RT Arabic:
2025-04-29@03:35:15 GMT

إيلون ماسك يشير إلى قوة تشكل أساس أي حرب

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

إيلون ماسك يشير إلى قوة تشكل أساس أي حرب

كتب رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك في تغريدة على موقع X أن "القوة الاقتصادية هي أساس الحرب".

Economic strength is the foundation of war

— Elon Musk (@elonmusk) December 24, 2023

This is a misconception, the F35 program being delayed ~10 years, with tens of billions of cost overruns, is not a success,

Yes, it is a very capable platform, but ROI, manufacturing output, and supply chain mean a lot more than technology

In this case, supply chain logistics… https://t.

co/9TzeZtncXE

— OSINT Mercury (@osint_mercury) December 24, 2023

وجاء ذلك ردا على مواطنه رجل الأعمال ديفيد ساكس، الذي شارك تغريدة للمستخدم OSINT Mercury على موقع X تحدثت عن فشل برنامج مقاتلات "إف-35"، بسبب أن "عائد الاستثمار ومخرجات التصنيع وسلسلة التوريد تعني أكثر بكثير من مجرد التكنولوجيا".

This is a misconception, the F35 program being delayed ~10 years, with tens of billions of cost overruns, is not a success,

Yes, it is a very capable platform, but ROI, manufacturing output, and supply chain mean a lot more than technology

In this case, supply chain logistics… https://t.co/9TzeZtncXE

— OSINT Mercury (@osint_mercury) December 24, 2023

وتابع المستخدم أن لوجستيات سلسلة التوريد للصيانة سيئة على نحو خاص بالنسبة لـ"إف-35" وهو السبب الرئيسي وراء فشل تحقيق جميع أهداف الاستعداد الشهرية لأكثر من 4 سنوات حتى الآن.

وقال: "بالنسبة للولايات المتحدة قد يكون لطائرة "إف-35" تأثير أكبر على ساحة المعركة من طائرة J20 الصينية، إلا أن لوجستيات مسرح العمليات تجعل من الأولى طائرة غير فعالة، والأهم من ذلك أن معدل التصنيع يتزايد بشكل أسرع بالنسبة لـJ20 مقارنة بـ "إف-35" عاما بعد عام".

وخلص المستخدم إلى أنه "كقاعدة عامة: فإن الدولة التي تستطيع تصنيع الذخائر على نطاق واسع بكلفة أقل ولفترة أطول، هي الدولة التي تفوز في أي نزاع طويل الأمد حتى ولو كانت التكنولوجيا غير قابلة للمقارنة ولو من بعيد".

وديفيد ساكس رجل أعمال وكاتب ومستثمر في شركات تكنولوجيا الإنترنيت.

المصدر: X

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: للولايات المتحدة إف 35 إيلون ماسك البنتاغون حلف الناتو طائرات طائرات حربية

إقرأ أيضاً:

معهد دراسات إسرائيلي: الإستراتيجية الروسية تشكل تهديدا لتل أبيب

اتهم معهد دراسات الأمن القومي في إسرائيل موسكو بتسريع بناء شبكة شراكات مع أطراف مزعزعة للاستقرار حول العالم، انطلاقا من صراعها مع الغرب خلال السنوات الأخيرة.

وأشار المعهد إلى أن العديد من هذه الأطراف، سواء كانت دولا أو منظمات تعتبرها إسرائيل إرهابية، تنشط في الشرق الأوسط وتشارك في صراعات ضدها، مما يجعل الإستراتيجية الروسية بالنسبة لتل أبيب تشكل تهديدا غير مباشر.

وذكر المعهد أنه في عام 2024 بدأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مناقشة إمكانية إرسال الأسلحة إلى مناطق متورطة في صراعات مع الدول التي تقدم الدعم العسكري لأوكرانيا، بعد تخفيف القيود من قبل موردي الأسلحة الرئيسيين، خصوصا الولايات المتحدة، مما ساعد الأوكرانيين في تحسين مواقعهم في الحرب.

