إيلون ماسك يشير إلى قوة تشكل أساس أي حرب
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
كتب رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك في تغريدة على موقع X أن "القوة الاقتصادية هي أساس الحرب".
Economic strength is the foundation of war
— Elon Musk (@elonmusk) December 24, 2023This is a misconception, the F35 program being delayed ~10 years, with tens of billions of cost overruns, is not a success,
Yes, it is a very capable platform, but ROI, manufacturing output, and supply chain mean a lot more than technology
In this case, supply chain logistics… https://t.
وجاء ذلك ردا على مواطنه رجل الأعمال ديفيد ساكس، الذي شارك تغريدة للمستخدم OSINT Mercury على موقع X تحدثت عن فشل برنامج مقاتلات "إف-35"، بسبب أن "عائد الاستثمار ومخرجات التصنيع وسلسلة التوريد تعني أكثر بكثير من مجرد التكنولوجيا".
This is a misconception, the F35 program being delayed ~10 years, with tens of billions of cost overruns, is not a success,
Yes, it is a very capable platform, but ROI, manufacturing output, and supply chain mean a lot more than technology
In this case, supply chain logistics… https://t.co/9TzeZtncXE
وتابع المستخدم أن لوجستيات سلسلة التوريد للصيانة سيئة على نحو خاص بالنسبة لـ"إف-35" وهو السبب الرئيسي وراء فشل تحقيق جميع أهداف الاستعداد الشهرية لأكثر من 4 سنوات حتى الآن.
وقال: "بالنسبة للولايات المتحدة قد يكون لطائرة "إف-35" تأثير أكبر على ساحة المعركة من طائرة J20 الصينية، إلا أن لوجستيات مسرح العمليات تجعل من الأولى طائرة غير فعالة، والأهم من ذلك أن معدل التصنيع يتزايد بشكل أسرع بالنسبة لـJ20 مقارنة بـ "إف-35" عاما بعد عام".
وخلص المستخدم إلى أنه "كقاعدة عامة: فإن الدولة التي تستطيع تصنيع الذخائر على نطاق واسع بكلفة أقل ولفترة أطول، هي الدولة التي تفوز في أي نزاع طويل الأمد حتى ولو كانت التكنولوجيا غير قابلة للمقارنة ولو من بعيد".
وديفيد ساكس رجل أعمال وكاتب ومستثمر في شركات تكنولوجيا الإنترنيت.
المصدر: X
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: للولايات المتحدة إف 35 إيلون ماسك البنتاغون حلف الناتو طائرات طائرات حربية
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض لشركة تسلا.. لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات "تسلا"، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل شركة تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقتصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل إنها بدأت باكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها شركة تسلا، ما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.