” نقل عجمان” تنجز الربط الإلكتروني مع منصة “أسرتي”
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أعلنت هيئة النقل بعجمان عن إنجاز الربط الإلكتروني مع الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ وذلك ضمن منصة “أسرتي” ، بهدف توفير خدمات استباقية لموظفيها.
وقال عبد الرحمن سيف النعيمي مدير إدارة الدعم المؤسسي أن الربط الإلكتروني يأتي ضمن مجموعة من المشاريع التي تعمل عليها الهيئة لرفع سعادة الموظفين وتحسين جودة الحياة وتيسير كافة الإجراءات الخاصة بإنجاز خدمات الموظفين في الهيئة وتعزيز مسيرة الخدمات الرقمية التي توفرها الهيئة ضمن باقة خدماتها للموظفين لتقليل الوقت والجهد.
وأضاف مدير إدارة الدعم المؤسسي أن الربط الإلكتروني يهدف إلى التسجيل الاستباقي لإجازة الأبوة، وإجازة الوضع وتفعيل علاوة الأبناء والمزايا الأخرى بشكل تلقائي دون طلب.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الربط الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
الصين.. “دمى بشرية” تعرض الملابس على منصة متحركة (فيديو)
#سواليف
أصيب #المتسوقون في #الصين بالذهول بعد رؤية ” #دمى_بشرية ” تعرض #الملابس في واجهات أحد المحلات التجارية وتمشي على منصة عرض أزياء متحركة.
A Chinese retail chain has swapped traditional mannequins for real women walking on treadmills, wearing their clothes.
They believe this helps customers see how the garments fit and move on a person.
pic.twitter.com/pup3cdWyNa
ففي حين أصبحت العديد من الوظائف آلية، يبدو أن بعض الوظائف تسير في الاتجاه المعاكس. حيث استبدلت سلسلة متاجر صينية عارضات الأزياء التقليديات بنساء حقيقيات يمشين على أجهزة المشي، في فيديو حصد نسبة مشاهدة عالية وأثار تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي في الصين.
مقالات ذات صلة تفسير “مبهم” لدخول طاقم “كرو 8” إلى المستشفى بعد عودتهم إلى الأرض 2024/11/13وبحسب الفيديو، فإن استخدام البشر بدلا من الدمى يساعد “العملاء على رؤية مدى ملاءمة الملابس للشخص أثناء الحركة”.
وكانت ردود أفعال المعلقين متباينة، حيث زعم البعض أن المشي المتواصل يساعد في الحفاظ على لياقتهم البدنية: “إنها ليست فكرة سيئة إذا كنت تبحث عن بعض النقود الإضافية.. وتحافظ على لياقتك أيضا!”.
وقال آخر: “احصل على أجر مقابل المشي وعرض أحدث الأزياء!”، وعلق آخر: “هذا أمر غريب. أعتقد أنه يوفر لهم الأمان الوظيفي ويساعدهم على إنجاز خطواتهم اليومية”.
فيما وجد آخرون أن هذه الوظيفة زائدة عن الحاجة، حيث قال أحد المعارضين: “يبدو كأنه عمل غريب وغير إنساني، أليس كذلك؟”. وأشار العديد من المعلقين إلى أن ذلك رجعي إلى حد ما، حيث يعود إلى الجزء الأول من هذا القرن في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما كان الناس الحقيقيون يصممون الملابس.
وقال أحد مؤرخي الموضة: “في الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، كان لدى المتاجر الكبرى مثل بلومينجديليس موظفون يتجولون لعرض الملابس للبيع حتى يتمكن العملاء من رؤية أنماط مختلفة ومعرفة كيف تبدو الملابس على الشخص”.