حياتها ويمس بكرامتها وخاصة بريستسجها.
حقيقة سيدتي، فأنا أصغر أخواتي وقد تزوجت بمن إخترته رفيقا لدربي قبلهنّ وهذا بالرغم من رفض والداي وخاصة والدتي للأمر. حيث أنها نصحتني بالتريث والصبر إلى أن أنضج وتتزن نظرتي للحياة. صممت على رأيي وتزوجت وأنجبت أبناءا اليوم وجدت نفسي معهم في خانة المنسيين أمام زوج أبان عن لا مسؤوليته وغطرسته. حيث أنه لم يكن يوما مثالا للزوج الصادق ولا الأب الحنون، ما دفعه لأن يباشر في الطلاق لمجرد أنني طلبت منه ذلك.
المشكلة اليوم في أختي التي لا تريدني أن أعود أدراجي إلى بيتنا. فهي ترى أنني أخرب عليها حياتها خاصة وأنها مخطوبة وهي مقبلة على الزواج، كما أنني في نظرها سأجلب ألسنة الناس التي ستلوك سمعة أسرتنا بالسوء. كل هذه الحيرة أحيا تفاصيلها ما جعلتني محطمة لا أقوى على الإستمرار ولا حتى على التماسك. فالحري بمن هي في مثل وضعيّتي أن تجد من الإحتواء والحب الكثير وليس كل هذا التجهّم الذي بموجبه بات والداي يتصرفان تجاهي بنوع من البرودة وكأنهما يوافقانها الرأي. أنا ف يحيرة سيدتي وأريد أن أجد حلا لما أنا فيه.فطلاقي نهاية حتمية لما أنا فيه. كما أنّ تصرفات أختي تزيدني حزنا وألما، فهل من نصيحة؟
أختكم س.جيهان من الشرق الجزائري.