«أورمان المنوفية» تدعم 25 فتاة يتيمة مقبلة على الزواج بـ375 ألف جنيه
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
دعمت جمعية الأورمان 25 فتاة يتيمة مقبلة على الزواج بمبالغ مالية بلغت 375 ألف جنيه، بواقع 15 ألف لكل فتاة يتيمة، لمساعدتهن في إتمام زفافهن وإدخال السعادة على قلوبهن.
دعم زواج الفتيات اليتيمات في المنوفيةوأكد اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن نشاط دعم زواج الفتيات اليتيمات نشاط خيري انسانى أطلقته الأورمان قبل سنوات من الأن ومستمرة فيه لما له من أهمية كبيرة فى دعم الفتيات اليتيمات غير القادرات فى بناء حياة جديدة، ويتم اختيار الفتيات، وفق عدة اشتراطات أهمها أن يكون تم عقد قرانها ووفاة عائلها وعدم مقدرتها الاقتصادية من واقع بحث ميدانى تجريه الأورمان لها.
وأوضح، أن فرق عمل الأورمان المنتشرة في محافظة المنوفية نجحت في تكوين قاعدة بيانات قوية لأسر الأيتام غير القادرين في قرى ونجوع وعزب المحافظة وبخاصة القرى الأكثر احتياجاً وأنها سوف تستثمر قاعدة البيانات هذه في دعم هذه الشريحة وتقديم خدمات متنوعة لها.
أنشطة جمعية الأورمان في محافظة المنوفيةالجدير بالذكر أن جمعية الأورمان فى محافظة المنوفية بدأت نشاطها فى دعم زواج اليتيمات قبل عدة سنوات واستمرت فى هذا النشاط حتى الآن دون انقطاع، حيث تم دعم عدد 721 فتاة يتيمة بمحافظة المنوفية، فضلا عن تنظيم أكبر احتفالات الزفاف الجماعى لزفاف المئات من الفتيات اليتيمات وتستمر الجمعية فى تقديم مساعدات الزواج لليتيمات شهريأ والتي تسهم دائمًا فى إضفاء الفرحة والبهجة على وجوههم، من خلال ما يتم تقديمه من أوجه الدعم والمساندة للفئات المستهدفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنوفية جمعية الأورمان الفتیات الیتیمات جمعیة الأورمان فتاة یتیمة
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. 12 عاما زواج دمرتهم الجارة الجديدة
تزوج وطردني من منزلي ورفض رعاية أبنائه، وباع منقولاتي دون إذن كتابي مني، وسرق مصوغات بقيمة 1.1مليون جنيه خاصة بي ورثتها عن والدتي، بعد وقوعه في غرام جارتي التي حرضتني عليه في البداية وبعدها أوقعته في حبها.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .
وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة:"عشت مع زوجى12 سنة رغم تضيقه علي، كان ميسور الحال وعندما نشبت بيننا الخلافات حرم أولاده من حقوقهم ونفقاتهم، لتبدأ معاناتي مع الضرب والإساءة بعد أن قرر الزواج من جارتي، لأدفع الثمن غاليا بعد أن استولي على حقوقي من نفقات ومنقولاتي ومصوغاتي وطردني من مسكن الحضانة".
وأضافت: "رفض تطليقى وتركنى معلقة، فلم أجد سبيلا آخر أمامى للخلاص منه سوى اللجوء إلى القانون، وطرقت أبواب محكمة الأسرة، وأقمت ضده دعوى طالبت فيها بتطليقى بعد أن خان عشرتى وجرح كرامتى بعد كل هذه السنوات التى قضيتها مخلصة له".
مشاركة