بعد تأجيله.. أنغام تتألق بإطلالة أنيقة في حفلها بـ”أوبرا دبي”
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة المصرية أنغام صوراً للحفل الذي أحيته مؤخراً في دولة الإمارات، على مسرح “أوبرا دبي” قريباً، وذلك بعد تأجيله لأكثر من مرة.
وعلّقت أنغام على الصور التي أبرزت إطلالتها الراقية قائلةً: “عودة إلى حفل دار الأوبرا دبي”.
وكانت أنغام قد شاركت في حفل “روائع بليغ حمدي”، الذي أُُقيم على خشبة مسرح “أبو بكر سالم” في “بوليفارد رياض سيتي”، ضمن الدورة الرابعة من “موسم الرياض”، وشارك فيه عدد من نجوم الغناء في مصر والوطن العربي، وهم: صابر الرباعي وماجد المهندس وأصالة نصري ونانسي عجرم ومي فاروق والموهبة السعودية وليد محمد.
وقدّمت أنغام في الحفل أغنية “الحب اللي كان” التي غنّتها الفنانة السورية الكبيرة ميادة الحناوي، و”لو قابلتك من زمان” التي غنّتها الفنانة الراحلة وردة الجزائرية، وذلك بمرافقة عازف البيانو المصري والعالمي رمزي يسّى.
وقالت أنغام خلال الحفل عن الراحل بليغ حمدي: “هو من شكّل وجدان كل فناني الوطن العربي، وأعماله فاصلة في التاريخ الموسيقي”.
View this post on InstagramA post shared by Angham (@anghamofficial)
main 2023-12-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الوالي:مشهد المرأة التي تصفع “القايد” في الشارع لم يكن مجرد حادث عابر، بل أصبح ظاهرة يتكرر
في تعليقه على واقعة اعتداء سيدة على رجل سلطة في مدينة تمارة، والذي أثار موجة من ردود الفعل على منصات التواصل الاجتماعي، أكد الفنان رشيد الوالي أن مشهد المرأة التي تصفع رجل السلطة في الشارع لم يكن مجرد حادث عابر، بل أصبح ظاهرة يتكرر عرضها في وسائل الإعلام، لا سيما في المسلسلات الرمضانية التي تروج لفكرة أن المرأة دائما على حق دون مبرر منطقي.
وأضاف الوالي أن الدراما العربية تساهم في تعزيز هذه الصورة، حيث يتم تصوير المرأة وكأنها لا تُسائل ولا تحاسب، في حين يُظهر الرجل في موقف الضعف أو الخضوع. وتساءل الوالي: “هل أصبحنا أمام حالة من المبالغة الإعلامية التي تمنح المرأة حصانة غير عادلة بسبب جنسها، بينما يُعزز القانون في صفها بشكل غير متوازن؟”
واستدرك الوالي قائلاً: “نحن لا نتحدث عن الدفاع عن حقوق المرأة، فهذا أمر مشروع وطبيعي، ولكن هل وصلنا إلى نقطة يتعرض فيها الرجال أيضًا لظلم في سياق هذه المساواة المزعومة؟”
وأشار الوالي إلى تجربة السويد التي حققت المساواة القانونية بين الجنسين، لكن ذلك أدى إلى أزمة هوية في المجتمع، وتسبب في مشاكل اجتماعية ونفسية، بما في ذلك تزايد معدلات الاكتئاب والانتحار بين الرجال.
كما أضاف الوالي أن بعض دول أمريكا اللاتينية شهدت تحولًا مشابهًا حيث تم استخدام قضية الدفاع عن حقوق المرأة كأداة سياسية، ما أسهم في خلق مجتمعات مليئة بالتوتر والصراعات، بعيدًا عن التفاهم المتبادل.