أعلنت التنسيقية الموحدة لهييئة التدريس وأطر الدعم، عن تجسيد وقفات احتجاجية داخل المؤسسات لهيئة التدريس وأطر الدعم اليوم الاثنين 25 دجنبر 2023 لمدة ساعتين خلال الحصة الثانية والثالثة من الفترة الصباحية والمسائية بالنسبة لسلكي الثانوي الإعدادي والتأهيلي، ووقفات خلال فترة الاستراحة بالنسبة للسلك الابتدائي.

وقالت التنسيقية، في بلاغ، إن هذه الخطوات جاءت بسبب ما سمته “سياسة التسويف والتماطل التي تنهجها الحكومة ووزارتها الوصية على القطاع، وتباطؤها في التجاوب مع مطالبنا”.

وأشارت إلى تنفيذ “اضراب وطني سيفصل فيه البيان لاحقا بعد التنسيق الميداني على مستوى البرامج النضالية مع باقي التنسيقيات المناضلة والمستقلة”.

وأعلن المصدر ذاته، “الاستمرار في مقاطعة العمل وفق جدول حصص 38 ساعة بالنسبة لأطر الدعم والاكتفاء ب 24/21 ساعة، وتعليق إجراء فروض المراقبة المستمرة بالنسبة لهيئة التدريس، ومقاطعة جميع التكوينات بما في ذلك التكوينات الخاصة بمدارس الريادة وجميع أنشطة الحياة المدرسية”.

كما أشار التنسيق، إلى مقاطعة الزيارات الصفية والامتناع عن استقبال الأساتذة المتدربين ومقاطعة الإجراءات المتعلقة بحراسة وتنفيذ جميع الامتحانات كيفما كان نوعها بالنسبة لهيئة التدريس.

وأشار البلاغ، إلى أن “ما يتم ترويجه من مخرجات هزيلة للحوارات الملغومة لجس النبض، مع تفاوت في الاستجابة لمطالب مختلف الفئات المتضررة، ما هو إلا محاولات زرع التفرقة بالفتات والعروض الهزيلة التي لا تستجيب لتطلعات هيئة التدريس وأطر الدعم”.

كلمات دلالية التنسيقية الموحدة لهييئة التدريس وأطر الدعم

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: التدریس وأطر الدعم

إقرأ أيضاً:

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

قرّرت الحكومة اللبنانية مساء الأحد تعليق التدريس الحضوري في كل المدارس والمعاهد والجامعات، الرسمية والخاصة، في العاصمة بيروت والمناطق القريبة منها.

وسيستمر تعليق التدريس الحضوري حتى نهاية العام، وسيستعاض عنه بالتعليم عن بُعد، وذلك بسبب "الأوضاع الخطرة الراهنة" الناجمة عن الغارات الإسرائيلية المتواصلة.

وقال وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي في بيان أوردته وكالة الأنباء الرسمية إنه قرّر "تعليق التدريس الحضوري" في كل المؤسسات التعليمية الواقعة في "بيروت الإدارية وساحل المتن الشمالي وساحل الشوف وساحل بعبدا"، وذلك بهدف "المحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية والأهالي، في ظل الأوضاع الخطرة الراهنة".

وأعلن الجيش أن حزب الله أطلق الأحد باتجاه إسرائيل حوالي 250 مقذوفا، في عدد هو من بين الأكبر الذي يسجّل خلال الأسابيع الأخيرة.

ووفق الجيش الإسرائيلي فإن العدد الأكبر من المقذوفات التي أطلقها حزب الله على إسرائيل منذ بدء النزاع الحالي هو 350 مقذوفا وقد أطلقت في 24 سبتمبر الماضي، قبل أيام من شن إسرائيل هجوما بريا ضد التنظيم المدعوم من إيران.

وكانت إسرائيل قد كثّفت في 23 سبتمبر، غاراتها الجوية على معاقل الحزب في ضاحية بيروت الجنوبية وفي جنوب لبنان وشرقه، قبل أن تشنّ بعد ذلك بأسبوع هجوما بريا على المناطق المحاذية لحدودها الشمالية.

وأسفر التصعيد بين حزب الله وإسرائيل منذ أكتوبر 2023 عن مقتل 3670 شخصا على الأقل في لبنان، وفق وزارة الصحة اللبنانية.

وفي الجانب الإسرائيلي، قُتل 82 عسكريا و47 مدنيا منذ بدأ النزاع الراهن قبل خلال 13 شهرا.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم: نطمح لتطبيق مبادئ التوكاتسو في جميع المدارس الحكومية
  • اللجنة الفاعلة لمتعاقدي الأساسي: لا اعتمادات للأساتذة المستعان بهم
  • بوريل: المساعدات الإنسانية لا تصل إلى غزة والأمم المتحدة غير قادرة على تقديم الدعم
  • إصابة جنديين إسرائيليين خلال 24 ساعة في غزة ولبنان
  • تعليق التدريس الحضوري في بيروت حتى نهاية العام
  • تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
  • كاتب صحفي: صعيد مصر يشهد طفرة تنموية غير مسبوقة
  • وسائل إعلام أوكرانية: انفجارات في كييف ومقاطعة سومي
  • المجاعة تنتشر بشدة في جميع أرجاء غزة.. والأمم المتحدة تحذر
  • 120 قتيلاً في غزة خلال 48 ساعة