علاقات مع الأعداء

وتناول التقرير علاقات روسيا مع حركة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن، معتبرا أنها أبرز مثال على سياسة موسكو في تعزيز نفوذها ضد الغرب، خاصة مع ظهور تقارير تفيد بأن روسيا كانت تدرس نقل أسلحة متقدمة، بما في ذلك صواريخ كروز، إلى الحركة.

وأشار المعهد الإسرائيلي إلى أن جهود الدعم الروسي شملت إرسال ضباط استخبارات عسكريين إلى قواعد الحوثيين لإجراء مشاورات وتزويدهم بصور عبر الأقمار الاصطناعية لتحسين توجيه الهجمات، بالإضافة إلى محادثات مع تاجر أسلحة روسي لتعزيز صفقات الأسلحة.

إعلان

وعن العلاقة مع حركة حماس، زعم التقرير أن روسيا استغلت الحرب في غزة ولبنان لتعزيز نفوذها على حساب الغرب، سواء في الساحة الأوكرانية أو الشرق الأوسط، حيث استضافت موسكوعدة زيارات من قادة حماس ووفرت لها دعما سياسيا في الأمم المتحدة، مما جعل الحركة الفلسطينية طرفا سياسيا معترفا به. كما تشير تقارير -بحسب المعهد- إلى تزويد حماس بأسلحة روسية، دون أن تنفي أو تؤكد موسكو ذلك.

المعهد الإسرائيلي استند إلى أن بوتين ناقش في 2024 إرسال أسلحة لمناطق تحارب داعمي أوكرانيا (غيتي)

 

وفي سوريا، يقول التقرير إن موسكو توصلت إلى تفاهمات مؤقتة مع النظام الجديد في دمشق حول عدم طرد قواتها، وهي بصدد إجراء مفاوضات معقدة للحفاظ على قواعدها العسكرية في الساحل السوري وتحديد شروط التعاون.

كما يشير التقرير إلى تصاعد العلاقات العسكرية بين روسيا وإيران، بعد استعداد طهران لتزويد موسكو بالأسلحة اللازمة للحرب في أوكرانيا، مثل الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية، التي كانت روسيا بحاجة إليها بعد استنزاف قدراتها الذاتية.

تقرير المعهد الإسرائيلي أشار إلى التعاون العكسري بين موسكو وطهران في مجال الطائرات المسيرة (رويترز)

 

وعلى الجانب الروسي، يتجسد التعاون في صفقات أسلحة كبيرة مع طهران، بالإضافة إلى نشر أنظمة التشويش الإلكتروني الروسية في إيران بسبب تزايد الوجود الأميركي في المنطقة.

وتحدث المعهد أيضا عن تذبذب روسيا في موقفها تجاه إسرائيل، بين دعمها لإيران وتبرير الهجوم الصاروخي على إسرائيل في أبريل/ نيسان 2024 كدفاع عن النفس.

كما وقعت موسكو وطهران اتفاق شراكة إستراتيجية لتعزيز التعاون السياسي والعسكري.

ويرى المعهد أن روسيا تتصرف "بشكل انتهازي" في المنطقة، غير مهتمة بمصالح إسرائيل، لكنها حساسة تجاه الأضرار المحتملة من تل أبيب ومستعدة لتعديل سياساتها لتقليل المخاطر.

ويوصي التقرير إسرائيل بإظهار قوتها واستعدادها للتحرك ضد مصالح روسيا حيثما تدعم موسكو أعداءها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: الضربات الأمريكية تشكل خطرا متزايدا على المدنيين في اليمن
  • الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن
  • توريد 16595 طن قمح لشون وصوامع محافظة الشرقية
  • الإمارات تتصدر المنطقة في نشاط شركات الذكاء الاصطناعي بالنسبة لعدد السكان
  • إيلون ماسك يفاجئ الجميع بتوقع "غريب" للعمليات الجراحية
  • معهد دراسات إسرائيلي: الإستراتيجية الروسية تشكل تهديدا لتل أبيب
  • الوهم النفسي
  • رمز يشير لعدم وجود حماية من الأشعة فوق البنفسجية بالملابس.. فيديو
  • رجل يحقق 100 ألف دولار شهريًا على حساب إيلون ماسك.. كيف ذلك؟
  • سوريا تشكل لجنة لمراقبة أنشطة الفصائل الفلسطينية