منوعات تأخر الإنجاب يطيل عُمر الأم
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
منوعات، تأخر الإنجاب يطيل عُمر الأم،الجمعة 14 يوليو 2023 23 03وجد باحثون في جامعة بوسطن أن النساء اللاتي .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تأخر الإنجاب يطيل عُمر الأم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الجمعة 14 يوليو 2023 / 23:03
وجد باحثون في جامعة بوسطن أن النساء اللاتي أنجبن في سن أكبر، بعد 33 عاماً، يعشن أطول بقليل من اللواتي أنجبن في سن مبكرة، وتوقفن عن الإنجاب في سن الـ 29.
كل عام إضافي في سن الإنجاب يرتبط بـ 22 يوماً إضافياً في عُمر الأم
وقال الدكتور توماس بيرلز: "يمكن أن يكون العمر عند الولادة الأخيرة مؤشر لمعدل الشيخوخة. ومن المحتمل أن تشير القدرة الطبيعية على إنجاب طفل في سن أكبر إلى أن الجهاز التناسلي للمرأة يشيخ ببطء، وبالتالي فإن باقي أجزاء الجسم كذلك".
ووفق "نيو ساينتست"، توصل البحث إلى أن كل عام إضافي في سن الإنجاب يرتبط بـ 22 يوماً إضافياً في العُمر.
ولم تثبت الدراسة السببية وراء هذه العلاقة، لكنها وجدت أن النساء اللواتي أنجبن بعد سن 33 لديهن ضعف احتمالات العيش حتى 95 عاماً، مقارنة بمن أنجبن طفلهن الأخير في سن 29.
وقال الباحثون إن الرابط موجود، لأن الاختلافات الجينية التي تمكن النساء من إنجاب الأطفال بالوسائل الطبيعية في سن متأخرة قد تكون مرتبطة أيضاً بحياة أطول.
وكانت دراسة سابقة في جامعة ليدن بهولندا قد أشارت إلى أن الإنجاب بعد سن الـ 30 يرتبط بطول عُمر المرأة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"الزراعة" تنفي إمكانية إنتاج فسائل مطابقة للنخلة الأم باستخدام حاجز حول الجذع
أكدت وزارة البيئة والمياه والزراعة، عدم صحة تجربة أحد المزارعين التي أثارت ضجة إعلامية على وسائل التواصل الاجتماعي حول إمكانية إنتاج فسائل جديدة ومطابقة للنخلة الأم عبر استخدام حاجز من البلوك حول جذع النخلة.
وجاءت هذه النتائج بعد إجراء سلسلة من الفحوصات العلمية الدقيقة من قبل فريق متخصص للتأكد من مدى دقة وصحة هذه التجربة.
أخبار متعلقة مصر والإمارات أعلى الدول في عدد الرحلات مع المملكة خلال 2023بأحدث التجهيزات الطبية.. محافظ الأحساء يدشن مركز إسعاف مريطبة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تؤكد الوزارة على أهمية اتباع أساليب علمية لضمان جودة المحاصيل - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });فريق متخصص لبحث التجربةوأوضحت الوزارة أن فريقًا متخصصًا من الإدارة العامة للإرشاد الزراعي، بالتعاون مع مكتب البيئة بالزلفي، وفريق بحثي من المركز الوطني لأبحاث وتطوير الزراعة المستدامة، قد قام بزيارة موقع التجربة، حيث تم أخذ عينات من خوص النخيل من الأشجار الأم والفسائل التي نمت بجوارها.
تم التعامل مع العينات بعناية فائقة، حيث جرى حفظها باستخدام الثلج الجاف لضمان سلامتها خلال نقلها إلى مختبر التقنيات الحيوية في قسم تطوير وتوطين التقنيات بمركز استدامة.
وأجرى الفريق البحثي في المختبر اختبارات دقيقة لتحليل البصمة الوراثية باستخدام تقنية بادئات ISSR، وهي تقنية متقدمة للتحقق من الصفات الوراثية. وظهرت نتائج اختبارات تحليل البصمة الوراثية لتؤكد وجود تباين وراثي واضح بين النخلة الأم والفسائل الجديدة في الأصناف التي شملها الاختبار، وهي الحميدانية والرشودية، مما يوضح عدم فعالية الممارسة الزراعية في إنتاج فسائل جديدة من الجذور تكون مطابقة للنخلة الأم. وأشار الفريق البحثي إلى أن من المرجح أن تكون هذه الفسائل قد نشأت نتيجة لبذور الثمار التي سقطت في التربة المحيطة بالنخلة الأم، وليست نتيجة تكوين جذور جديدة كما ورد في التجربة.اتباع الأساليب الدقيقةوتأتي هذه الخطوة ضمن حرص وزارة البيئة والمياه والزراعة على دعم الممارسات الزراعية المستدامة والابتكارات التي تعزز من جودة الزراعة في المملكة.
وتؤكد الوزارة في هذا السياق على أهمية اتباع أساليب علمية دقيقة ومبنية على أبحاث موثوقة لضمان جودة المحاصيل وتجنب الأساليب التي قد تؤدي إلى نتائج غير دقيقة أو مضللة للمزارعين.